مرة أخرى عادت قوات الأمن المركزي بمواصلة هوايتها المفضلة وهى القاء قنابل الغاز المتظاهريين.
حيث أسفرت المواجهات فى محيط وزارة الداخلية عن إصابة نحو 300 متظاهر باختناقات، ووقوع حالات إغماء بسبب قنابل الغاز، وقام الألتراس الأهلاوى بنقل المصابين على الدرجات البخارية إلى أماكن بعيدة، فيما اضطرت قوات الأمن إلى الانسحاب إلى داخل أسوار الوزارة.
وذلك بدلا من الدفاع عن الشعب المصري والجمهور في المدرجات وهذا ما قاله اغلب المتظاهريين المطالبين برحيل المجلس العسكري.
الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى