التسريب: الفيديو تم تسريبه عبر حساب مجهول يُدعى "الملك" (أو "الحساب المجهول باسم الملك")، وهو جزء من سلسلة تسريبات مستمرة تستهدف شخصيات إعلامية وسياسية مقربة من النظام المصري، مثل أحمد موسى ونشأت الديهي سابقًا. التسريب يُقدم كـ"فضيحة" ويحتوي على محتوى جنسي صريح، مما جعله ينتشر بسرعة على المنصتين.
التوقيت: بدأ الانتشار في 14 أكتوبر 2025، مع ذروة في 16 أكتوبر (التاريخ الحالي). يُشار إلى أنه مرتبط بـ"سقوط متناقض" للإعلامي، الذي كان يُروج للأخلاق والوطنية في برامجه.
ردود الفعل والترند:استخدم المستخدمون هاشتاجات مثل:#معتز_عبد_الفتاح
#المفضوح_معتز_عبد_الفتاح
#فضيحة_معتز_عبدالفتاح
#الملك_حضر
#اعلام_السامسونج (سخرية من إعلام النظام)
نوع الردود
"معتز عبد الفتاح منتظرك فى البيت ياعسل. تحيا مصر" (مع صورة ساخرة).
"بعد ما شوفت الفيديو بتاع معتز عبد الفتاح ده، بجد انا مستغرب هو في ستات فعلا بتحب اللي العرص ده كان بيعمله !؟"
آلاف الإعجابات والإعادة التغريد
غضب واتهامات سياسية
"النظام بيسرب ركبوا له جلده معتز عبد الفتاح قصة سقوط متناق #مصر" (مع رابط يوتيوب).
"هذا الذي لم يتوقف يوما عن وصف الرئيس مرسي ومن دعموه بالخيانة، واليوم.. باتت الخيانة في مملكته"
مئات الإعادة التغريد، مرتبطة بالسياسة
دعم أو دفاع
قليل جدًا، معظمها يدعو لاحترام الخصوصية، مثل: "متفهم ان وقف الحرب عمل فضا و لازم نملأ هوا علشان الريتش ميقعش ، بس ايه اهمية معتز عبد الفتاح أصلا علشان نسقط أخلاقيًا وننشر بيعمل ايه في تليفونه"
محدود، أقل من 10% من المنشورات
السياق السياسي والإعلامي:معتز عبد الفتاح معروف بدعمه للرئيس عبد الفتاح السيسي، وله برامج تحليلية على قنوات مثل "المشهد" و"الشمس". سبق أن أدلى بتصريحات مثيرة للجدل، مثل سخريته من "الإخوان" أو دعمه للسياسات الحكومية، مما جعله هدفًا للمعارضة.
التسريبات هذه جزء من حملة أوسع ضد "إعلام النظام"، ويُعتقد أنها تُدار من جهات معارضة أو داخلية للنظام نفسه للضغط أو الابتزاز.
تأثير الترند:على إكس: تجاوزت المنشورات 20 ألف تغريدة في يومين، مع تركيز على الفيديو (غير متاح هنا لأسباب أخلاقية).
على فيسبوك: انتشر عبر صفحات إخبارية مثل "المصري اليوم" و"الخليج برس"، مع روابط يوتيوب لـ"فيديو فضيحة معتز عبد الفتاح +18 كامل حصري مجانا" (نُشر في 15 أكتوبر 2025).
الجدل الأوسع: يثير نقاشات حول خصوصية المشاهير، دور الإعلام في الدعاية، والانتقام الرقمي في السياسة المصرية.
إذا كان التسريب حقيقيًا، فهو يُعد انتهاكًا للخصوصية، لكنه يعكس التوترات السياسية الحادة في مصر حاليًا. لمزيد من التفاصيل، يمكن متابعة المنصات مباشرة، مع الحذر من المحتوى غير الرسمي.



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى