أعربت غادة عبد الرازق عن غضبها من الأقاويل التي تحدّثت عن استعدادها للسفر إلى بيروت خلال أيام للتفاوض مع مدير مكتب أحد السياسيين العراقيين بشأن قضية "زواج سري" عقد بينهما قبل أكثر من عام.
وأوضحت الفنانة المصرية لـ "أنا زهرة" أنّها قررت التقدم ببلاغ لمعرفة المسؤول عن نشر هذا الخبر "المفبرك"، مؤكدة أنّها تتحدى الجميع لإثبات الزواج المزعوم.
ولم تستطع الممثلة المصرية تمالك دموعها خلال حديثها مع "أنا زهرة". إذ قالت: "حسبني الله ونعم الوكيل. لهذا الدرجة يكرهونني، ويحاولون النيل مني؟ والله العظيم لا أعرف أي مسؤول في العراق، ولا أعرف لماذا اختاروا العراق الذي لم أسافر إليه ولا صلات لي بأي شخص هناك".
وعما إذا كانت تعرف من يقف وراء هذا الخبر، أجابت "اكتشفت أنّ أعداء نجاحي كثيرون، وتأكدت أنّ هناك مؤمراة لمحاولة إفساد فرحتي بزفاف ابنتي، سيما أنّ هذا الخبر انتشر عقب زواج ابنتي. وزاد انتشاراً فور إعلان موعد زواجي من محمد فودة".
ووجهت غادة رسالة إلى الجميع عبر "أنا زهرة" بأنّ من يمتلك دليلاً على صحة زواجها، فليعلنه لوسائل الإعلام. وناشدت الجميع أيضاً بمساعدتها في الوصول إلى أعدائها ومروّجي الشائعات والفضائح ضدها. وفي نهاية حديثها، أكّدت أنّها لن تترك حقها هذه المرة.
يذكر أنّه تردّد أنّ غادة تستعد للسفر إلى بيروت للتفاوض مع مدير مكتب أحد السياسيين العراقيين بشأن قضية "زواج سري" عقد بينهما قبل أكثر من عام. كما تردّد أنّها هدّدت المسؤول العراقي بفضحه أمام وسائل الإعلام، ما لم يدفع لها أجر الطلاق الذي يقدَّر بـ 150 ألف دولار.
ويأتي هذا الخبر بعدما أعلنت غادة وخطيبها الإعلامي محمد فودة أنّهما قررا عقد قرانهما في بداية مارس (آذار) المقبل.
البشاير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى