هجومًا انتحاريًا داخل مقر الأمن العام في تدمر يستهدف وفدًا من التحالف الدولي، مع الإشارة إلى أن المنفذ أمير سابق في داعش أعيد تجنيده بعد اتفاق أمني في بادية حمص، مما يبرز مخاطر إعادة دمج عناصر إرهابية.
تؤكد تقارير إعلامية ومصادر رسمية وقوع هجوم مسلح قرب تدمر أسفر عن مقتل اثنين من الجنود الأمريكيين ومدني أمريكي، وهو أول إصابات أمريكية قاتلة منذ سقوط الأسد قبل عام، لكنها تصفه ككمين إطلاق نار وليس تفجيرًا انتحاريًا.
يعكس الحادث استمرار تهديد داعش في الصحراء السورية، مع خلافات حول هوية المهاجم، ويثير مخاوف بشأن الاستقرار الأمني في ظل التعاون بين القوات السورية والتحالف.



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى