لن يترك الميدان الا بعد تأكده من حصول شهداء ومصابي الثورة علي كافة حقوقهم هكذا قال خالد النبوي الذي رفض وبشدة مشاركته في الانتخابات لأنه مشغول بكيفية ايقاف بحور الدم التي تسال في ميدان التحرير .
ويقول النبوي أن الأولي حاليا هو تهيئة المناخ المناسب قبل اجراء أية انتخابات قد بما لا يحمد عقباه وأكد أنه لن يذهب الي اللجان الانتخابية ولن يفكر أبدا باعطاء صوته لأي من الناخبين .
جدير بالذكر أن خالد النبوي قد أصيب بعمي مؤقت أثناء تواجده في الميدان خلال الأيام الماضية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى