02/01/2024
06/12/2022
23/11/2022
27/09/2022
26/09/2022
بالتفاصيل : جنازة آبي الرسمية تثير جدلاً في اليابان؟ أكثر من نصف سكان البلاد يعارضون إقامتها
قبل أسبوع، اجتمع قادة العالم في لندن لحضور الجنازة الرسمية لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية. اليوم، يتحضر العديد منهم للسفر إلى الجانب الآخر من العالم لحضور الجنازة الرسمية لرئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي.
وحسب تقرير نشرته شبكة «بي بي سي» البريطانية، يبدو أن اليابانيين ليسوا متحمسين حيال ذلك - لأسباب آخرها كلفة الجنازة التي تقدر بـ11.4 مليون دولار. في الأسابيع القليلة الماضية، تصاعدت المعارضة للجنازة الرسمية وأشارت استطلاعات الرأي إلى أن أكثر من نصف سكان البلاد يعارضون إجراءها.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، أضرم رجل النار في نفسه بالقرب من مكتب رئيس الوزراء في طوكيو. وخرج نحو عشرة آلاف متظاهر، الاثنين الماضي، في شوارع العاصمة مطالبين بإلغاء الجنازة.
من ناحية أخرى، فإن الحدث يجذب حلفاء اليابان من جميع أنحاء العالم. لن يحضر الرئيس الأميركي جو بايدن، لكن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستحضر، كما سيحضر رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونج، وكذلك رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز وثلاثة من أسلافه، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.
لماذا يعارض الكثير من اليابانيين الجنازة؟
أولاً، هذا ليس حدثاً عادياً. في اليابان، الجنازات الرسمية محصورة بأفراد العائلة الإمبراطورية. مرة واحدة فقط، منذ الحرب العالمية الثانية، حصل سياسي على هذا الشرف، وكان ذلك عام 1967. لذا؛ فإن حصول الجنازة الرسمية أمر مهم. يعود ذلك جزئياً إلى الطريقة التي مات بها - فقد قُتل بالرصاص في تجمع انتخابي في يوليو (تموز). لم يسبق له أن حظي بشعبية كبيرة، وفقاً لاستطلاعات الرأي، لكن قلة من الناس كانوا ينكرون أنه ساهم في استقرار وأمن البلاد. لذا؛ فإن قرار إقامة جنازة رسمية له هو أيضاً انعكاس لمكانته.
يقول أستاذ العلوم السياسية ومستشار آبي السابق البروفسور كازوتو سوزوكي «لقد كان سابقاً لعصره»، مضيفاً «لقد فهم توازن القوى المتغير ودور الصين المتصاعد الذي سيؤدي إلى إعادة تشكيل النظام في المنطقة. لذلك؛ أراد أن يتولى زمام القيادة». يشير البروفسور سوزوكي إلى الشراكة عبر المحيط الهادي (TPP)، وهي خطة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما الكبيرة لجمع كل حلفاء أميركا في منطقة آسيا والمحيط الهادي معاً في منطقة تجارة حرة عملاقة واحدة. في عام 2016. عندما سحب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الولايات المتحدة من الشراكة عبر المحيط الهادي، توقع الجميع انهيارها. لكنها لم تفعل. تولى آبي زمام القيادة وأنشأ الاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادي (CPTPP). أشار آبي إلى استعداد اليابان لتولي زمام المبادرة في آسيا. كما لعب دوراً رئيسياً في إنشاء «كواد»، وهو تحالف بين الولايات المتحدة واليابان والهند وأستراليا.
والأهم من ذلك هو التغييرات التي أجراها آبي في الجيش الياباني. في عام 2014، فرض رئيس الوزراء آنذاك تشريعاً «أعاد تفسير» دستور اليابان «السلمي» لما بعد الحرب. سمح التشريع لليابان بممارسة «الدفاع الجماعي عن النفس»؛ ما يعني تفعيل قدرة اليابان على الانضمام إلى حليفتها الولايات المتحدة في عمل عسكري خارج حدودها. كان التشريع مثيراً للجدل إلى حد كبير، ولا تزال تداعياته ملموسة حتى اليوم. يتهم الآلاف الذين تظاهروا في طوكيو احتجاجاً على الجنازة الرسمية آبي بقيادة اليابان نحو الحرب.
وقال المتظاهر ماتشيكو تاكومي «أقرّ آبي مشروع قانون الدفاع عن النفس الجماعي»، مضيفاً «اليابان ستقاتل مع الأميركيين وسنخوض الحرب مرة أخرى؛، ولهذا السبب أعارض إقامة جنازة رسمية».
اليابان بلد أصابته الحرب بصدمة. لكن ليست مجرد ذكريات القنابل الذرية هي التي تثير غضب الناس بشأن آبي.
ينص دستور اليابان لما بعد الحرب بوضوح على أن الدولة «تتخلى عن حق شن الحرب». إذا أراد آبي تغيير ذلك، كان عليه أن يدعو إلى استفتاء. لكنه كان يعلم أنه سيخسر. وبدلاً من ذلك «أعاد قانونه تفسير» معنى الدستور.
يقول البروفسور كويتشي ناكانو، من جامعة صوفيا بطوكيو «يُنظر إلى آبي على أنه شخص غير مسؤول أمام الناس. مهما فعل، فقد فعل ذلك ضد المبادئ الدستورية. لقد فعل ذلك ضد مبادئ الديمقراطية».
لكن بالنسبة إلى مؤيديه، فإن الأمر متعلق بالصورة الكبرى. قبل أي زعيم عالمي آخر، رأى آبي التهديد المتزايد من الصين، وقرر أن طوكيو يجب أن تصبح عضواً فعالاً في التحالف الأميركي - الياباني.
08/07/2022
الملف الكامل بالصور والفيديو .. تفاصيل اغتيال شينزو آبي رئيس وزراء اليابان السابق ( هذا كل ماحدث )
أعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، اليوم الجمعة 08 يوليو 2022، وفاة رئيس الوزراء السابق شينزو آبي متأثرا بإصابته بعد إطلاق النار عليه في مدينة نارا غرب البلاد.
وقالت هيئة البث اليابانية، إن دوي إطلاق أعيرة نارية سمع فيما كان آبي (67 عاما) يدلي بخطاب في إطار حملة انتخابية خارج محطة للقطارات.
وقد نقل رئيس الوزراء الياباني السابق إلى المستشفى فاقدا الوعي ومصابا بسكتة قلبية، قبل الإعلان عن وفاته فيما بعد.
وأكدت الهيئة أن المُهاجم أطلق النار على آبي ببندقية من الخلف، وأنه تم اعتقاله على الفور وتبين أنه عضو سابق في قوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية وأنه استخدم بندقية يدوية الصنع.
ونقلت وسائل إعلام يابانية أن منفذ عملية إطلاق النار على شينزو آبي أبلغ الشرطة بأنه كان يشعر بالاستياء منه وكان ينوي قتله، لكنه لم يكن مدفوعا بالكراهية ضد معتقداته السياسية.
ومن جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة اليابانية هيروكازو ماتسونو للصحفيين “أيا كان السبب لا يمكن التسامح مع عمل همجي من هذا النوع، ونحن ندينه بشدة”.
من جانبها، قالت وزارة الداخلية اليابانية إنه لا توجد خطة لتأجيل أو تغيير موعد انتخابات مجلس الشيوخ بعد غد الأحد، ومن المتوقع أن يحقق الحزب الليبرالي الديمقراطي (الحاكم) نصرا كبيرا.
وفي ذات السياق، نشرت وكالة الأنباء الفرنسية صوراً من مكان محاولة اغتيال رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي واعتقال منفذ اطلاق النار, تيتسويا ياماغامي , وهو عضو سابق في قوة الدفاع الذاتي البحرية، والمعروفة أيضًا بالبحرية اليابانية.
بعد ساعات من ارتكابه جريمة اغتيال رئيس وزراء اليابان السابق شينزو آبي، بدأت تتكشف حقائق جديدة عن المشبته به، والذي اعتقلته القوات الأمنية على الفور بعد إطلاقه النار.
فقد أظهرت صور مروعة للحظة التي يقف فيها قاتل شينزو آبي خلفه قبل أن يغتاله، وبينت الصور آبي يبدأ خطاباً في التجمع الانتخابي في منطقة نارا الغربية، مبتسماً بينما يصفق من حوله، وفق تقرير منشور في "نيويورك بوست".
يبدو بريئاً!
وكان القاتل يقف خلفهم فقط ملثماً ويبدو بريئاً، إذ أوضحت الصور أنه كان يرتدي سروالاً عسكرياً ويضع حقيبة معلقة على ظهره ويرتدي كمامة.
في غضون دقائق من بدء آبي خطابه، تسلل نفس الرجل الذي تم تحديده على أنه تيتسويا ياماغامي البالغ من العمر 41 عاماً، بالقرب من آبي وأرداه قتيلاً في هجوم أثار إدانة فورية من القادة في جميع أنحاء العالم.
كذلك، أظهرت لقطات لحظة إطلاق النار، حيث كان رئيس الوزراء السابق مرتدياً بدلة زرقاء داكنة، وهو يرفع قبضته خلال خطابه الحماسي، ثم اهتزت الكاميرا بعيداً.
إلى ذلك، انتشر فيديو لآبي وهو ينهار في الشارع، بينما يركض حراس الأمن نحوه، وأمسك صدره وقميصه ملطخ بالدماء.
سلاح مموه
وفي اللحظة التالية، قفز حراس الأمن فوق نفس الرجل الذي تم تصويره قبل لحظات خلف السياسي، حيث ثيتوه على الرصيف وانتشلوا السلاح من يده.
فيما شوهد السلاح في مكان قريب على الأرض، ويبدو أنه مسدس مصنوع يدوياً، وفق ما بيّنت الصور المتداولة.
عقب ذلك، نُقل رئيس الوزراء السابق جواً إلى المستشفى لتلقي العلاج الطارئ، لكنه لم يكن يتنفس وتوقف قلبه.
وكافح الأطباء لإنقاذه، لكنه توفي في الساعة 5:03 مساءً بالتوقيت المحلي، بعد حوالي خمس ساعات ونصف من إطلاق النار عليه.
混戦模様の兵庫県選挙区。末松信介候補の応援に神戸に来ました。アジアのハイテク医療産業の集積地を目指す神戸にとっても大切な末松候補。
— 安倍晋三 (@AbeShinzo) July 7, 2022
より一層のご支援を宜しくお願いします。 pic.twitter.com/fl5gt3EqnM
安倍さんの銃撃の時の手前から撮影された映像からすると、これは
— くもどん (@ksg881) July 8, 2022
SPの失態100%だと思います。助けられたはずの命を怠慢で落としてしまった。。。 pic.twitter.com/EMoJ9hxI70
مشهد قريب يوثق لحظة إطلاق النار على رئيس الوزراء الياباني السابق #شينزو_آبي خلال إلقائه كلمة غرب #اليابان، ما أدى إلى وفاته فيما بعد pic.twitter.com/GtEUtlAnUB
— صحيفة السهم (@alsahamcom) July 8, 2022
29/11/2021
26/10/2021
03/05/2019
05/02/2019
لاحدود للانسانية يامن تسلبون الحياة هناك من يقدمها
بالفيديو #اليابانيون يصنعون ريبوت يعلم كيفية الصلاة
بالفيديو#اليابانيون يصنعون ريبوت يعلم كيفية الصلاة pic.twitter.com/8hwvVVYbTp
— ⭕️مدونة افتكاسات⭕️ (@hesham_m_2011) February 5, 2019
07/04/2017
08/11/2016
12/03/2012
ارتفاع ملحوظ لعدد حالات الانتحار في اليابان خلال مايو الماضي
أفاد تقرير حكومي ياباني أعلن مضمونه بالأمس عن ارتفاع غير مألوف في عدد حالات الانتحار المسجلة في اليابان خلال شهر مايو (ايار) من العام الماضي.ونقلت وكالة «د ب ا» أمس عن مصدر مسؤول في مكتب ادارة شؤون مجلس الوزراء الياباني ان شهر مايو من العام الماضي تزامن مع الفترة التي شهدت تراجع المؤشرات الاقتصادية بسبب تداعيات الزلزال المدمّر وموجات المدّ الزلزالي (تسونامي) في أقاليم شمال شرق البلاد، ولا سيما إقليم فوكوشيما، في مارس (آذار) 2011.
وعلى هامش هذا الارتفاع، الذي سجله التقرير الذي تعاون على إعداده مكتب إدارة شؤون مجلس الوزراء ووكالة الشرطة الوطنية، أوردت وكالة «جي. جي. برس» اليابانية أن اليابان تشهد عادة زيادة «موسمية» في عدد حالات الانتحار خلال مارس عندما تغلق غالبية الشركات التجارية والصناعية دفاترها لإعداد حسابها الختامي السنوي.
وللعلم، تبدأ السنة المالية في اليابان في أول ابريل (نيسان) وتنتهي بنهاية مارس من كل عام. ولكن في شهر مايو العام الماضي لوحظ أن عدد حالات الانتحار المسجلة ظل مرتفعاً على مدار نحو
الشرق الاوسط
13/12/2011
السيطرة على حريق بمحطة نووية فى غرب اليابان
اندلع حريق بمحطة بمحطة "تسوروجا" للطاقة النووية الكائنة فى مقاطعة "فوكوى" غربى اليابان، ولم ترد تقارير عن تسرب مواد مشعة من المحطة إلى المناطق المجاورة لها.
وأوضحت هيئة الإذاعة اليابانية التى أوردت النبأ صباح اليوم، الثلاثاء، أن العاملين بالمحطة تمكنوا من السيطرة على هذا الحريق وإخماده ومن جانبها، فإن شركة الطاقة الذرية اليابانية المسئولة عن تشغيل هذه المحطة، ذكرت أنه لم تتسرب مواد مشعة من المحطة لأن المفاعل النووى بالمحطة كان مغلقا بسبب عمليات تفتيش تجرى حاليا بالمحطة.
وقالت الشركة إن الحريق الذى نشب بالمحطة ربما يكون ناجما عن ماس كهربى، ولكن لم تقع إصابات بين العاملين فى المحطة.
وأشارت الشركة إلى أنها كانت قد أصدرت يوم 30 نوفمبر الماضى تعليمات بشأن سبل الوقاية من الحرائق وإجراءات السلامة اللازمة لتجنب وقوع مثل هذا النوع من الحوادث.