تحت الياسمينة في الليل ... نسمة والورد محاذيني
الأغصان عليا تــــميل ... تمسحلي في دمعة عيني
تحت الياسمينة اتكيت ... عدلت الـــعود وغنيت
وتناطر دمعي وبكيت ... فكرتك كيف كنت تجيني
جنينة مزينها النوار ... فاحت من ريحت الأزهار
تفكرتك شعــــلت النار ... عملت لهليبة في قليبي
متوحش وحدي محتار ... لاقمرة ولا حس أطيار
كان النسمة ع الأشجار ... توانس فيا وتواسـيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى