آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات احمد سعيد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات احمد سعيد. إظهار كافة الرسائل

22‏/09‏/2014

سبتمبر 22, 2014

ننشر المقال الممنوع من النشر فى اخبار اليوم للاستاذ : احمد سعيد

المقال الممنوع واحتفال أخباراليوم بمرور ٧٠عاما


على صدورها على طريقة وفاء النيل!!!

هذا المقال الذى منعه السيد النجار رئيس تحرير أخبار اليوم من النشر يوم السبت ٢٠سبتمبر ٢٠١٤ وطلب منى تغييره.. ولكنى رفضت فقام بحذفه من الجريدة بدون إبداء أى سبب!!!!! وربما تأتى هذه الخطوة، كخطوة تصعيدية مكملة لعدد من الخطوات التى يتخذها ضد كبار الصحفيين وبعض الصحفيين من الشباب الذين لايرض عنهم أو يختلف معهم منذ عودته لأخباراليوم.. وكانت أولى هذه الخطوات أن قام بتقليص مساحة المقالات المخصصة لمديرى التحرير بالرغم من أن تلك المساحات التى قام بتقليصها كانت موجودة فى الفترة الأولى لتوليه رئاسة التحرير!!!.. ثم تهميش وتجميد مهام بعض الزملاء دون أسباب معلنة ربما ليكون مبررا لقيامه بإلغاء الحوافز التى كانوا يتقاضونها منذ سنوات!!
هذه البداية غير المبشرة لرئيس التحرير الذى تولى رئاسة تحرير أخبار اليوم للمرة الثانية على جثث أبناء هذه الجريدة التى قرر المسئولون عن الصحافة فى هذا البلد حرمان أبنائها من هذا المنصب بعد أن أفنوا أعمارهم فى خدمتها من أكثر من ٤٠عاما.. قد تبئ عن تطورات فى المستقبل -الله أعلم بها- بعد أن فاض كيل عدد من الكبار والشباب فى الجريدة من مثل هذه التصرفات.. وبعد أن اكتشفوا زيف ادعاءات رئيس التحرير فور اعادته بأنه لن يقصى أحد من أبناء الجريدة!!!!!!!
المستقبل قد ينبئ بتطورات جديدة لايعلمها إلا الله .. فالجميع يعلم أن رئيس التحرير عاد ليمنح المجموعة المقربة له منذ الولاية الأولى المزيد من الصلاحيات والامتيازات المادية الضخمة على حساب الآخرين بالرغم من أنه أكد للمقربين- بعد استبعاده من الرئاسة من المرة السابقة- بأنهم لايستحقوا ماقدمه لهم خاصة بعد أن تجاهلوه وابتعدوا عنه تماما طوال فترة ابتعاده عن أخباراليوم .. ولكنه عاد بفكره الجديد تماما.. ليحتضنهم مرة أخرى فى محاولة للخلاص من زملائه الذين قامت أخبار اليوم على اكتنافهم مع الزملاء الراحلين طوال عدة عقود سابقة!!
وربما يشهد الاحتفال بمرور ٧٠عاما على صدور أخباراليوم الذى سيحل بعد أسابيع قليلة، فى عهده الميمون طريقة جديدة وغير مسبوقة فى تكريم هؤلاء الصحفيين القدامى على طريقة الفراعنة الذين كانوا يحتفلون بوفاء النيل باختيار أجمل فتاة فى البلد لإلقائها فى النيل فى احتفال مهيب بهذه المناسبة!!!!!
ولك الله ياأخباراليوم
وفيما يلى المقال الذى قام بحذفه رئيس التحري من العدد الماضى ٢٠سبتمبر

خواطر ثورية
(ولعة) الليبراليين.. و(بيرة) المؤمن!


أحمد السعيد

>> مذيع »فضائى« يقول: (الديمقراطية تولع.. لوجبتم الإسلاميين تانى فى البرلمان).. وطبعا كان يوجه كلامه إلى من يمتلكون حق انتخاب ممثليهم من أبناء هذا الشعب..
المذيع يؤكد فى كلامه إلى أن الإسلاميين فى الشارع المصرى لايزالون يمتلكون الأغلبية التى ستمكنهم من العودة للسيطرة على مقاليد الحكم فى مصر بالرغم مايقترف فى حقهم اليوم.. ويحذر المصريين من نتيجة هذا الاختيار، وأنه فى تلك الحالة فأن إحراق الديمقراطية هو الحل مرة أخرى!!
إذن القضية واضحة وضوح الشمس فهذا الببغاء الذى لا يتحدث إلا بلسان من يدفعون له.. يوجه تهديدا صريحا للشعب بأن يكون اختيارهم بعيدا عن الاسلاميين بكل أطيافهم..
واليوم أصبح الحديث لايقتصر عى إقصاء جماعة الإخوان المسلمين فقط، بل التحريض اليومى على إقصاء كل الإسلاميين، وزرع صورة مشوهة للانسان المسلم المؤمن بالله فى عقول المصريين، وهو مايؤكد للمرة المليون بأن الحكاية لم تكن أبداً هى سوء إدارة الإخوان للبلاد كما كانوا يدعون، فالموضوع أكبر من ذلك بكثير ويتجلى من خلال رسالة شبه يومية تصلنا عبر مواخيرهم الفضائية، وعلى سبيل المثال لا الحصر ما جاء على لسان الإعلامى محمود سعد عندما قال أنه كان يجلس مع (بعض الزملاء) وتطرق النقاش لشكل المصريين أيام زمان!!.. وهو مايعنى أن صورة الانسان المصرى (زمان) هى الصورة المطلوبة اليوم لتكون القدوة التى يجب تقليدها بكل ملامحها!.. وتعالوا نسترجع صورة المصرى المسلم المؤمن قوى خالص، والمتدين جدا جدا جدا (كما وصفه مولانا الإمام محمود بن سعد) الذى يريد هو وأصحابه استنساخه من الماضى حتى يكون بديلا للمسلم المزعج الذى يسعى لتطبيق شرع الله ويصفونه بالإرهابى تارة والمتطرف المنغلق تارة أخرى.. وهو -فى رأيهم- الانسان الذى يجب التخلص منه فوراً ولو بالاعدام شنقا!
يقول (مولانا) فى برنامجه: »يعنى أنا كنت قاعد مع أصدقاء قاعدين نتكلم فى فكرة شخصية المواطن إيه اللى جرى لها؟ إيه اللى جرى للمواطن المصرى بتاع زمان فاكرينه؟.. اللى كان بيقعد فى البلكونة بالفانلة الداخلية..والمدام واقفة جانبه لابسة قميص نوم كت (يقصد بدون أكمام) فى البلكونات.. ويقعدوا يلعبوا كوتشينة ويشربوا بيرة.. فيه ناس كانوا كده كتير.. والبيرة كانت بتتباع عند بتاع العصير.. عم كامل.. بس كانوا إيه بقى؟.. يعرفوا ربنا كويس.. كانوا متدينين كويس قوى.. كانوا يعرفوا حق الجيرة ويعرفوا احترام الشارع.. ويعرفوا يعنى إيه أخلاق«..
عزيزى القارئ.. (فيك عشرة كوتشينة فى البلكونة؟).. مع الاعتذار لأغنية الفنان الراحل محمد عبدالوهاب الذى لو كان يعلم أن لعب الكوتشينة فى البلكونة مع الزوجات لابد أن يكون بالملابس الداخلية ومع شوية بيرة كمان، ومن شروط الايمان التى أعلنها مولانا الإمام محمود سعد، لاعتزل الفن ولعب الكوتشينة..

>>>
>> أصابنى الصداع الشديد وامتلأت أذناى بالصديد من كثرة الالتهابات التى أصابتها بسبب الاستماع لقنوات لاتعرف للصدق طريقا.. وعلى طريقة الفلاتر المفلترة التى انتشرت هذه الأيام، قررت الحصول على زوج منها وتجربتها أثناء الاستماع لهذه البرامج.. فسألت الطبيب أى نوع تحتاجه أذناى لهذا الغرض؟.. فقال: بالتأكيد تحتاج لسماعات ذات (فلاتر لمنع الكذب) حتى تحمى أذنيك من محتويات تلك البرامج من سموم ومغالطات وافتراءات وادعاءات وكذبات.. وحتى لايصل إلى عقلك إلا كل ماله علاقة بالصدق فقط.. سعدت بهذا الاختراع العجيب رغم ارتفاع سعره!.. وأسرعت لأجربها.. وجلست أتابع المذيع عمور الأمور.. ولكنى لم أسمع منه أى كلمة!.. فتحولت إلى برنامج المخبر الدولى حمادة »موشيه«.. ولكن المفاجأة، لم أسمع شيئا أيضا.. وعلى طريقة الأسطورة »على بابا«، عندما نسى عبارة »افتح ياسمسم« التى كانت كلمة سر فتح المغارة.. وظل يردد افتح ياشعير.. افتح يادرة.. افتح يافول.. ولكن المغارة لم تفتح.. ظللت أهلوس: افتح ياقرموطى.. افتحى ياتميس.. افتح ياخراشى.. افتحى ياخرسا.. ولكنى ظللت على نفس الحالة.. لاأسمع أحد.. فظننت أن السماعات لاتعمل.. وفجأة تذكرت إننى شخصيا الذى طلبت السماعات بفلاتر لمنع الكذب!.. ولكن ماتعجبت له هو كيف تستطيع هذه الآلة العجيبة اكتشاف كمية الكذب الهائلة التى تصل إلى مسامعنا كل ثانية ولاتستطيع عقول المشاهدين بقدرتها الربانية من الوصول لتلك الحقيقة!.. وهو الأمر الذى يقودنا إلى القضية الأخطر.. ماهذا المخدر الرهيب الذى استطاع أن تغييب عقول ذرعها الله فى رؤوسنا لنفكر بها وميزنا بها عن الحيوانات، ولكننا - للأسف- تعاملنا معها كالأحذية.. خلعناها وفضّلنا أن نسير حفاة!!.. العفو والمغفرة ياعزيز ياغفور..

https://www.facebook.com/ahmedilsaid/posts/852544771431659

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى