التفاصيل الكاملة :احداث المانيا .. فتنة وتعرية سيدة مسنة و اشاعةمسيحى مع مسلمة و حرق 5 منازل و اقوال بطلة الاحداث

 
أسقف المنيا: شائعة بوجود علاقة بين مسيحى ومسلمة وراء أحداث قرية الكرم




أكد الأنبا مكاريوس أسقف المنيا وأبو قرقاص، أنه تم تجريد سيدة مسنة من ملابسها فى قرية الكرم بأبو قرقاص، التى تبعد مسافة 4 كيلومترات من مدينة الفكرية، وكشف أن الاحداث بدأت بعد شائعة علاقة بين مسيحى ومسلمة، وتعرض المسيحى، ويدعى أشرف عبده عطية، للتهديد مما دفعه لترك القرية.
 وأضاف بيان الأسقف: بينما حرر والد ووالدة المذكور، يوم الخميس 19 مايو، محضرًا بمركز شرطة أبو قرقاص، يبلغان فيه بتلقيهما تهديدات.
وتابع: مجموعة يقدر عددها بثلاثمائة شخص، خرجوا فى الثامنة من مساء اليوم التالى، الجمعة 20 مايو 2016 ، يحملون أسلحة متنوعة فتعدوا على 7 من منازل الأقباط، إذ قاموا بسلبها وتحطيم محتوياتها وإضرام النار فى بعضها (حيث تقدر الخسائر مبدئيا بحوالى ثلاثمائة وخمسين ألفاً من الجنيهات).
واستكمل: كما جرد المتعدون سيدة مسيحية مسنة من ثيابها، مشهرين بها أمام الحشد الكبير بالشارع، حتى وصلت قوات الأمن إلى هناك فى العاشرة من مساء نفس اليوم، وألقت القبض على 6 أشخاص، يتم التحقيق معهم الآن.
واختتم: نثق أن مثل هذه السلوكيات لا يقبلها أى شخص شريف، كما نثق بأن أجهزة الدولة لن تقف منها موقف المتفرج، ونحن إذ نشكر مقدماً أجهزة الأمن، نثق بأنها لن تألو جهدا فى القبض على جميع المتورطين ومحاسبتهم.

الفتنة الطائفية تتصدر المشهد في قرية الكرم بالمنيا


تتصدر الفتنة الطائفية المشهد بقرية الكرم إحدى قرى مدينة الفكرية، بمركز أبوقرقاص جنوب المنيا إثر شائعة وجود علاقة غير شرعية بين قبطى ومسلمة متزوجة، التى على إثرها قام الزوج بتطليقها، لتكون بداية لاشتعال فتنة طائفية بين عنصرى الأمة، قامت بعض العناصر المخربة بترويج الإشاعة وتأجيج مشاعر الفتنة واللعب على وتر الدين والعقيدة، حيث تجمع العشرات من شاب القرية معلنين الانتقام لشرف مسلمة.

وعلى الجانب الآخر ، أكد بعض شهود العيان أن الزوج المسلم سبق له الزواج من أخرى، وتم تطليقها بنفس الشائعة وهى وجود علاقة غير شرعية ولكن مع مسلم، هروبًا من النفقة ومتعة الزواج للزوجة، شائعات هنا وهناك وتبادل الاتهامات لكن جميعها تصب فى تأجيج نيران الفتنة الطائفية باسم الدين، التى تسري كما تسرى النار فى الحطب اليابس.

"بوابة الوفد" ترصد الحقيقة، محاولة إستجلائها بكل شفافية للقارئ بكل تداعياتها، حيث أكد الدكتور مينا ثابت مؤسس مجلس الأراخنة والحكماء، عضو المبادرة الأممية الأديان المتحدة من اجل العدل والسلام أن قلوب غالبية الشرفاء، مسلمين ومسيحيين، يعتصرها الأسى على ما تعرضت له والدة المواطن أشرف عبده عطية من اعتداء وحشى من دواعش قرية الكرم مركز أبو قرقاص المنيا.

حيث أقرت السيدة المسنة لمواقع إخبارية بالقول: "بهدلونى يا بيه حرقوا البيت ودخلوا جابونى من جوه، ورمونى قدام البيت وخلعونى هدومى، يا بيه زى ما ولدتنى أمى مخلوش حاجة حتى ملابسى الداخلية" وتأسف ثابت لتحريف الحقائق التى وصلت اللواء طارق نصر، محافظ المنيا، ومن محاولته إنكار الواقعة المخجلة، مطالبًا إياه بالإشراف الشخصى على معاقبة عشرات الدواعش الذين قاموا بأكبر إساءة فى التاريخ المعاصر لمصر العظيمة وللدين الاسلامى الذى يتبرأ قادته المعتدلون فى شرق العالم وغربه من مثل هذه الفعلة النكراء .

وندد ثابت بالتقصير الأمنى الذى لم يبال بالتحذيرات المسبقة (بحسب وصفه)، التى أشارت لقيام أحد الأشخاص بترويج شائعة كاذبة عن وجود علاقة بين زوجته وبين المواطن القبطى أشرف عبده، وهى الكذبة التى أنكرتها زوجته تمامًا مشيره إلى تحريرها محضر تشهير ضده، ومضيفًا ثابت أن شهود آخرين أشاروا لترديد الزوج نفس هذه الشائعة مع زوجته السابقة للتخلص من نفقتها ومستحقاتها المالية، إلا أن المتهم السابق كان مسلمًا.

وختم ثابت حديثه بالقول، إنه وغيره كثيرون من المسلمين والأقباط يثقون فى عدالة السماء وحدها، وأنها قادرة على إظهار الحق وأخذ حق البسطاء ولو توانى أهل الأرض كعادتهم فى بلاد تعانى الزيف والبهتان، بحسب تعبيره.
كان تلقى مدير أمن المنيا، اللواء رضا طبلية، إخطارًا من اللواء محمود عفيفى مدير المباحث الجنائية، يفيد بوقوع اشتباكات بين مسلمين وأقباط بقرية الكرم بأبوقرقاص.

وعلى الفور انتقل العميد عبدالفتاح الشحات رئيس مباحث المديرية إلى مكان الحادث لفحص البلاغ، حيث تبين وقوع اشتباكات طائفية بالقرية بسبب وجود علاقة عاطفية بين أشرف. د، 30 سنة، صاحب محل أدوات منزلية قبطية،  وربة منزل مسلمة تدعي. ن. ر، 32 سنة، مما أثار حفيظة زوجها وقام بتطليقها، وتجمهر عدد من مسلمي القرية أمام منزل الشاب القبطى، وأحرقوا منزله و7 منازل أخرى للقرية، من بينهم 3 منازل للمسلمين، امتدت إليهم النيران ومخزن بلاستيك ملك للأقباط، وأصيب كل من عطيه عياد فرج 58 سنة ونجله عياد، 30 سنة، عامل بكدمات وجروح وقام المهاجمون بتجريد سيدة قبطية من ملابسها لولا  تدخل عقلاء  القرية.

وأمرت النيابة العامة بمركز أبو قرقاص، جنوب محافظة المنيا، بتجديد حبس 5 متهمين بأحداث الفتنة الطائفية، بقرية الكرم 7 أيام على ذمة التحقيقات، كما أمرت النيابة، بسرعه ضبط وإحضار باقي المتهمين في الواقعة والبالغ عددهم 18 متهمًا.


أمن المنيا يحذر من ترويج شائعات حول مشاجرة قرية الكرم

   

 نفى العميد عبد الفتاح الشحات، رئيس مباحث مديرية أمن المنيا، تجدد أعمال الفتنة الطائفية بقرية الكرم بمركز أبو قرقاص، مشيرًا إلى هدوء الأوضاع بالقرية، وقيام حكماء وعقلاء القرية بالصلح بين الطرفين.
وحذر العميد عبد الفتاح الشحات، مما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من أكاذيب وشائعات مغرضة، بتجدد أعمال الفتنة الطائفية، وقال إن هذا غير صحيح بالمرة، وتقوم به مجموعة من مروجي الفتن من خارج المحافظة، وإن قوات الشرطة موجودة بالقرية، ولم يحدث أي شيء.
وكانت قرية الكرم شهدت مشاجرة بين عائلتين مسلمة وقبطية بسبب مشكلات الجيرة، أسفرت عن إصابة شخصين واحتراق 5 منازل ومخزن، قبل أن تنتقل قوات الأمن لموقع المشاجرة وتسيطر عليها، وتفرض كردونًا أمنيًا وتقوم بمطاردة المتهمين منذ عدة أيام.
وكان رضا طبلية مدير أمن المنيا، تلقى إخطارًا من العميد عبد الفتاح الشحات رئيس مباحث المديرية، يفيد بتمكن قوات الأمن بقيادة العميد عصام الخضري رئيس فرع البحث للجنوب من السيطرة على مشاجرة نشبت بين عائلتين قبطية ومسلمة، بقرية الكرم، بسبب مشكلات الجيرة.
وتم ضبط 5 متهمين، وبعرضهم على النيابة قررت حبس 3 منهم 4 أيام على ذمة التحقيق وإخلاء سبيل 2.
وأشارت تحريات البحث الجنائي إلى احتراق 3 منازل ومخزن، وتلفيات بمنزلين آخرين، وتحرر بالواقعة المحضر اللازم.

فيتو


النيابة تستمع لأقوال الضحايا في أحداث "الكرم" الطائفية بالمنيا


بدأت النيابة العامة بمركز أبوقرقاص، للإستماع لأقوال المجني عليهم في أحداث قرية الكرم الذين تعرضت منازلهم وعددها 5 منازل للنهب والحرق و التخريب ، و الذي وقعت أحداثه السبت الماضي، علي خلفية إنتشار شائعة عن علاقة بين شاب قبطي وربة منزل مسلمة بالقرية.
ووجه المجني عليهم الاتهام في أقوالهم بالتحقيقات لعدد 23 متهما بينهم 5 متهمين محبوسين، قدمتهم أجهزة الأمن، بينما صدرت قرارات ضبط وإحضار بحق 18 متهما آخرين .
و تطرق المجني عليهم في أقوالهم لواقعة هتك عرض السيدة “س.ث” وهي إحدى أفراد عائلة الشاب المتهم في الشائعة سبب الأحداث بأنه علي علاقة بربة منزل مسلمة، وأكدوا في أقوالهم علي قيام المهاجمين للمنازل بإنتزاع كامل ملابس المجني عليها، وسحلها في الشارع أمام منزلها وقت وقوع الأحداث، لولا وجود عقلاء من جيرانها الذين اجتهدوا في انقاذها وستروا جسدها.
و كشف الدكتور إيهاب رمزي محامي المجني عليهم، أنه بصدد تقديم بلاغ بهتك عرض المجني عليها لإلحاقه بنفس قضية مهاجمة المنازل والتخريب، لافتا لوجود عقلاء من مسلمي القرية تمكنوا من مقاومة المتورطين في الأحداث، وقام أولئك العقلاء باصطحاب المجني عليها لمنزل أسرة مسلمة وأحضروا لها ملابس وأقمشة لستر جسدها بعد التنكيل بها من قبل المهاجمين.
وطالب رمزي بإعانات عاجلة من الدولة لأسر المتضررين الذين فقدوا مأواهم بعد حرق ونهب و تخريب المنازل الخمسة.
من جانبه نفي العميد عبد الفتاح الشحات، رئيس مباحث مديرية أمن المنيا، تجدد أعمال الفتنة الطائفية بقرية الكرم بمركز ابوقرقاص، مشيرا لهدوء الأوضاع بالقرية وقيام حكماء وعقلاء بالقرية بالسعي للصلح مابين الطرفين.
كانت قرية الكرم قد شهدت مشاجرة بين عائلتين مسلمة وقبطية، فجر السبت الماضي، بسبب شائعة، أسفرت عن إصابة شخصين وإحتراق 3 منازل ومخزن وإلحاق تلفيات وخسائر بمنزلين آخرين، قبل أن تنتقل قوات الأمن لموقع المشاجرة وتسيطر عليها وتفرض كردون أمني.
وتمكنت سلطات الأمن من ضبط 5 متهمين وبعرضهم علي النيابة قررت حبس 3 متهمين أربعة أيام علي ذمة التحقيق وإخلاء سبيل متهمين اثنين وأشارت التحريات البحث الجنائي إلى إحتراق 3 منزل ومخزن وتلفيات بمنزلين آخرين تحرر عن الواقعة المحضر اللازم.



بطلة أحداث المنيا (نجوى رجب) تكشف حقائق مثيرة عن أحداث المنيا وشائعة علاقتها بالشاب المسيحي

بطلة أحداث المنيا (نجوى رجب) تكشف حقائق مثيرة عن أحداث المنيا وشائعة علاقتها بالشاب المسيحي بطلة أحداث المنيا (نجوى رجب) تكشف حقائق مثيرة عن أحداث المنيا وشائعة علاقتها بالشاب المسيحي

أثارت أحداث المنيا غضب كبير في الشارع المصري وعلى مواقع التواصل الإجتماعي خاصتا ما تعرضت له السيدة المسنة “سعاد ثابت” 70 عامًا من تعري ملابسها والتشهير بها أمام حشد كبير من أهل القرية على خليفة أحداث الشغب والعنف بين مجموعة من المسلمين والأقباط في قرية “الكرم” بمركز “أبوقرقاص” بمحافظة المنيا والتي أسفرت عن حرق خمس منازل للمسيحيين وكانت أصابع الإتهام أشارت الى علاقة عاطفية بين السيدة ” نجوى رجب فؤاد” 32 عاما وشاب مسيحي يدعى أشرف من نفس القرية.


وتسبب هذا الخبر في نشوب أحداث المنيا وإستطاع موقع “نجوم مصرية” الى الذهاب لقرية الكرم وعمل لقاء مع السيدة بطلة أحداث المنيا للوصول الى الحقيقة حيث نفت السيدة “نجوى رجب” شائعة علاقتها بالشاب المسيحي وقالت أنها بريئة وكل ما أثير حولها عن علاقتها بالشاب المسيحي كذب وشائعة أشاعها زوجها وأهله لتخلص منها وطلاقها بدون أن تأخذ حقوقها الشريعية.


وهي متزوجة منذ 13 عاما من ” نظير إسحق” لدية محل سوبر ماركت وأنجبت منه ثلاثة أبناء هم (نورا وعمر ونورهان) وكانت علاقتها بأهل زوجها متوترة وخاصة والده كان يحمل في قلبه كره كبير لها يصر على طلاقها منه موضحة أنه سبق وأن تعدى عليها بالضرب كما أنه يحرض زوجها على الطلاق بإستمرار وإتهمت نجوى والد زوجها وعائلته بإشهار بها ونشر شائعات كاذبة عن علاقة غير شرعية مع الشاب المسيحي.
واوضحت انها قامت بعمل محضر ضد زوجها تتهمه فيه بالتشهير بها وبسمعتها دون مبرر وأكدت أنها على إستعداد لخضع أي تحاليل أو فحوصات تثبت أنها سيدة شريفه ولم تخن زوجها وأبناها ولو ثبتت أنها خائنة فهي على إستعداد لإعدامى في ميدان عام”
وأضافت: أنها قبل أسبوعين فقط كانت في منزل زوجها وقامت بمساعدته على تفريغ سيارة محملة بسلع تموينية ولكن حدث خلاف أسري بينهم فقام بإهانتها وسبها وطردها من المنزل قائلا “إنتي شحاتة وجعانة”، ثم تفاجأت السيدة بأنه قام بتطليقيها دون علمي
أحداث المنيا
وتابعت نجوى أنه منذ ثلاث سنوات كانت مع زوجها في الأردن وعقب عودتهما شارك زوجها رجل يدعى أشرف عبده فى محل أدوات كهربائية وكانت علاقتهما جيدة ثم حدث بينهما خلاف وقررا تصفية الشراكة بينهما ثم ترددت شائعات أيضًا بأنني تسببت في إنهاء الشراكة بين الاثنين وقالت والدة نجوى وتدعي “صباح يونس” أن عائلة زوج ابنتها هم وراء بالتشهير بابنتها وأوضحت أن هذة العائلة سبق وأن شهروا بإحدي السيدات من القرية وهم يتفنون في إذلال ابنتي ونجحوا في تضليل زوجها وأقول “حسبي الله ونعم الوكيل في كل من قام بالتشهير بابنتي”

مواضيع مشابهة