تبادل الدكتور علاء صادق مع جريدة الفجر التي يرأسها تحريرها الستاذ عادل حمودة الهجوم على بعضهما البعض.. وكتب صادق على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. كتبوا فى الفجر مقالا طويلا عرضا ضدى، أقدم لكم جزءا منه لاتمكن من الرد عليه وببساطة.
مقدمة الخبر تقول: هل هو جزء من مشروع النهضة دون أن ندري؟، هل تم تجنيده مثل كثير من "مطبلاتية الجماعة" ؟، لماذا لا يخرج علي قناة مصر 25.. هذا فقط كل ما يخطر علي بالك حينما تقرر أن تضغط علي صفحتك الرئيسية بموقعي التواصل الاجتماعي فيس بوك و تويتر، لتفاجأ بسيل منهمر من التغريدات والتدوينات للناقد الرياضي "السابق" دكتور علاء صادق، الذي لم تتحمله كل القنوات الفضائية وقررت أن تلفظه، فقرر مارك زكربيرج وجاك دورسي أن يحتفظا به علي موقعيهما لمزيد من التسلية يحبها رواد الموقعين في بلادنا العربية".
وأضاف صادق على صفحته "الكاتب اسمه محمد عطا الله، وأتمنى أن يكون لديهم كاتب بهذا الاسم فعلا، والتهمة الموجهة لى أننى سخرت من خبر كتبه عادل حموده رئيس تحرير الفجر عن انتماء المشير طنطاوى للزمالك، الغريب أن الخبر لا علاقة له بالسياسة ولا بالاخوان ولا بالرئيس مرسى."
وقال صادق: وأقدم لكم الخبر كما هو: فى زمن التضليل انتشر هذا الخبر "كشف الكاتب الصحفي عادل حموده رئيس تحرير جريدة الفجر مفاجأة لأول مرة عن المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق فيما يتعلق بتشجيعه للزمالك وحبه لكره القدم.. حيث قال حموده في مقال الإسبوعي أن المشير طنطاوي فشل في الانضمام لصفوف الأهلي فتحول بعدها علي الفور للانتماء وتشجيع الزمالك وهذا هو سر حبه للفريق الأبيض.
وتساءل صادق قائلا: أولا لماذا لم يكتب ذلك الكلام قبل سقوط طنطاوى؟
ثانيا: ألا يمكننا ان نطلق عبارة الصحافة الصفراء على تلك الاخبار غير المؤكدة فى الحديث عن المخلوعين؟
ثالثا: ما اهمية الخبر أساسا؟
النقد الموضوعى لعادل حموده وللخبر التافه أو الكاذب أزعجهم فقرروا ان يشتمونى.. والإناء بما فيه ينضح
اكملوا سبكم وسبابكم وقذفكم وكل ما فى اناءكم
واختتم صادق كلامه قائلا: الحق هو الباقى.. والايام ستكشف حموده والفجر وبقية القطيع.
علاء صادق يفتح النار علي عادل حمودة و الصحافة الصفراء
قسم الأخبار
Fri, 31 Aug 2012 23:30:00 GMT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى