21/12/2024
اجمل اقتباسات من تشي جيفارا ..
20/12/2024
الاعلام العربى والمصرى ... و #كيف_شيطنوا_غزة_والمقاومة
اشكال تخاذل العرب فى نصرة غزة وحزب الله فى حربها مع اسرائيل
في عام 2024، تجلّت مظاهر تخاذل بعض الدول العربية في دعم غزة وحزب الله بشكل واضح، سواء على المستوى السياسي أو العملي. أبرز أشكال هذا التخاذل تضمنت:
غياب دعم سياسي فعال:
اقتصرت مواقف العديد من الدول العربية على بيانات إدانة عامة للتصعيد الإسرائيلي في غزة ولبنان، دون اتخاذ خطوات عملية للضغط على إسرائيل أو دعم المقاومة. حتى القمم العربية والإسلامية لم تؤدِّ إلى تغييرات ملموسة أو إجراءات فعالة على الأرض لدعم الفلسطينيين أو حزب الله
تحييد الموارد العسكرية واللوجستية:
على الرغم من تصعيد العمليات العسكرية في غزة وجنوب لبنان، فضلت العديد من الدول العربية البقاء على الحياد، مع تجنب تقديم أي دعم عسكري أو لوجستي مباشر لحركات المقاومة، بحجة الحفاظ على الاستقرار الإقليمي والعلاقات مع القوى الغربية
التركيز على الوساطات:
بدلًا من دعم المقاومة، ركزت بعض الدول العربية على دور الوسيط لإنهاء القتال، وهو ما اعتبره البعض تخليًا عن المسؤولية الأخلاقية والسياسية تجاه القضايا الفلسطينية
التطبيع المستمر:
شهد العام استمرار بعض الدول العربية في تعزيز علاقاتها مع إسرائيل من خلال اتفاقيات تطبيع، مثل مصر والاردن والبحرين والمغرب ودخول السعودية قطار التطبيع ما أثر سلبًا على التضامن العربي وترك المقاومة معزولة نسبيًا
هذا الموقف أثار استياءًا شعبيًا واسعًا في العالم العربي، حيث تصاعدت الاحتجاجات الشعبية المطالبة بمواقف أكثر دعمًا وفعالية للقضية الفلسطينية والمقاومة اللبنانية.
أبرز جرائم بشار الأسد ونظامه وارتكابة انتهاكات جسيمة وجرائم ضد الإنسانية
بشار الأسد ونظامه يواجهون اتهامات بارتكاب انتهاكات جسيمة وجرائم ضد الإنسانية خلال الحرب الأهلية السورية التي بدأت في عام 2011. ومن أبرز هذه الجرائم:
الهجمات الكيميائية:
يُتهم النظام باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين، أبرزها الهجوم بغاز السارين في الغوطة عام 2013، والذي أسفر عن مقتل مئات المدنيين، وهجمات أخرى في خان شيخون ودوما.
القصف العشوائي:
استخدم النظام البراميل المتفجرة والقصف الجوي العشوائي لاستهداف المناطق السكنية، ما أدى إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد ملايين المدنيين.
التعذيب والاعتقالات:
وثقت تقارير حقوقية، بما في ذلك تقرير "قيصر"، عمليات تعذيب ممنهج في سجون النظام، حيث لقي آلاف المعتقلين حتفهم بسبب سوء المعاملة والإعدامات.
حصار المدن:
فرض النظام حصارًا خانقًا على مدن مثل الغوطة الشرقية وحلب، مما تسبب في مجاعات وأزمات إنسانية.
استهداف المنشآت الطبية:
هاجم النظام وحلفاؤه المستشفيات والمرافق الطبية بشكل متعمد، مما أدى إلى شل النظام الصحي في المناطق المعارضة.
التهجير القسري:
اتُهم النظام باتباع سياسة التهجير القسري عبر التدمير والقصف، مما تسبب في تشريد الملايين داخل وخارج سوريا.
هذه الجرائم موثقة من قبل منظمات دولية مثل منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، وجرى تداولها في محاكم دولية للنظر في إمكانية محاسبة المسؤولين عنها
الملف الكامل : افتكاسات محمد الباز الاعلامية ( ساقط توجيهية )
ملف : المقابر الجماعية: الشاهد الصامت على مأساة آلاف السوريين المفقودين
ترجمة وتحرير: نون بوست
بينما تبحث أسر 100,000 سوري مفقود عن أقاربهم، يعتقد سكان البلدات والضواحي في مختلف أنحاء البلاد أنهم يعرفون مكان وجودهم: في الحقول التي شوهد فيها الجنود وهم يحفرون، أو في الأماكن التي توقفت فيها شاحنات الخضار دون سبب واضح.
قال عبيد بوجهاد، 42 سنة، وهو حفار قبور بالقرب من بلدة عقربا، جنوب شرق دمشق: “كانت الشاحنات تأتي في الليل”.
وهنا، يوجد جدار كبير مزود بأبراج للمراقبة يحيط بالموقع الذي يضم، بالإضافة إلى صفوف من القبور المميزة، على سلسلة من الخنادق. وتظهر صور الأقمار الصناعية التاريخية التي تم تحليلها بواسطة صحيفة “ذا تايمز” أنه قبل سنة 2011، كان الموقع مجرد مقبرة عادية. وبعد اندلاع الحرب الأهلية في تلك السنة، يبدو أن جزءًا منها قد تم تحويله إلى مقبرة جماعية بدءًا من سنة 2012.
ترجمة وتحرير: نون بوست
بينما تبحث أسر 100,000 سوري مفقود عن أقاربهم، يعتقد سكان البلدات والضواحي في مختلف أنحاء البلاد أنهم يعرفون مكان وجودهم: في الحقول التي شوهد فيها الجنود وهم يحفرون، أو في الأماكن التي توقفت فيها شاحنات الخضار دون سبب واضح.
قال عبيد بوجهاد، 42 سنة، وهو حفار قبور بالقرب من بلدة عقربا، جنوب شرق دمشق: “كانت الشاحنات تأتي في الليل”.
وهنا، يوجد جدار كبير مزود بأبراج للمراقبة يحيط بالموقع الذي يضم، بالإضافة إلى صفوف من القبور المميزة، على سلسلة من الخنادق. وتظهر صور الأقمار الصناعية التاريخية التي تم تحليلها بواسطة صحيفة “ذا تايمز” أنه قبل سنة 2011، كان الموقع مجرد مقبرة عادية. وبعد اندلاع الحرب الأهلية في تلك السنة، يبدو أن جزءًا منها قد تم تحويله إلى مقبرة جماعية بدءًا من سنة 2012.
في أحد المواقع بالقرب من القطيفة، على بعد حوالي 50 كيلومترًا شمال شرق العاصمة، يقول المسؤولون المحليون إن عدة آلاف تم دفنهم سرًا بين سنتي 2013 و2015. ومنذ ذلك الحين تم تجريف قطعة الأرض التي تبلغ مساحتها 10 أفدنة وهي محاطة بجدار حجري عالٍ. وقبل سنتين، أصبحت موقعًا لقاعدة لحزب الله. وداخل الجدار، توجد الآن مركبات عسكرية مهجورة ومعدات اتصالات مهجورة تحت أزيز أبراج الكهرباء المنخفضة.
00:00
00:14
كان محمد أبو البهاء، 40 سنة، وهو مدرس من القطيفة، يؤدي خدمته العسكرية في البلدة خلال تلك السنوات. ويتذكر عندما شاهد الجنود وهم يحفرون خنادق بطول 50 مترًا، مشيرًا إلى أن المدنيين كانوا يُمنعون من الاقتراب منها.
وبعد عدة أسابيع؛ كان بهاء في موقعه بالقرب من القاعدة عندما واجه “أسوأ رائحة يمكن أن تشمها على الإطلاق”، وبعد أن سأل الجنود الذين كانوا في الحراسة، أخبروه بأنها “من الجثث”.
خلال الأشهر التالية؛ شهد بهاء جنودًا وهم يحملون الجثث إلى الخنادق في عدة مناسبات. وقال: “كنت أمر بهذه المقبرة في طريقي إلى العمل على دراجتي، وأرى شاحنات مبردة مليئة بالجثث.”
وقال إن معظم الجثث كانت في أكياس بلاستيكية كبيرة، في حين كانت بعضها مكشوفة. وتم تفريغها من شاحنات كانت تُستخدم لنقل الفواكه والخضروات وتكديسها في الخنادق “واحدة فوق الأخرى”، وقدّر أن “عدد الجثث المدفونة هناك لا يقل عن 2,000 جثة”.
وقال بهاء إنه كان يخشى الانتقام لدرجة أنه لم يتحدث أبدًا عما رآه هناك، حتى مع عائلته، مضيفًا: “لن نغفر للنظام الإجرامي لأولئك الذين قُتلوا تحت التعذيب. ولا تعرف عائلاتهم حتى أين دُفنوا.”
وقال محمد أبو عبد الله، رئيس البلدة، إن المقبرة تم إنشاؤها بعد معارضة السكان المحليين لوضع جثث السجناء في الحفر غير المعلومة في مقبرة المدينة بوسط البلدة.
وقال: “في ذلك الوقت، كان الدم رخيصًا جدًا. كان بإمكان أي شخص أن يُقتل لأبسط سبب أو أي اتهام. وهناك العديد من الشباب الذين اختفوا، سواء بتهم أو بدونها. وبمجرد أن تم اقتيادهم إلى فرع الأمن الإقليمي، كانوا إما يتم إعدامهم أو يموتون من الجوع أو المرض أو القذارة أو التعذيب”.
وتتفق صور الأقمار الصناعية لقطيفة مع شهادة بهاء.
وقال دياب سرية، الذي يعمل في جمعية المعتقلين والمفقودين في سجن صيدنايا، وهي مجموعة كانت قد حددت الموقع سابقًا: “هذا هو المكان الذي كانوا يرسلون إليه الأشخاص الذين تم قتلهم في مراكز الاعتقال وعلى نقاط التفتيش.”
وزارت صحيفة “التايمز” ثلاثة مواقع حول العاصمة يُعتقد أنها مقابر جماعية. ومن غير المعروف متى سيتم التنقيب عنها، وربما لمنح آلاف الأشخاص الذين احتشدوا أمام السجون طوال الأسبوع شعور الارتياح، كما تقدم قصص أولئك الذين نجوا مزيدًا من الأدلة على النطاق الصناعي للقتل.
وكان عماد الجامع، 40 سنة، قد أمضى ثلاث سنوات وثمانية أشهر من مدة عقوبته البالغ 20 سنة في سجن صيدنايا عندما تم إطلاق سراحه يوم الأحد. وهو يتلقى العلاج من كسر في ظهره، تعرض له عندما اعتدى عليه أحد الحراس. وقال إن مثل هذه الاعتداءات كانت أمرًا شائعًا، وأنه لم يكن ليصمد يومًا آخر داخل السجن.
وقال: “في السجن، كل شيء محظور. ولا يمكنك التحدث، ولا يمكنك التحرك، وإلا سيقومون بضربك”.
وكان قد تم اعتقاله في ضاحية الغوطة بدمشق، وهي معقل المعارضة للأسد التي دمرتها قوات النظام خلال الحرب الأهلية. ولا تزال آثار الدمار واضحة للعيان حتى اليوم. ولم يكن الجامع يعرف سبب اعتقاله سوى أنه كان يعيش في تلك المنطقة.
وكما جرت العادة، قال الجامع إنه أمضى الأسبوع الأول من اعتقاله في الحبس الانفرادي في قبو السجن. وعاش في إحدى الزنازين الضيقة والرطبة ولا تحتوي على ضوء طبيعي أو تدفئة. وقضى بقية فترة احتجازه في الطابقين الأول والثاني، مشيرًأ إلى أن الحديث عن الطابق السفلي جاء لبث الرعب بين السجناء.
نون بوست
01/12/2024
أبرز جرائم بشار الأسد ونظامه وارتكابة انتهاكات جسيمة وجرائم ضد الإنسانية
بشار الأسد ونظامه يواجهون اتهامات بارتكاب انتهاكات جسيمة وجرائم ضد الإنسانية خلال الحرب الأهلية السورية التي بدأت في عام 2011. ومن أبرز هذه الجرائم:
الهجمات الكيميائية:
يُتهم النظام باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين، أبرزها الهجوم بغاز السارين في الغوطة عام 2013، والذي أسفر عن مقتل مئات المدنيين، وهجمات أخرى في خان شيخون ودوما.
القصف العشوائي:
استخدم النظام البراميل المتفجرة والقصف الجوي العشوائي لاستهداف المناطق السكنية، ما أدى إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد ملايين المدنيين.
التعذيب والاعتقالات:
وثقت تقارير حقوقية، بما في ذلك تقرير "قيصر"، عمليات تعذيب ممنهج في سجون النظام، حيث لقي آلاف المعتقلين حتفهم بسبب سوء المعاملة والإعدامات.
حصار المدن:
فرض النظام حصارًا خانقًا على مدن مثل الغوطة الشرقية وحلب، مما تسبب في مجاعات وأزمات إنسانية.
استهداف المنشآت الطبية:
هاجم النظام وحلفاؤه المستشفيات والمرافق الطبية بشكل متعمد، مما أدى إلى شل النظام الصحي في المناطق المعارضة.
التهجير القسري:
اتُهم النظام باتباع سياسة التهجير القسري عبر التدمير والقصف، مما تسبب في تشريد الملايين داخل وخارج سوريا.
هذه الجرائم موثقة من قبل منظمات دولية مثل منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، وجرى تداولها في محاكم دولية للنظر في إمكانية محاسبة المسؤولين عنها
28/11/2024
اشكال تخاذل العرب فى نصرة غزة وحزب الله فى حربها مع اسرائيل
في عام 2024، تجلّت مظاهر تخاذل بعض الدول العربية في دعم غزة وحزب الله بشكل واضح، سواء على المستوى السياسي أو العملي. أبرز أشكال هذا التخاذل تضمنت:
غياب دعم سياسي فعال:
اقتصرت مواقف العديد من الدول العربية على بيانات إدانة عامة للتصعيد الإسرائيلي في غزة ولبنان، دون اتخاذ خطوات عملية للضغط على إسرائيل أو دعم المقاومة. حتى القمم العربية والإسلامية لم تؤدِّ إلى تغييرات ملموسة أو إجراءات فعالة على الأرض لدعم الفلسطينيين أو حزب الله
تحييد الموارد العسكرية واللوجستية:
على الرغم من تصعيد العمليات العسكرية في غزة وجنوب لبنان، فضلت العديد من الدول العربية البقاء على الحياد، مع تجنب تقديم أي دعم عسكري أو لوجستي مباشر لحركات المقاومة، بحجة الحفاظ على الاستقرار الإقليمي والعلاقات مع القوى الغربية
التركيز على الوساطات:
بدلًا من دعم المقاومة، ركزت بعض الدول العربية على دور الوسيط لإنهاء القتال، وهو ما اعتبره البعض تخليًا عن المسؤولية الأخلاقية والسياسية تجاه القضايا الفلسطينية
التطبيع المستمر:
شهد العام استمرار بعض الدول العربية في تعزيز علاقاتها مع إسرائيل من خلال اتفاقيات تطبيع، مثل مصر والاردن والبحرين والمغرب ودخول السعودية قطار التطبيع ما أثر سلبًا على التضامن العربي وترك المقاومة معزولة نسبيًا
هذا الموقف أثار استياءًا شعبيًا واسعًا في العالم العربي، حيث تصاعدت الاحتجاجات الشعبية المطالبة بمواقف أكثر دعمًا وفعالية للقضية الفلسطينية والمقاومة اللبنانية.
ملف بالتفصيل : اهداف معلنة لنتانياهو فشل فى تحقيقها بحربة بلبنان
رغم الضربات الإسرائيلية المكثفة، لم تتمكن إسرائيل من تدمير ترسانة حزب الله
حزب الله ما زال يمتلك عشرات الآلاف من الصواريخ بما في ذلك صواريخ دقيقة التوجيه التي تهدد العمق الإسرائيلي
لم يتم تحقيق نصر عسكري حاسم لم تنجح إسرائيل في حسم المواجهات بشكل سريع أو شامل
في الحرب مع حزب الله، واجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحديات كبيرة لتحقيق أهدافه المعلنة، حيث لم يتمكن من إنجاز بعض الأهداف الرئيسية التي وعد بها. من بين هذه الأهداف:
إزالة التهديد بشكل كامل: رغم تأكيد الحكومة الإسرائيلية أنها قضت على 80% من قدرات حزب الله، إلا أن سكان المناطق الشمالية في إسرائيل أعربوا عن استيائهم، إذ لا تزال تهديدات النيران الصاروخية ومخاطر الأنفاق قائمة. هذا ما دفع بعضهم لرفض العودة إلى منازلهم .
إضعاف حزب الله عسكريًا: رغم الهجمات المكثفة والتدمير الجزئي للبنية التحتية لحزب الله، إلا أن التنظيم حافظ على قدرته على تنفيذ عمليات وتهديد أمن إسرائيل، مما يعكس عدم تحقيق الهدف المعلن بإضعافه بشكل كافٍ .
تأمين الحدود الشمالية: أحد أهداف الحرب الرئيسية كان إعادة الأمان إلى المناطق الشمالية، إلا أن استمرار التوتر والعمليات العسكرية حال دون تحقيق ذلك، مما أثار استياء داخل إسرائيل وأثر على ثقة الجمهور في القيادة السياسية【12】.
ردع حزب الله وإيران: على الرغم من الضربات العسكرية، بقيت قيادة حزب الله وقيادات إيرانية مثل المرشد الأعلى خامنئي غير متأثرة بشكل كبير، مما يعني فشل إسرائيل في فرض تغيير استراتيجي ملموس في المنطقة .
نتيجة لذلك، تعيش إسرائيل حالة من الإحباط الداخلي بسبب الاستنزاف العسكري والخسائر البشرية، مما قد يضغط على نتنياهو في سياسته المستقبلية تجاه لبنان وحزب الله.