في طريقه إلى ميدان التحرير، التف حول المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، العشرات من الشباب والعاملين الذين قال له بعضهم: أبوك فين يا عمنا عشان يشوف اللي بيحصل، أحدهم قال: أنا عامل وعايز حقي زي ما كان عبد الناصر بيدهولنا.
عبد الحكيم قال للدستور الأصلي، أنه جاء اليوم للميدان ليس للاحتفال ولكن ليؤكد مع الشباب أن الثورة مازالت مستمرة وأننا لن نحتفل أبدا إلا بعد تحقيق أهداف الثورة من عيش وحرية وعدالة اجتماعية.
عبد الحكيم أضاف: حتى الآن لم تتحقق أهداف الثورة ومازال مجتمع النصف في المائة هو الذي يسيطر على الوطن، ويجب أن تتغير المعادلة ليصبح خير الوطن للشعب، ولنرى حكومة الـ100% التي تسيطر على ثروات مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى