|
الصورة الفائزة بجائزة الصحافة العالمية لعام 2012 صورة لامرأة يمنية تحتضن جريحاً أصيب خلال الاحتجاجات ضد حكم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، التقتط يوم 15 أكتوبر/تشرين الأول 2011. |
|
|
الجائزة الأولى لصور القصص المعاصرة: صورة لطفلة يمنية في السادسة من عمرها مع زوجها الذي يبلغ من العمر 25 عاماً وتحدث الموضوع عن زواج الصغيرات ونشرته مجلة ناشيونال جيوغرافيك. |
|
|
لجائزة الأولى لصورة قصص الحياة اليومية: العجوز الأرجنتيني ماركو يساعد زوجته نيكول بالخروج من غرفتها بعد أن شخصت إصابتها بمرض الزهايمر. |
|
|
الجائزة الثانية لصور فنون الترفيه الفردي: عارضة أزياء تجلس أمام خياط في مدينة داكار عاصمة السنغال أثناء أسبوع داكار للأزياء. |
|
|
الجائزة الأولى لصور الحياة اليومية : صورة لمؤسس كوريا الشمالية، كيم سونغ الثاني، معلقة على مبنى في العاصمة بيونغ يانغ، كوريا الشمالية، 5 أكتوبر/تشرين الأول |
|
|
الجائزة الأولى لصور الأخبار العامة: صراخ واحتجاج المتظاهرين المصريين في ميدان التحرير بعد سماعهم خطاب الرئيس المصري حسني مبارك حيث قال انه لن يتنحى عن السلطة في 10 فبراير/شباط 2011. |
|
|
الجائزة الأولى لصور الناس في الأخبار: سيدة يابانية استخرجت شهادة تخرج ابنتها من أنقاض منزلها الذي تهدم خلال الزلزال الذي ضرب اليابان. التقطت الصورة يوم 3 أبريل/نيسان 2011. |
|
|
الجائزة الأولى لصور الطبيعة: دب قطبي يتسلق منحدرأ صخريا للوصول إلى بيوض طيور البطريق. |
|
|
الجائزة الأولى لقصص الطبيعة: أنثى وحيد القرن بعد نجاتها من هجوم وحشي من الصيادين لانتزاع قرنها في جنوب افريقيا. |
|
|
الجائزة الثانية لصور الأخبار العامة: آثار تسونامي اليابان يوم 14 أبريل/نيسان 2011. |
|
|
الجائزة الأولى للصور الفردية: الممثلة الدنماركية إيرانية المولد ميليكا مهربان في كوبنهاغن في 4 مايو/ أيار 2011. |
|
|
الجائزة الثانية لصور القصص الإخبارية: المتمردون الليبيون في منطقة راس لانوف يوم 11 مارس/آذار 2011. |
|
|
لجائزة الثانية لصور القصص الإخبارية الفردية: قتل آندرس بهرنغ 69 شخصاً في جزيرة يوتويا الصغيرة في النرويج. |
|
|
الجائزة الثانية لصور الأخبار الرياضية الفردية: مباراة ركبي بين أولد بلفيدير وبلاك روك، دبلن، ايرلندا، 5 فبراير/شباط 2011. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى