فى ظل المعركه الانتخابيه الرئاسيه القادمه بين المرشحين عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى نجد الان اصوات تخرج بالتأيد الى احدى المرشحين وهذه الاصوات تمثل قوه سياسيه فارغه من التجمع حولها من تأيد داخلى فى مقرات هذه الاحزاب والاحزاب الان تخرج للاعلام لكى تظل على الساحه السياسيه فقط وهى تعلم جيدا ان الوضع الحالى فى المجتمع المصرى لايقبل اى كلام او حديث منها ولكنها تحاول الوصول الى الشارع المصرى عن طريق الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعى فى مصر احزاب مجمده نشاطها بسبب النزاع على رئاستها واحزاب قانونيه واحزاب تم دمجها مع احزاب او كيانات اخره قانونيا واحزاب وقوه سياسيه غير معترف بها فمن الاحزاب التى لها نشاط سياسى ولكن ليس على ارض الواقع منها الوفد والنور ومصر القويه والديموقراطى والفضيله والاصاله والمحافظين والغد والجمهورى والسلام وغيره وغيره المهم هؤلاء جميعا لهم ارضيه سياسيه لكى يطل علينا رؤساء هذه الاحزاب ويدعم فولان ولا علان من المرشحين …… انا اعتقد ان من الافضل لهذه الاحزاب الكرتونيه المنزوعه سياسيا مثل اللبن منزوع الدسم ان تبنى نفسها بجد وان تنزل الى الشارع المصرى وتعمل دون النظر الى اى مرشح قادم حتى حزب الوفد الذى كان يشكل منه الحكومات فى الاربعينيات الان اصبح بلا هويه سياسيه لا تعرف هو مؤيد ولا معارض مثله مثل باقى الاحزاب
فى النهايه اقول لجميع الاحزاب الشعب لا ينتظر من يؤيد ومن يعارض الشعب اختار ان تكون كلمته هى النهائيه وعلى المرشحين الى الرئاسه الا ينظروا الى تلك الاحزاب المعزوله او المنزوعه من الدسم ولا ينظر احدكم لغير الشارع المصرى والمواطن المصرى
عندما يخرج حزب من الاحزاب ويقول انه يؤيد السيد حمدين صباحى او المشير السيسى اتمنا ان يذكر هذا الحزب فى جمعيه عموميه امام اعضاء الحزب التأيد او الاعتراض على تأيد مرشح ولكن ما يحدث فعلا مسخره سياسيه هدفها بقاء هؤلاء الاشخاص فى مناصبهم الكرتونيه وللاسف الاعلام ماشى وراء هؤلاء لان بعض الاعلاميين لهم مصالح مع هذه الاحزاب ومنهم من هم اعضاء فى هذه الاحزاب ومنهم من يبث اعلانات لشركاته فى هذه القناه عمليه مصالح وبس الاسم احزاب وقوه سياسيه والحقيقه ….. احزاب بلا اصوات والحمدلله
رؤيه وائل ربيع
الماسونيه العالميه وتاريخ ظهورها
ردحذفممكن نقدمها كحلقات اسبوعيه ياريت نعرف الرد