بهذه الأرقام فإن مصر ستصبح أكبر دولة مدينة في منطقة الشرق الأوسط، وسوف تكون أحد أكبر طالبي الديون في العالم، حيث يقول تقرير "ستاندرد آند بورز" إن مصر سوف تقترض هذه المبالغ العملاقة عبر إصدار سندات بقيم كبيرة، وسوف تكون أكبر طالب لهذه الديون في الشرق الأوسط، وأوروبا، وشمال إفريقيا، وبدأت المؤشرات التحذيرية في الظهور بشأن الديون المصرية، ما زاد مخاوف المستثمرين من أن البلاد قد تتجه نحو التخلف عن السداد، فلماذا إذاً قال وزير المالية المصري إن "مصر تعتبر من أفضل دول العالم من حيث الموازنة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى