لا أريد ذكر «الإخوان»، ولا أحب أو أطيق سماع اسمهم أو سيرتهم على الإطلاق، ويكفى ما نعانيه جميعا بسبب الوضع الراهن والأحوال التى يصرخ منها الشعب بكل طوائفه بلا استثناء وعلى كل الأصعدة.
لا أريد ذكر «الإخوان»، ولا أحب أو أطيق سماع اسمهم أو سيرتهم على الإطلاق، ويكفى ما نعانيه جميعا بسبب الوضع الراهن والأحوال التى يصرخ منها الشعب بكل طوائفه بلا استثناء وعلى كل الأصعدة.
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى