آخر المواضيع

آخر الأخبار

07‏/05‏/2021

ما هى القصة..حبسها والدها في قفص وكانت تمشي مكبلة .. وفاة طفلة اختناقا في إدلب السورية

 


حبسها والدها في قفص وكانت تمشي مكبلة .. وفاة طفلة اختناقا في إدلب السورية


خبر هز محافظة إدلب السورية: نهلة ماتت .. طفلة لم تتجاوز السنوات الخمس كان والدها يحبسها في قفص حديدي ويربطها بسلسلة معدنية (جنزير)


غضب واسع أثارته تفاصيل الحادثة، خاصة أن الطفلة نهلة عثمان ماتت لسبب بسيط وهو حسب الطبيب الشرعي "شردقة بالطعام" أو الاختناق:


حبسها والدها في قفص وكانت تمشي مكبلة .. وفاة طفلة اختناقا في إدلب السورية

لكن ما تذكره صفحات مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد أنها كانت تعاني الجوع والعطش، إذ كان والدها نادرا ما يقدم لها الطعام أو الشراب.


صورة نهلة وهي مكبلة بالجنزير انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد خبر وفاتها، بعدما قضت الأشهر الأخيرة من حياتها في مخيم فرج الله شمال بلدة كللي في إدلب، في قفص حديدي وضعها فيه والدها بعد طلاقه من والدتها، ولا تغادره إلا مكبلة.


الطفلة نازحة من بلدة كفر سجنة جنوب إدلب، وبقيت على تلك الحال أشهرا.


ويدون بعض الشهود عبر صفحاتهم أن نهلة كانت تمشي مكبلة أمام أعين الجميع ثم تعود إلى القفص لكن أحدا لم يكن يتجرأ ليتدخل إذ أن والدها أحد أفراد "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا).


ونقل موقع محلي عن قائد شرطة سرمدا أن الطفلة نهلة ماتت "في ظروف غامضة" وذكر عن الأهالي أن والدها سجنها وربطها وعذبها، وأكد أن الوالد يخضع للتحقيق حاليا.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى