مشهد قتل الطفل الفلسطينى حسن خالد مناصرة ابن الخامسة عشرة عاما وترك ابن عمه الأصغر أحمد مناصرة 13 عاما ينزف دون مساعدة أو تقديم العلاج، والسماح لرعاع المستوطنين بتوجيه أقذع الشتائم له، مشهدا غريبا أو جديدا على الشخصية الإسرائيلية، فالجيش الإسرائيلى يعتبر كل فلسطينى طفلا كان أو عجوزا أو امرأة عدوا يجب قتله، لكن الجديد هو أن عدسات الكاميرات رصدت هذه الجريمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى