رفضت ادارة CBC طلبا تقدمت به الاعلاميه لميس الحديدى ببث برنامجها هنا العاصمه من استوديو لندن بعد قرار منعها من السفر ووضع اسمها على قوائم الممنوعين من مغادرة البلاد ..
لميس الحديدى وعمرو اديب من اكثر الاعلاميين مساندة للانقلاب العسكري وتعد لميس الحديدى واحدة من اكثر من حرضو الجيش والشرطه على قتل المعتصميين في رابعه والنهضه ولازالت تبرر لقوات الامن القتل ولكنها لم تكن تعلم انها ورقة ضغط لعب بها العسكر
سينتقم الشعب من عصبة الاعلام واحدا واحدا وواحدة واحدة واعظم القرارات التى اتخذها قادة الانقلاب هى قرارات منع الاعلاميين ورجال الاعمال من السفر حتى تكون النهاية واحده ونشكر السيسي ومحمد ابراهيم على هذا القرار وننتظر منهم المذيد
21/01/2014
مؤكـــــــــد : لميس وعمرو اديب على قوائم الممنوعين من السفر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ADDS'(9)
ADDS'(3)
-
اخر الموضوعات
رئيس وزراء العدو الأسبق، إيهود أولمرت: "غزة أرض فلسطينية ويجب أن يخرج منها الجيش الإسرائيلي."
(30 May 2025)(0 comments)ملف : جرائم اسرائيل, من عام 1948 الى عام 2025
(01 Jun 2025)(0 comments)محكمة القضاء الإداري في #مصر توافق على النظر في دعوى قضائية ضد الرئيس السوري #أحمد_الشرع بتهمة ارتكاب انتهاكات حقوقية ضد الأقليات.
(01 Jun 2025)(0 comments)أحمد موسى يهاجم الإعلام السعودي ويهدد بتغطية الأحداث في المملكة!
(01 Jun 2025)(0 comments)ملك #المغرب #محمد_السادس، يلغى "شعيرة الأضحية"
(31 May 2025)(0 comments)قوات الأمن المغربية تداهم المنازل وتصادر أضاحي #العيد من المواطنين بعد قرار ملك #المغرب #محمد_السادس، إلغاء "شعيرة الأضحية"
(31 May 2025)(0 comments)من توشكى والعوينات المصريتان شركة إماراتية: وردنا لصوامع مصر 40 ألف طن قمح من إنتاجنا خلال موسم الحصاد الحالي
(31 May 2025)(0 comments)ملف كامل : شيوخ سعودية محمد بن سلمان و مهاجمة المقاومة الفلسطينة وحماس وتكفيرهم وتحريم المظاهرات
(31 May 2025)(0 comments)مفوض الإفتاء بالمدينة المنورة جهاد حماس عبث وضياع لأنه ليس لديهم ولي أمر ولا يجوز الدعاء لهم
(31 May 2025)(0 comments)مصر... عاصفة غير مسبوقة تضرب مدينة الإسكندرية
(31 May 2025)(0 comments)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى