أثارت الإعلامية ريهام سعيد، جدلًا واسعًا في ختام عام 2014، بسبب حلقتها «مس الجن للإنس»، بعدما استضافت 5 فتيات وعالجتهن على الهواء.
«المصري لايت»، ترصد أبرز 7 مشاهد صنعت شهرة ريهام سعيد، المثيرة للجدل، لعل أشهرها عند الجمهور قولها إن «مبارك أبونا كلنا»، وارتداءها الحجاب، وحلقتها عن الإلحاد، وحلقة صبري نخنوخ، ودفاعها عن الإخوان المسلمين، وتصوير لحظة القبض على فتيات داخل شقة دعارة.
المشهد الأول
قالت الإعلامية ريهام سعيد، في إحدى حلقات برنامج «90 دقيقة» في 2009، إن «الرئيس حسني مبارك أبويا وأبوك وأبونا كلنا ودائما في الأزمات بناخذ قرارات انفعالية وهو الوحيد اللي بيأخذ قرارات حكيمة».
المشهد الثاني
ظهرت الإعلامية ريهام سعيد، وهي ترتدي الحجاب، استجابة للشيخ نبيل المغربي، الذي سُجن خلال عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك 35 عامًا، بحسب قولها، بعدما حاولت عمل لقاء معه، وطالبت متابعي الحلقة بـ«ارتداء الحجاب»، لأنه «عفة»، وقالت: «أنا غلط».
المشهد الثالث
رافقت ريهام سعيد في 2011، قوات الشرطة، في القبض على فتيات داخل شقة دعارة في الإسكندرية، مما أحدثت جدلًا واسعا وقتها، بعدما أجرت حوارات مع المقبوض عليهم.
المشهد الرابع
دافعت ريهام سعيد عن جماعة الإخوان المسلمين، في عام 2012، وقالت «ليه نسيتوا إنهم جماعة الإخوان المسلمين، ويرفضوا قصف المحصنات»، مضيفة: «مش هضايق من اللي بيحكم بلدي»، وتسائلت: «ليه عايزين تكرهوني في الإخوان».
المشهد الخامس
أجرت ريهام سعيد حوارًا مع صبري نخنوخ، بعد القبض عليه، وقالت: «الراجل ده مش جوزي».
وعرضت فيديوهات من داخل قصور صبري نخنوخ.
المشهد السادس
كعادتها أثارت ريهام سعيد، جدلًا واسعا بعدما استضافت في برنامجها في مارس 2014 «ملحدة»، وبعد شد وجذب بين الطرفين، قامت بطردها من البرنامج على الهواء.
المشهد السابع
أجرت ريهام سعيد حوارًا مع 5 فتيات بالشرقية، وأحضرت عضوا بالحزب الوطني المنحل وعالجهن على الهواء، وأحدثت الحلقة ضجة كبيرة داخل المجتمع المصري.
المشهد الثامن
اشتبكت الإعلامية ريهام سعيد مع الشيخ يوسف البدري، لفظيًا، بعدما طالبته بإجازة لمس النساء خلال الرقية الشرعية، وعندما طالبها بتغيير الموضوع، ردت عليه قائلة: «حضرتك واخد ألف جنيه ومن ساعة ما قعدت علي الكرسي وانت بتهزأني ، ويفترض انك رجل دين تفيد الناس ، فكيف تحصل علي ألف جنيه مقابل ذلك»، وبعدها قامت بخلع الحجاب.
المشهد التاسع
شاركت ريهام سعيد، في مسلسل «بن حلال»، بدور الصحفية التي تسعى لإظهار الحقائق وتحارب الفساد، ولكن سطوة الفاسدين أجبرتها على الصمت وعدم الكشف عن الحقيقة، وأثار المشهد الذي ظهرت خلاله بالأحداث في الصحراء، وقد جردها الفاسدون من ملابسها جدلًا كبيرًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى