السيرة الذاتية
سيف الله مصطفى فتى في الصف الاول الثانوى لا يعرف فى الحياة سوى دفىء احضان الاسرة ولا يفكر الا فى كتبه وغده ومستقبله وعشق تراب وطنه خرج يذرف الدمع الغذير على شهداء ثورة بلده وهو لايدرى ان الاقدار كانت تنسج خيوط كفنه ليصير منهم فكان يسأل فى براءة كيف يكون غدر الرصاصة؟ أصيب سيف بطلق نارى فى راسه يوم 28 يناير ، وتوفي على أثره يوم 1 فبراير
دي صورة سيف وهو صغير ( ربنا يرحمه وكل شهداء الثورة)
صور سيف وهو طفل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى