آخر المواضيع

آخر الأخبار

23‏/12‏/2017

تاريخ الإغتيالات والإنقلابات في إمارة أبو ظبي ضمن عائلة آل نهيان الحاكمة منذ التأسيس:

1761 - 1793 ذياب بن عيسى آل نهيان أول حاكم لإمارة ابوظبى اغتيل على يد ابن عمة هزاع بن زايد
Media preview


– (1761-1791) الشيخ ذياب بن عيسى يُقتل على يد ابن عمه هزَّاع بن زايد
– (1793-1816) الشيخ شخبوط بن زياد يسقط بانقلاب على يد ابنه محمد بن شخبوط
– (1821-18333) الشيخ طحنون بن شخبوط يُقتل على يد أخيه خليفة بطلقات رصاص وطعنة خنجرمن أخيه الثاني سلطان.
– (1833-1845) الشيخ خليفة بن شخبوط يُقتل على يد عيسى بن خالد
– (1845-1855) الشيخ سعيد بن طحنون يُطرد من الحكم ويتولى زايد بن خليفة الحُكم
– (1855-1909) الشيخ زايد بن خليفة يقتل الشيخ سعيد بن طحنون
– (1909-1912) الشيخ طحنون بن زايد يُقتل على يد أخيه الشيخ حمدان بن زايد
– (1912-19200) الشيخ حمدان بن زايد يتم اغتياله وليس من معلومات واضحة حول ظروف اغتياله.
– (1920-1927) الشيخ سلطان بن زايد يُقتل على يد أخيه الشيخ صقر بن زايد
– (1927-1928) الشيخ صقر بن زايد يُقتل على يد أخيه خليفة بن زايد
– (1928-1966) الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد يسقط إثر انقلاب من أخيه زايد بن سلطان
– (1966-2004) الشيخ زايد بن سلطان توفي وفاة طبيعية
– (20044) قاد الشيخ محمد بن زايد مع والدته المرأة القوية الشيخة فاطمة بنت مبارك؛ انقلابا أبيض ضد أخيه من والده الشيخ خليفة، حتى قبل توليه الحكم خلفًا لوالدهما الشيخ زايد بن سلطان في عام 2004، عندما أجبر على تعيين محمد نفسه وليًا لعهد أبو ظبي، وهو قرار مخالف لأعراف ولاية العهد في دولة الإمارات.
وأجلت الشيخة فاطمة وولدها محمد في حينه إعلان وفاة زايد الأب عدة أيام، وذلك إلى حين ترتيب الأوضاع لأبنائها فقط، وإبعاد وتهميش كل أبناء زايد من زوجاته الأخريات، بمن فيهم الشيخ خليفة، الذي ظهر حاكما بلا صلاحيات
المصدر
http://wesatimes.com/?p=4616
(1833-1845) الشيخ خليفة بن شخبوط يُقتل على يد عيسى بن خالد
Media preview
(1845-1855) الشيخ سعيد بن طحنون يُطرد من الحكم ويتولى زايد بن خليفة الحُكم
Media preview

(1855-1909) الشيخ زايد بن خليفة يقتل الشيخ سعيد بن طحنون
Media preview
(1928-1966) الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد يسقط إثر انقلاب من أخيه زايد بن سلطان
Media preview
 

-=-

الإمارات.. تاريخ طويل من الاغتيالات والانقلابات ينتهي بانقلاب “بن زايد” على “خليفة”


منذ تأسيس دولة الإمارات، تعاقب عليها عدد من الحكام، هم من عائلة واحدة (آل نهيان)، آخرهم خليفة بن زايد، أكبر أولاد الراحل زايد.
ورث خليفة عن والده حكم إمارة أبو ظبي وانتخبه المجلس الأعلى للاتحاد رئيسا للدولة في 3 نوفمبر 2004.
لكن كرسي الحكم يُبذل من أجله الغالي والنفيس للوصول إليه .. وبكل الوسائل.
هذا ما حصل في الإمارات، فالمتابع لفترات الحكم هناك يعلم جيدا ان الانقلابات السوداء والبيضاء بلغت مبلغاً ملفتاً.
طبيعة الانتقال السلمي للسلطة ليست واردة، في ظل ازدياد ورثة العرش.
تأسست مشيخة أبو ظبي عام 1761 تحت حكم قبيلة بني ياس، برئاسة ذياب بن عيسى بن نهيان، ومازالت هذه المشيخة تحكم أبو ظبي والإمارات منذ ذلك الوقت.
* انقلابات منذ التأسيس
عند الحديث عن تاريخ الانقلابات في الامارات، لابد من لمحة تاريخية عن الحكم في أبوظبي، وذلك لتوضيح كيفية انتقال الحكم في تسلسل العائلة: فقد حكم ذياب بن عيسى بن نهيان بين عامي 1761-1793، ثم تعرض لاغتيال.
تبعه في الحكم نجله شخبوط، وحكم خلال الفترة ما بين 1793-1816، ثم نقل الحكم لابنه محمد الذي حكم مدة عامين اثنين فقط، ليعلن لاحقا عن وفاته دون إبداء الأسباب، حسب "وطن".
تلاه في الحكم شقيقه طحنون، واستمر حكمه ما بين 1818-1833، إلا أنه تعرض لاغتيال أيضا، فخلفه شقيقه الأخر خليفة للفترة ما بين 1833-1845، لكنه تعرض أيضاً للاغتيال.
ثم جاء سعيد بن طحنون ما بين 1845-1855، إلا أنه عزل بـ “إرادة شعبية”، كما اشيع في ذلك الوقت.
تبعه زايد بن خليفة خلال الفترة ما بين 1855-1909 وانتهى حكمه بـ “وفاة طبيعية”، ثم تبعه طحنون بن زايد خلال المدة 1909-1912 وأيضاً انتهى حكمه بـ “وفاة طبيعية”، ثم حمدان بن زايد (1912-1922) والذي اغتيل على يد أخيه سلطان بن زايد الذي استلم الحكم منذ ذلك التاريخ وحتى 1926، لكنه أيضاً اغتيل على يد أخيه صقر بن زايد، والذي حكم ما بين 1926-1929م، إلى أن اغتيل الاخير على يد ابن أخيه شخبوط بن سلطان الذي استمر في الحكم منذ ذلك الحين حتى عام 1966.
صدر قرار بعد ذلك، بتعبين زايد بن سلطان آل نهيان رئيسا للبلاد، لكنه توفي في العام 2004، ليتولى بعده ولي عهده ونجله خليفة بن زايد آل نهيان، حسب "وطن".
* انقلاب بالألوان
يرى المتابعون أن خليفة هو رئيس الإمارات اسما منذ سنوات، إذ أنه لا يحكم بالفعل، والمسؤول عن كل سياسة البلاد المثيرة للجدل والانتقاد، هو شقيقه محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي.
لذلك، فهناك من يرى اليوم أن ثمة ما يشبه انقلابا أبيضا ظاهريا وأسودا من الداخل، اذ يثير ظهور محمد في كل المناسبات الهامة وكأنه الرئيس حالة من عدم الارتياح الشعبي باعتبار أن المبايعة كانت لخليفة.
وقد تداولت وسائل إعلام عديدة طيلة الفترة الماضية نبأ مفاده أن جهاز المخابرات في أبو ظبي وضع سلطان بن خليفة ( نجل رئيس الدولة) وعدد من أنصاره تحت الإقامة الجبرية، وذلك بعد سريان معلومات عن إحباط محاولة انقلابية قام بها الابن ضد أبيه المريض، بدعم من أخواله الأقوياء وبعض المؤسسات المحسوبة على صنع القرار.

المصدر
http://www.elshaab.org/news/194982










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى