محمد أبوتريكة
اشتعلت مواقع التواصل الاجمتاعي بحالة من الغضب والسخط على خلفية القرار الصادر بالتحفظ على أموال نجم الأهلي المعتزل ومنتخب مصر محمد أبو تريكة.
وقالت صفحة ميدياوي: "معلش يا ابوتريكه انتا مش حرامي ولا نصـاب ولا واحده رقاصه ولا بتسرق من خير البلد، ابوتريكه ستظل ف قلوبـنا واحنا هنقف معاك ونساندك البلد دي مش للمحترمين اللي عاجبه كلامنا عاجبه مش عاجبه يسيب الصفحه #تريكه_خط_أحمر اخر حاجه نضيفه ف البلد".
وعلق "Mohamed Nasr ": " انت ليك في مصر 60 مليون بيت يتمني انه تقعد فيه ساعه واحده بس يا تريكه دا انت امير القلوب".
وأردف"Mohamed Gomaa": " الحاجه الوحيده اللى فرحت جيلنا أنه حضر أبوتريكه وعشقه لدرجة الجنون".
ووجه "Abed K. Gherbawi " التحيه لتريكة بأسم أهل غزة، فقال: "من #غزة كل التحية لتريكة #غزّاوي".
وعلق "محمد أبوزايد " مشيداً بالمواقف الباسلة لتريكة: "هو من رفع "التعاطف مع غزه" في ظل تخاذل حكام العرب .هو من ارتدي " يوم ما افرط في حقك هكون ميت اكيد ".هو الذي رفض ان يلعب علي دماء الشهداء و دفع الغرامات .هو الذي حضر الجنازات، هو الذي واسي كل زوجة ثكلي ،، هو الذي بكي لبكاء الامهات، هو الذي سيكتب التاريخ أسمه باحرف من نور ،، هو الاسطوره الحيه، هو مصدر فخرنا واعتزازنا مهما فعلتم، مهما شوهتم ، مهما صادرتم سيظل متربعاً أميراً علي عرش القلوب".
وهاجم "Ultras ahlawy - UA07 in Giza " الدولة، فقال: "متسيبو بقي والا انتو بتحبو الرقاصين وتكرهو المحترم دوله الظلم".
وأردف "انا حسيت بخطر نحيته بعد مساويرس قاله كلام حلو امبارح ".
ورجح "Mohamed Samh" قيام ثورة أخرى بسبب الظلم، فقال: " شكلها كده هتبقي ثوره تانيه والله من كتر الظلم ده".
واستكمل"Ibrahim Hamadah ": " ستظل نجم تتربع في قلوب محبيك.. انت نجم بأخلاقك وبطولاتك ولا عزاء للحاقدين".
ورأى "محمود حجازي" ان ابو تريكة أيقونت الثورة القادمة، فقال: "ياااارب يكون أبو تريكة هو أيقونة الثورة المنتظرة علي النظام .... ده".
وتواردت أنباء حول بدء البنك المركزي اتخاذ إجراءات التحفظ علي ممتلكات نجم منتخب مصر السابق، وحساباته البنكية، لافتًا إلى أن القضية ماتزال قيد التحقيق، وأن الانتماء إلى جماعة الإخوان قضية، واستخدام الأموال قضية أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى