- أدعوا لبناء مجلس وطني مصري للدفاع عن الديمقراطيه ويكون هدفه ادارة الثوره حتى تحقيق مطالبها .
-الانقلابيين يضعوا أمام الشعب خيارين اما القبول بالإنقلاب أو أن يرضوا بالسيناريوا الجزائري وحتى الآن لا يوجد اعتراف حقيقي بالانقلاب العسكري عالميا .
- اعتقد أننا كسياسيين فشلنا حتى الآن في وضع مسار ديمقراطي حقيقي يتميز بألوان عديده من أطياف القوى السياسيه والنجاح الديمقراطي الحقيقي هو ثورة الخامس والعشرون من يناير .
- الكثير من القضايا الآن ضد السيسي قائد الانقلاب رفعت في كثير من المحاكم في الدول الغربيه بما فيهم المحكمة الدوليه
- كل الجرائد العالمية تتحدث في كل تقاريرها أو في أخبارها أن ما حدث في مصر هو أنقلاب عسكري
- رئيس المحكمة الدستورية "عدلي منصور" كيف له أن يقبل ان يغير في قانون الاجراءات الجنائيه ليجعلنا أضحوكه امام العالم بجعله مدة الحبس الاحتياطي مفتوحة المده
- القوى السياسيه بكل أطرافها أخطأت والدوله العميقة أستفادت من هذه الأخطاء في إدارة مؤسسات الدوله كأدوات تتحكم فيها كيفما تشاء .
-لا يجب أن تتحول مؤسسة القضاء من #مؤسسة الى أداة في أيدي النظام
- أدعوا كل وطني شريف مؤيد للمسار الديمقراطي أن يتجاوز الحديث عن مسودة الدستور وعدم القبول بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى