كشفت مصادر مطلعة
أن التحقيقات الأولية التى أجراها مكتب النائب العام بشأن مجزرة بورسعيد،
قد أكدت ضلوع عائلة الرئيس المخلوع وبالتحديد ابن المخلوع "جمال مبارك" فى
تدبير جريمة قتل شباب أولتراس أهلاوى، بالتعاون مع قيادات الأمن فى
بورسعيد.. وهى القيادات التى تم الإطاحة بها لتقصيرها فى العامل مع
المجزرة.
وقد
كشفت التحقيقات عن نتائج صاعقة، تتمثل فى اعتراف أحد البلطجية المتحفظ
عليهم ويعدى "محمود السيد"، أن رجلى الأعمال "الحسينى أبو قمر" و"جمال
عمر"، قد قاما بالتآمر مع ستمائة من البلطجية والمسجلين خطر، من خارج مدينة
بورسعيد، من أجل الاعتداء على جماهير النادي الأهلي العزل.
جريدة مصر الجديدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى