تسببت الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي والتي يملكها علاء الخواجة وزوجته إسعاد يونس في بيع ما يقرب من ثلث أفلام السينما المصرية لشركة "فنون" التي يملكها الأمير الوليد بن طلال،
وهنا احتج عدد كبير من المثقفين وصناع السينما حينما اتهموا الشركة ببيع التراث المصري وأن الأفلام المصرية مثلها مثل القطع الأثرية لا يحق لأحد أن يبيعها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى