آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بلير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بلير. إظهار كافة الرسائل

15‏/08‏/2017

أغسطس 15, 2017

«التلغراف»: تونى بلير تلقى ملايين الدولارات من الإمارات أثناء عمله مبعوثاً للشرق الأوسط

 




نشرت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية، تقريرا بشأن تلقي رئيس الوزراء السابق طوني بلير، على ملايين الدولارات من دولة الإمارت العربية المتحدة. وذلك بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية.


وكشفت رسائل إلكترونية، كانت قد وصلت إلى الصحيفة على حصول بلير على ملايين الدولارات من الإمارات العربية، في أثناء عمله كمبعوث للشرق الأوسط. 


وبحسب الوثائق فإن الإمارات كانت تمول العمل الرسمي لبلير، عندما كان مبعوث اللجنة الرباعية إلى الشرق الأوسط.


وأضافت الصحيفة، أن بلير تلقى ملايين الدولارات كأجر لعمله الاستشاري للإمارات العربية.


كما أن مسؤولا كبيرا في وزارة الخارجية البريطانية كان يعمل ككبير لمساعدي بلير إضافة إلى عمله في ما وصفته الصحيفة بـ"إمبراطورية بلير الخاصة للإستشارات".


هذا وقال المتحدث بإسم بلير للصحيفة، إنه من الخطأ القول إن هناك تضاربا في المصالح مع أنشطته غير المتعلقة بالرباعية.


06‏/07‏/2016

يوليو 06, 2016

بلير وسيط سياسي وتجاري لدى الإمارات



مشيرة في هذا الصدد إلى أن بلير أصبح شخصية مثيرة للجدل في المحيط السياسي البريطاني، ويواجه انتقادات من تيارات اليمين واليسار. وذكرت الصحيفة البريطانية أن بلير ينوي فتح مكتب في إمارة أبوظبي ضمن خطوة لتوسيع دوره «خلف الكواليس كوسيط سياسي وتجاري في الشرق الأوسط».

ونسبت الصحيفة في تقريرها إلى صديق لتوني بلير القول: «إن رئيس الوزراء البريطاني السابق من المقربين لولي عهد الإمارات، الشيخ محمد بن زايد، الذي يشاطره انتقاده ومخاوفه من صعود الإسلاميين في العالم العربي».. وحسب التقرير، فإن لدى توني بلير عقدا تجاريا لتقديم الاستشارات لشركة مبادلة الإماراتية، التي تدير جزءاً من الثروة السيادية للإمارة

20‏/04‏/2015

أبريل 20, 2015

"صاندي تلغراف" : بلير يراكم ثروته بالملايين من حكام أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة،

(بلير) أكبر حليف لإسرائيل ومجرم الحرب في العراق تلقى 30 مليون دولار من شيوخ الإمارات

كشف تقرير لصحيفة "صاندي تلغراف" البريطانية، عن تفاصيل جديدة عن الطريقة التي يقوم من خلالها رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير بمراكمة ثروته التي تعد بالملايين، وذلك منذ مغادرته 10 داونينغ ستريت في عام 2007، مشيرة إلى انه استغل منصبه لإقامة علاقات جيدة مع أمراء أبو ظبي.

وجاء في التقرير، الذي شارك في إعداده كل من إدوارد مالنيك وروبرت مينديك وهارييت ألكسندر، أن "توني بلير يواجه اتهامات جديدة بتضارب المصالح بين مصالحه التجارية ودوره السياسي، حيث كشف عن توقيعه صفقة مثيرة للجدل في عقود مناجم في كولومبيا. ودفعت الحكومة الكولومبية له مبلغ مليوني جنيه إسترليني مقابل تقديم الاستشارة والنصح لها".

وبحسب العقد، الذي حصلت عليه صحيفة "التلغراف"، فقد قالت الحكومة الكولومبية إنها لن تدفع لبلير مقابلا لخدماته، ولكن المال سيذهب إلى شركة  "توني بلير وشركاه"، ودفعته دولة خليجية، حيث أقام بلير علاقات جيدة مع أمرائها.

ويشير التقرير، إلى أن العقد يثير أسئلة حول تعارض مصالح بلير التجارية ودوره كونه مبعوثا خاصا للرباعية، حيث استخدم منصبه لبناء علاقات قوية مع حكام أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة، الذين يمولون عمل شركته الاستشارية الآن في كولومبيا ودول أخرى.

ويأتي كشف الصحيفة بعد تقارير مماثلة عن أدوار أخرى مثيرة للجدل في وسط آسيا وأفريقيا، كشفت عنها صحف مثل "صاندي تايمز"، ما يزيد من الضغوط على توني بلير للتنحي عن دوره مبعوثا للرباعية، التي تشرف على العملية السلمية بين الفلسطينيين والإسرائيليين. ويتوقع أن يستقيل بلير من عمله هذا في غضون أسابيع.

وينقل التقرير عن كريس دويل من جمعية التفاهم البريطاني- العربي "كابو"، قوله إن "هذا يثير أسئلة خطيرة حول تضارب المصالح بين دوره التجاري وعمله مبعوثا خاصا في الشرق الأوسط".

ويضيف دويل: "من المفترض أن تكون دولة الإمارات العربية من المانحين الكبار لغزة والضفة الغربية، وعليه فما الذي يقدمه بلير أولا؟، دوره كونه مبعوثا للرباعية أم تعاملاته التجارية معهم؟، وما هي طبيعة هذه العقود؟، لا تزال الشفافية مفقودة"، بحسب الصحيفة.

وتذكر الصحيفة أن العقد أثار قلقا في كولومبيا حول السبب الذي يدعو الإمارات إلى تمويل دور بلير الاستشاري في البلد، حيث طلب أحد أعضاء النيابة العامة في رسالة للرئيس "تحقيقا في الأمر".

ويلفت التقرير إلى أن العقد قد وقع في تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2013، بين  شركة "ويندرش فينجرز 3 بي أل"، وهي شركة محدودة أنشأها بلير كي يتم من خلالها تمرير الأجر الذي تتلقاه شركة توني بلير وشركاه نيابة عن الحكومات الأجنبية ووزارة التخطيط الكولومبية. وفي عام 2014 وقعت شركة توني بلير وشركاه عقدا آخر مع الحكومة الكولومبية للتعاون في عدد من المشاريع الكبيرة غير المحددة.

وتوضح الصحيفة أن شركة "ويندرش" لا تحتاج إلى نشر أرقام حول حساباتها، ومن حقها قانونيا الإبقاء على حساباتها بعيدا عن التدقيق العام. وبحسب الاتفاق الموقع عام 2013، الذي يحتوي على 34 صفحة، فقد منح بلير السلطة للحصول على حصة من الصفقات المتعلقة بالمناجم، التي تصل قيمتها إلى ملياري دولار في العام.

ويبين التقرير أن العقد ينص على أن بلير وشركته لا يحصلان على أجر من الحكومة الكولومبية. واعترفت الأخيرة بأن دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن خلال مكتب توني بلير -شركته ويندرش- ومقرها بريطانيا، قد وقعت عقدا لدعم تطبيق الشروط حول كيفية توزيع الأموال العائدة من المناجم في كولومبيا.

ويعتقد أن ثروة توني بلير تتراوح ما بين 50 إلى 100 مليون جنيه إسترليني، حيث جمع هذا كله منذ تركه رئاسة الوزراء. ومن بين الأعمال التي يتلقى عليها بلير أجرا هي عمله مستشارا للشركة الإماراتية السيادية "مبادلة"، التي اشترت منجما كولومبيا للذهب قبل شهرين، وفق التقرير.

وتقول الصحيفة إن الإمارات تدفع مبلغا غير معلوم لشركة توني بلير وشركاه لقاء خدماتها الاستشارية للحكومة الصربية وحكومة فيتنام. ولا تعرف قيمة العقود، لكن مصدرا يقول إن دولة الإمارات تدفع رسوما تصل إلى 30 مليون جنيه.

ويفيد التقرير، الذي ترجمه موقع "عربي21"، بأن عقد كولومبيا يكشف عن الكيفية التي استخدم فيها توني بلير موقعه كونه رئيس وزراء سابقا من أجل تأمين توقيع العقد. وتقدم شركة توني بلير نفسها على أنها افضل من أي شركة استشارية محلية؛ لأنها تعمل مع المسؤولين الذين يحققون الأهداف. ويؤكد بلير أهمية السرية في صفقاته، حيث يتضمن العقد عشرة بنود أو أكثر تؤكد على السرية. كما طلبت شركة توني بلير الحصول على الوثائق التي لا علاقة لها بالعقد أو تدميرها.

وتكشف الصحيفة عن وجود بند يشير إلى أن بلير له الحق بإحضار زوجته شيري في كل رحلة له إلى كولومبيا. ويمنح العقد توني بلير وفريقه دورا مهما في كولومبيا، وطريقة توزيع الأموال العائدة من التنقيب. وتعطي شركة توني بلير نفسها الحق في العقود التي توقعها الحكومة الكولومبية، حتى لا تتم إساءة استخدام الأموال التي يتم الحصول عليها من المناجم.

ويورد التقرير أن العقد يقدم صورة مثيرة عن تعاملات توني بلير التجارية، ويعرضه لاتهامات من ناحية استخدامه علاقاته ومنصبه السابق من أجل تحقيق منافع تجارية. ويقيم بلير علاقات وثيقة مع الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، وهو مليونير يدير مملكة إعلامية، وكتب معه بلير كتابا سياسيا عام 1999.

وتختم "صاندي تلغراف" تقريرها بالإشارة إلى أن فاني ماريا غونزاليز فيلاسكو، التي تعد من أهم مسؤولي الادعاء العام في قضايا الشؤون العامة، دعت الرئيس إلى الكشف عن دور بلير. وكتبت تقول: "يحصل بلير على المعلومات المهمة كلها، ويمررها للعرب، ما يسهل عليهم القيام بأعمال في كولومبيا". وطرحت المدعية العامة أسئلة حول صلاحية بلير كونه مستشارا عندما يتلقى أجرا لقاء خدماته من دولة الإمارات العربية المتحدة.

المصدر

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى