عندما كان الملك سلمان أميرًا يجمع الأموال للجهاد بأفغانستان
حيث سارعت السعودية بتوفير الأموال الكثيرة لدعم الأفغانيين
وفتحت أبواب الدعوة للجهاد في أفغانستان، أمام عشرات الآلاف
من السعوديين والعرب للقتال في تلك البلاد وأصبحت الدعوة للجهاد
على المنابر والإذاعات والصحف، وبدعم رسمي كامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى