طاف العشرات من شبان ألتراس النادي الأهلي صباح اليوم بميدان التحرير في
مسيرة رددوا خلالها شعارات غاضبة تنتقد ماوقع من أحداث مؤسفة فى بورسعيد
الليلة الماضية عقب مباراة كرة القدم بين الأهلي والمصرى البورسعيدى،
مطالبين بالقصاص للشهداء مرددين شعار "يانجيب حقهم.. يانموت زيهم".
وانضمت المسيرة إلى الأعداد القليلة نسبيا من المعتصمين بصينية ميدان التحرير، وعبر الشبان الذين تراوحت أعمارهم مابين 15 و20 عامًا عن احتجاجهم وألمهم لمقتل 74 شابا مصريا وإصابة المئات بجراح فى أحداث الشغب التى وقعت باستاد بورسعيد الليلة الماضية عقب مبارة المصرى والأهلى.
وقال شبان الألتراس المتواجدون بميدان التحرير إن عددهم سوف يتزايد خلال ساعات النهار..مشيرين إلى اعتزام شباب الألتراس تنظيم مسيرات تلتقي بميدان التحرير ومنه ستتوجه لمقر وزارة الداخلية القريب من الميدان فى الساعة الرابعة بعد عصر اليوم.
وحمل الألتراس علم مصر وراية النادى الأهلي وراية سوداء كبيرة حدادا على أرواح ضحايا أحداث بورسعيد مرددين هتافات تطلب الرحمة للشهداء، وتؤكد على ضرورة معاقبة المسئولين عن وقوع هذه المأساة الكبيرة.
وكان الآلاف قد تجمعوا في محطة مصر الرئيسية للسكك الحديدية حتى الساعات الأولى من صباح اليوم، ليكونوا فى استقبال جمهور النادى الأهلى العائد من مبارة بورسعيد ورددوا هتافات مناوئة للمجلس العسكرى ولوزارةالداخلية.
وانضمت المسيرة إلى الأعداد القليلة نسبيا من المعتصمين بصينية ميدان التحرير، وعبر الشبان الذين تراوحت أعمارهم مابين 15 و20 عامًا عن احتجاجهم وألمهم لمقتل 74 شابا مصريا وإصابة المئات بجراح فى أحداث الشغب التى وقعت باستاد بورسعيد الليلة الماضية عقب مبارة المصرى والأهلى.
وقال شبان الألتراس المتواجدون بميدان التحرير إن عددهم سوف يتزايد خلال ساعات النهار..مشيرين إلى اعتزام شباب الألتراس تنظيم مسيرات تلتقي بميدان التحرير ومنه ستتوجه لمقر وزارة الداخلية القريب من الميدان فى الساعة الرابعة بعد عصر اليوم.
وحمل الألتراس علم مصر وراية النادى الأهلي وراية سوداء كبيرة حدادا على أرواح ضحايا أحداث بورسعيد مرددين هتافات تطلب الرحمة للشهداء، وتؤكد على ضرورة معاقبة المسئولين عن وقوع هذه المأساة الكبيرة.
وكان الآلاف قد تجمعوا في محطة مصر الرئيسية للسكك الحديدية حتى الساعات الأولى من صباح اليوم، ليكونوا فى استقبال جمهور النادى الأهلى العائد من مبارة بورسعيد ورددوا هتافات مناوئة للمجلس العسكرى ولوزارةالداخلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى