24/08/2017
13/08/2017
08/03/2017
22/12/2016
06/12/2016
11/11/2016
بالفيديو : كارثة تنشرها عربى 21.. قتل طفل عراقي سنّي وسحقه بدبابة في الموصل (فيديو)
بثّ ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر قيام عناصر من مليشيات الحشد الشعبي بإعدام طفل عراقي بطريقة بشعة، في منطقة حمام العليل جنوبي الموصل. ويظهر الفيديو قيام العناصر بإطلاق النار على الطفل، قبل أن يقوموا بسحقه بدبابة، في مقطع أثار حفيظة ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي. ويأتي هذا الفيديو، كاستمرارية لسلسلة الانتهاكات التي تقوم بها مليشيات الحشد الشعبي، والشرطة الاتحادية، والقوات العراقية بحق المدنيين النازحين من الموصل. وكانت منظمة الهجرة الدولية ذكرت، في وقت سابق، أن أكثر من 42 ألف شخص نزحوا بعيدا عن منازلهم؛ خوفا من القتال الدائر لاستعادة مدينة الموصل. وحذّرت منظمات إغاثية من إمكانية نزوح نحو مليون شخص بسبب القتال الدائر في المدينة.
07/11/2016
21/10/2016
20/10/2016
18/10/2016
العفو الدولية: السنة يواجهون انتقاما وحشيا من الحشد الشعبي في الموصل
اتهمت منظمة العفو الدولية لحقوق الإنسان، الحشد الشعبي والقوات الحكومية العراقية بارتكاب ما وصفته بـ"جرائم حرب" و"هجمات انتقامية وحشية" في حق السنّة الفارين من تنظيم "داعش" في الموصل، خلال المعركة لتخليص المدينة من سيطرة "داعش" التي بدأت في وقت مبكر من صباح الاثنين.
وقال مدير الأبحاث وأنشطة كسب التأييد في برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة، فيليب لوثر، إن "السنة العرب في العراق يواجهون، عقب نجاتهم من أهوال الحرب وطغيان الدولة الإسلامية، هجمات انتقامية وحشية على أيدي الميليشيات والقوات الحكومية، حيث يعاقبون على ما ارتكبه التنظيم من جرائم،" على حد قوله.
وأضاف لوثر أن "العراق يواجه تهديدات أمنية حقيقية ودموية فعلاً، في الوقت الراهن، على يد داعش، ولكن لا يمكن أن يكون هناك مبرر لعمليات الإعدام خارج نطاق القضاء أو الاختفاء القسري أو التعذيب أو الاعتقال التعسفي،" متابعا: "وبما أنه قد بدأت معركة استعادة الموصل، فمن الأهمية بمكان، أن تتخذ السلطات العراقية الخطوات اللازمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات المروعة. وما زال يتعين على الدول، التي تدعم الجهود العسكرية لمكافحة تنظيم داعش في العراق، أن تبيِّن أنها لن تواصل غض الطرف عما يرتكب من انتهاكات."
وذكر التقرير ما وصفه بأنها "هجمات انتقامية وتمييز على نطاق واسع يواجههما العرب السنة ممن يُشتبه بتواطئهم مع جرائم داعش، أو بأنهم يدعمونه.. إذ نزح العديد منهم أثناء العمليات العسكرية الرئيسية التي شهدتها البلاد في 2016، بما في ذلك في الفلوجة والمناطق المحيطة (محافظة الأنبار)، وفي الشرقاط (محافظة صلاح الدين)، والحويجة (محافظة كركوك)، وفي محيط الموصل (محافظة نينوى)."
تعرّف على أكبر 8 مخاطر في عملية تحرير الموصل
ترجمة وتحرير – تركيا بوست
بعد أشهر من الانتظار؛ بدأت عملية تحرير الموصل من تنظيم داعش، بمشاركة 36 دولة، ولكن على الرغم من ذلك، لا يزال هناك العديد من المخاطر حول هذه العملية، نلخص أهمها في النقاط التالية:
1- وجود حزب الاتحاد الديمقراطي في سنجار قد يتسبب في فوضى كبيرة، حيث إن الأكراد يقولون إنهم لن يسمحوا لأحد بالدخول إلى هذه الجبهة غيرهم، مما يثير مخاوف تركيا.
2- عدم وجود أي خطة يمكن تطبيقها لاستعادة الحكم في الموصل بعد خروج داعش، مما سيتسبب في فوضى كبيرة أيضاً.
3- إن حاولت قوات الحشد الشعبي الدخول إلى مركز الموصل، فلن يتمكن أحد من إيقافهم بعد ذلك.
4- حكومة كردستان العراق تضع كل قوتها لمنع الفوضى من الدخول إلى المناطق الكردية؛ ولكن من جانب آخر يمكن ملاحظة استعدادهم لتقسيم الموصل إلى قسمين؛ شرق وغرب العراق، وهذا ما قد يتسبب في الفوضى.
5- لو قامت كل قوة من القوى المشاركة في عملية تحرير الموصل بحماية منطقتها فقط؛ فإن هذا سيؤدي إلى موصل منقسم إلى عدة أقسام.
6- إن لم تشن عملية الموصل بشكل متكامل جداً، ستحدث حرب (سنية شيعية) حقيقية في المنطقة، وستؤدي إلى موجة جديدة من النزوح.
7- أي تموجات قد تحدث للقوة المتواجدة في الموصل ستتسبب في تعميق الفوضى بشكل أكبر في كل المنطقة.
8- أبرز الدول المسيطرة في المنطقة هي تركيا، وإيران، وأمريكا، لذلك فإن تغيير أمريكا المستمر لسياستها واستخدامها الموصل في حملاتها الانتخابية سيضر بالأمن في المنطقة ككل.
المصدر:خبر ترك