كعادته يعشق باسم يوسف، ركوب الموجة وصنع "الترند"، لكي يظل في الأجواء، وهذه المرة نجح في صنع ردود فعل سلبية بعد ظهوره في صورة تجمعه مع "يوتيوبر" إسرائيلية"، لتظهر ردود فعل واسعة وجهت له انتقادات من جمهوره ومن من معارضيه.
ردود الفعل تواصلت على مدار يومين عبر منصات السوشيال ميديا وعبر الجمهور العربي عن غضبه من صورة باسم يوسف وطالبوا بعدم نشر أخباره أو تداولها.
وقدم المحامي أيمن محفوظ، اليوم الإثنين، شكوى إلى نقيب الصحفيين، ضياء رشوان، للمطالبة بمنع نشر أخبار باسم يوسف، أسوة بـ"فنان التطبيع"، لإتيانه ذات الفعل بالتصوير مع "يوتيوبر" إسرائيلية تُدعي إلين تامير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى