في السطور القادمة يمكنك متابعة ردود فعل المثقفين والكتاب والسياسيين والفنانين وحتى بعض الشباب لحظة بلحظة، بدون أن تحتاج للبحث ورائهم في الفضائيات ، تعالوا نعرف كل ما كتبوه على تويتر في الساعات الماضية..
أحمد العسيلي: أنا الذي سطّرت أوراقي لأكتُبها، فكتبَتني ... وانا الذي ألّفْتُ "حدّوتة"، لتُبكِي الناس، فأبكتني!
وائل خليل: بين المهللين والمتشككين اعتقد ان من حقنا ان نعرف لماذا وقع الاختيار على هشام قنديل؟
عمرو موسي: لا تتهاون في مساعدة الآخرين مهما كانت ردات أفعالهم بمسح آلامهم مصيرك تحصل على نتائج باهرة ولو بعد حين
باسم يوسف: الدين لاعب اساسي في حياتنا، سواء اللي بيشمت او بيترحم يستعمل ادلة شرعية لفعل ذلك. لا فعلا شعب متدين
د. محمد حبيب: قبل ان تحكموا على هشام قنديل، ارجو الانتظار حتى نعلم اختيار الوزراء ومدى التفاهم بينهم والخطة التى يسيرون عليها والأهداف التى يسعون لتحقيقها
حمزة نمرة: أنتظر الآن الإعلام الحيادي الثوري البنّاء ليمارس دوره المقدس في الكذب والتضليل والإفتراء على أشخاص لا يستحقون إلا كل الاحترام
مريد البرغوثي: مينا دانيال، أنتَ خُلِقتَ للبهجة. وهم خُلقوا للقتل. في يوم قريب أيها الفتى المصري النحيل، ستَهزمهم ابتسامتُك. سلام عليك، وقبلة على يد والدتك
ممدوح حمزة: توقعت ان وزير الرى سوف يبقى فى مكانه وهذا ما حدث .. وانا اراه اختيار موفق.
محمد فتحي: كلمة للتاريخ: تذكروا حسن ظننا بالرجل، وتذكروا أننا لم نقف لمرسي ع الواحدة، وتذكروا دعمنا لأول رئيس مدني منتخب.. ولقاءنا بعد 100 يوم
محمد محسوب: لا أفهم الحديث عن برنامج الرئيس وبرنامج رئيس الوزراء المنتظر. نحن لسنا أمام برامج لتطبيقها. ببساطة نحن أمام أزمة سياسية نحتاج لعبورها
نجيب ساويرس: لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلابا.... لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا و الكلاب كلابا
نوارة نجم: انا عندي استعداد نفساني امرسي اني احبك... بس انت مش مديني فرصة وربنا، انت مش قلت باطمنكوا على وفاء والقمامة والمسيحيين؟ فين بقى؟
حازم عبد العظيم: عن هشام قنديل : صغير السن نسبيا ميزة مش عيب - متدين وملتحي : مش عيب التدين ! المهم والاهم هل هو شخصية قوية مستقلة قادر على التغيير ؟!
خالد عبد الله: ليتنا نترك الحكم بدخول الجنة والنار لله فليس معقولا أن نتخاصم على الفيس بوك حتى فيما هو شأن لله وحده ورمضان كريم وشوية هدووووووء لله
أيمن الصياد: للجميع (مهللين ومعارضين) أقول: الاسلام السياسي ماهو الا أيديولوجيا أو انتماء حزبيا. وليس كل ملتح ينتمي سياسيا الى هذا التيار.
إبراهيم الجارحي: هو البرنامج الرئاسي ده فيه كام ركعة؟
عبد الله كمال: الذين يرددون بلاوعى او بتعمد مصطلح ( الاسلامفوبيا) .. كيف تجرؤون على مساواة التطرف بالاسلام ؟؟
أحمد سرحان مدير حملة شفيق: باكستان عندهم قنبلة نووية، بس الكهرباء تقطع عندهم ساعة كل ساعتين في الصيف. واضح ان احنا في طريقنا للنموذج الباكستاني مش سياسيا بس !
عبد المنعم أبو الفتوح: الإستقلال الوطنى والعدالة الإجتماعية إنجازات سعت ثورة يوليو لتحقيقها... والإعتداء على الحريات واستمرار الحكم العسكري أخطاء يجب الاعتراف بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى