عقب حادث المدرسة اليهودية في تولوز ومقتل حاخام المدرسة وثلاثة اطفال تداعى المسؤولون الفرنسيون من اليمن الوسط فاليمين المتطرف وصولا الى اليسار الاشتراكي، الى خطب ود الجالية اليهودية والتعبير عن الصدمة من الواقعة التي تزامنت مع الحملات الانتخابية لانتخابات الرئاسة الفرنسية، وقال المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند: “يجب ان نتوحد خلف قضية مكافحة الارهاب، ولا نسمح لأي منا بالتساهل مع ادانته، يجب علينا أن نتابع المعركة من دون توقف، هي معركتنا، هي معركة الجمهورية”. مرشحة الجبهة الوطنية من اليمين المتطرف مارين لوبن قالت ان ما اسمته بخطر التطرف الاسلامي لم يؤخذ في فرنسا على محمل الجد وان المشتبه به هو مسلم قبل ان يكون فرنسيا. “سيكون لهذا العمل تداعيات، وآمل ان يكون أثره ايجابيا على الوحدة الوطنية للفرنسيين من مسلمين ويهود ومسيحيين وعلى ضرورة تكاتفهم من اجل محاربة هذه الاصولية، ومحاربة مزاعم سياسية دينية للاسلام الراديكالي، الذي لم يكن يجدر بنا ان نسمح بان يترسخ في بلدنا”.
22/03/2012
وساخة مرشحو الرئاسة الفرنسية وخطب ود الجالية اليهودية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى