آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاردن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاردن. إظهار كافة الرسائل

14‏/04‏/2024

28‏/01‏/2024

23‏/12‏/2023

ديسمبر 23, 2023

فرنسا تكشف عن قاعدة عسكرية لها في الأردن وغضب أردني عربي عارم

 


فرنسا تكشف عن قاعدة عسكرية لها في الأردن وغضب أردني عربي عارم


شكلت زيارة الرئيس ماكرون إلى قواته المتمركزة في قاعدة الرويشد الاردنية صدمة للعرب، الذين لم يكونوا يعرفون أو لا يريدون معرفة وجود هذه القاعدة في أراضيهم لأنها تحمي إسرائيل.

وقالت الرئاسة "مع اقتراب أعياد نهاية العام، يرغب الرئيس الفرنسي بتقديم وجبة عشاء يُعدّها كبير طهاة رئاسة الجمهورية للجنود الـ350 المنتشرين في هذه القاعدة ضمن جهود مكافحة الإرهاب".


ويتمركز هؤلاء الجنود في الأردن ضمن التحالف الدولي لمواجهة الدولة الإسلامية في سوريا والعراق.


وتابع قصر الإليزيه "بالتعاون مع الحكومة العراقية والحلفاء على الأرض، تقدّم فرنسا دعمًا عسكريًا للقوات المحلية المنخرطة في محارية تنظيم الدولة الإسلامية على أراضيهم".


ويتمركز نحو 600 عسكري فرنسي في المنطقة في إطار عملية "شمّال" التي تشكّل الجناح الفرنسي في تحالف "العزم الصلب" الذي أُطلق في العام 2014.


تتضمن عملية "شمّال" جناحًا للتدريب للقوات العراقية وآخرًا للدعم الجوي ضمن إطار التحالف. أصبحت القاعدة الجوية الفرنسية الموقتة في الأردن جزءًا من عملية "شمّال" منذ العام 2015 وتضمّ قوات خاصة ومقاتلات "رافال" تقوم بمهام استخباراتية واستطلاعية وتنفّذ ضربات أحيانا.


29‏/10‏/2023

أكتوبر 29, 2023

الاردن استقبل 8 طائرات عسكرية من اميركا وأوروبا لدعم الاحتلال الاسرائيلى !!

 


 صحيفة هآرتس العبرية تقول في تقرير أن 8 طائرات شحن ثقيلة أقلعت من مستودعات الإمدادات في الولايات المتحدة وأوروبا هبطت في قاعدة أردنية، كما تم نشر سربين مقاتلين أمريكيين من القاذفات المقاتلة من طراز F-15E وطراز A-10 في القاعدة الأردنية

08‏/09‏/2023

سبتمبر 08, 2023

تفاصيل "سرية" من لقاء الملك حسين وغولدا مائير قبيل حرب أكتوبر يكشف لإسرائيل معلومات استخباراتية حول نوايا سوريا لشن حرب لاستعادة مرتفعات الجولان

 تكشف لقبه في أرشيف إسرائيل.. تفاصيل "سرية" من لقاء الملك حسين وغولدا مائير قبيل حرب أكتوبر

 



الحرة - واشنطن


07 سبتمبر 2023


نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تفاصيل وثائق تنشر لأول مرة تتعلق بحرب أكتوبر 1973 أو حرب "الغفران" ، والتي تكشف تفاصيل اللقاء الذي جمع رئيسة الوزراء الإسرائيلية حينها غولدا مائير، والعاهل الأردني الراحل الملك حسين.


وجاء الكشف عن هذه الوثيقة من قبل أرشيف دولة إسرائيل الذي نشرها قبل الذكرى الخمسين للحرب التي وقعت عشية عيد الغفران المقدس عند اليهود في السادس من أكتوبر 1973، إذ هاجمت مصر وسوريا إسرائيل التي نجحت في صد الهجوم رغم تكبدها لخسائر كبيرة.


وفي تفاصيل اللقاء التي كشفت عنه الوثائق، فقد جرى في الـ25 من سبتمبر 1973، أي قبل أيام من اندلاع الحرب، حيث عقد في منشأة للموساد خارج تل أبيب.


اللقاء كان قد جرى بطلب من الملك حسين "الذي أراد أن يكشف لإسرائيل معلومات استخباراتية حول نوايا سوريا لشن حرب لاستعادة مرتفعات الجولان" التي استولت عليها إسرائيل في حرب الأيام الستة عام 1967.


هذه ليست المرة الأولى التي يكشف فيها عن عقد اللقاء بين مائير والملك حسين، ولكن هذه المرة الأولى التي تكشف فيه الوثائق تفاصيل الاجتماع والتي كتبها رئيس مكتب رئيسة الوزراء حينها إيلي مزراحي.


وصدرت مذكرات رئيس مكتب رئيس الوزراء مزراحي التي نشرت أجزاء منها في السابق كاملة ضمن إصدار يضم 3500 ملف تحتوي على مئات الآلاف من الصفحات التي ينشرها أرشيف الدولة على موقعه الإلكتروني.

 


إسرائيل استطاعت صد الهجم السوري المصري في حرب أكتوبر . أرشيفية

وتظهر الوثائق أنه تم الإشارة للملك حسين بلقب "ليفت" أي "المصعد أو الرافعة" للتغطية على هويته، إذ ذكرت حرفيا "أخبرنا ليفت خلال المحادثة أنه تم إبلاغه من مصدر فائق الحساسية أن جميع الاستعدادات بخصوص عملية سورية قد اكتملت، وأن جميع الوحدات كانت في مواقعها بالفعل لمدة يومين بما في ذلك القوات الجوية والصواريخ".


وأضاف مزراحي أن هذه "الاستعدادات كانت تحت غطاء التدريبات، ولكن حسب المعلومات التي وصلت سابقا من الواضح أن هذه تحضيرات لمواقع الإطلاق".


وسألت مائير حينها ما إذا "كان من المحتمل أن يهاجم السوريون حتى من دون تعاون كامل مع المصريين.. فأجاب المصدر لا أعتقد ذلك سيتعاونون حتما".


وأشارت صحيفة هآرتس إلى أن هذا هو "التحذير الثالث خلال ثلاثة أشهر الذي وجهه الأردنيون لإسرائيل قبل الحرب، ومع ذلك فقد فشلت أيضا في إقناع الحكومة بالاستعداد".


المؤرخ البروفيسور أوري بار يوسف قال في كتاب بعنوان "التعافي" إن رئيس المخابرات العسكرية، اللواء إيلي زيرا حينها "رفض تحذيرات الملك" وقال إن المعلومات "غير كافية"، كما قالت الاستخبارات العسكرية لصناع القرار إنه "لا جديد في المعلومات التي كشف عنها الملك حسين، ويمكن اعتبارها بمثابة إنذار".


الكاتب والمحلل السياسي الأردني، مالك العثامنة قال إن ما تكشفه الوثائق المنشورة "تؤكد ما يعرفه الجميع منذ عقود، وإن كنا نتحدث عن الاتصالات السرية للملك الأردني الراحل مع إسرائيل فقد أعلنها هو أيضا بأكثر من مناسبة من بينها ما أعلنه بعد اتفاقات السلام أمام الصحافة في لقاء علني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل شمعون بيريز حين قال بيريز أنه التقى الملك وذكر عدد المرات التي التقوا فيها فتدخل الملك الراحل مصححا الرقم لبيريز".


وأضاف في حديث لموقع "الحرة" أن "تلك اللقاءات كانت سرية لكن تسريباتها كانت دوما موجودة"، مشيرا إلى أن مصادر عديدة مقربة من الملك الراحل أكدت "أن اللقاءات مع الإسرائيليين كانت مستمرة وبعضها كان يتم عبر طرف ثالث من أشخاص أوروبيين لا علاقة لهم بالعمل السياسي في بيوتهم البعيدة عن المدن وفضول الصحافة والأجهزة المخابراتية".


وعلق العثامنة على تفاصيل ما جاء في الوثيقة من حيث تحذير الملك الراحل لمائير عن حرب أكتوبر بأنه يمكن قراءتها من وجهة نظر سياسية ومع قراءة التاريخ في الصراع العربي الإسرائيلي وواقع العلاقات العربية – العربية آنذاك "إذ أن الملك حسين خسر الضفة الغربية من مملكته في آخر حرب عربية مع إسرائيل عام 1967، وبقيادة الرئيس المصري الأسبق جمال عبدالناصر نفسه، ولك أن تقوم بحسابات الملك نفسه في حرب تالية بقيادة مصرية وبرفقة السوريين ومخاوفه الحقيقية في حسابات الربح والخسارة".


وقال "من وجهة نظري الشخصية أتمنى لو كان هناك وثائق أردنية لتلك المرحلة يتم الكشف عنها إن وجدت، وبالنسبة لي أجد أن الوقت حان لإطلاق سراح كل ما تم توثيقه من تلك المرحلة من الدول العربية التي شاركت في الصراع العربي – الإسرائيلي".


ومنذ أكثر من 100 عام على النزاع الإسرائيلي الفلسطيني وقعت عدة حروب شاركت فيها دول عربية مستهدفة إسرائيل، ولكن إسرائيل تمكنت من هزيمتهم أكان في حرب الأيام الستة عام 1967 حيث هزمت مصر والأردن وسوريا واحتلت القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان.


في السادس من أكتوبر 1973، تمكنت إسرائيل من صد هجوم دول عربية عشية عيد الغفران.


تعود جذور النزاع الإسرائيلي الفلسطيني إلى أواخر القرن التاسع عشر عندما بدأ اليهود بالهجرة إلى فلسطين هربا من معاداة السامية في وسط أوروبا وروسيا، بحسب وكالة فرانس برس.

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى