آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ترتيب مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ترتيب مصر. إظهار كافة الرسائل

23‏/04‏/2016

أبريل 23, 2016

بالتفاصيل : لأول مرة بريطانيا تدرج جمهورية مصر العربية في قائمة الدول المثيرة للقلق

أدرجت وزارة الخارجية وشئون الكومنولث البريطانية للمرة الأولى، جمهورية مصر العربية في قائمة الدول المثيرة للقلق، في خطوة تعكس حجم القلق إزاء انتهاكات حقوق الإنسان في البلد الواقع شمالي أفريقيا.
 وأعربت الوزارة المعروفة اختصارا بـ " إف سي أو" في تقريرها الذي يحمل عنوان " دولة الأولوية في حقوق الإنسان" عن قلقها أيضا من بلدان عديدة أخرى في المنطقة، من بينها البحرين والمملكة العربية السعودية واليمن، والتي تشهد جميعها خروقات واسعة النطاق فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
وذكرت صحيفة " ميدل إيست آي" البريطانية أن الناشطين والمدافعين عن حقوق الإنسان وبالرغم من ترحيبهم بإعلان " إف سي أو" تضمين جمهورية مصر العربية في قائمة الدولة المثيرة للقلق، فإنهم يقولون إن وزارة الخارجية وشئون الكومنولث لا تزال غير متفهمة للأزمة التي تمر بها جمهورية مصر العربية في هذا الخصوص.
وذكرت " إف سي أو"، في ثنايا تقريرها، أنه وبالرغم من أن جمهورية مصر العربية قد أكملت بالفعل " المرحلة التأسيسية النهائية من خارطة الطريق الخاصة بالتحول السياسي" في العام 2015، لا يزال الوضع الحقوقي " سيء ومستمر في التدهور."
وأشار التقرير إلى بواعث قلق عدة في جمهورية مصر العربية، من بينها الحكم المؤبد الصادر بحق 230 ناشطا في محاكمة جماعية بتهم الاحتجاجات وحكم الإعدام الصادر ضد الرئيس المعزول محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في مايو الماضي وتقارير تتعلق بزيادة وقائع التعذيب والاختفاء القسري على أيدي أجهزة الشرطة.
وتواجه المنظمات الأهلية في جمهورية مصر العربية قيودا في عملها وأيضا فيما يتعلق بمصادر التمويل الخاصة بها، في الوقت الذي يُمنع فيه الناشطون الحقوقيون من السفر، مع تزايد القيود المفروضة على حريات التعبير وحبس الصحفيين.
وخلص التقرير إلى أن البرلمان المصري، في العام 2016، سيكون " مؤسسة رئيسية" في تفعيل الحقوق الدستورية وتحسين معايير المسائلة وخلق فرصة أمام البلاد لإحراز تقدم فيما يتعلق بالتوصيات التي قدمت عندما أدين سجل جمهورية مصر العربية الحقوقي وبقوة خلال استعراض التقرير الدولي لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في نوفمبر 2014.

وتابع:" المملكة المتحدة ستدعم الحكومة المصرية ومبادرات المجتمع المدني من أجل تحسين أوضاع حقوق الإنسان، عبر الاستمرار في التعبير عن القلق في كل من القطاعين العام والخاص، وأيضا عبر تمويل المشروعات."

وقال ديفيد ميفام، مدير منظمة "هيومان رايتس ووتش" ببريطانيا، إنهو بالرغم من إدراج جمهورية مصر العربية بالقائمة، تواصل وزارة الخارجية تقليلها من خطورة أزمة حقوق الإنسان في جمهورية مصر العربية وأعلنت مواصلة دعم الحكومة. وأضاف ميفام:" تقول وزارة الخارجية إنها ستدعم مبادرات الحكومة المصرية الرامية لتحسين حقوق الإنسان وأن جمهورية مصر العربية قد أنجزت خارطة الطريق الخاصة بها إلى تقودها إلى الانتقال السياسي."

وتابع:" لكن في ظل الحكومة الحالية، لا توجد مثل تلك المبادرات وتدوس الدولة المصرية بالحقوق الديمقراطية والحريات الأساسية."

وسرد ميفام قائمة السياسات القمعية التي تمارسها جمهورية مصر العربية، من بينها حبس وتعذيب المعارضين والناشطين علاوة على تجاهلها لحقوق الإنسان. وتابع:" وزارة الخارجية وشئون الكومنولث البريطانية ينبغي أن تنحي أوهامها جانبا وأن تبدي معارضتها وبالإجماع لتلك التطورات."

كانت الوزارة قد تعرضت لهجوم بداية الشهر الحالي عندما من جانبة فقد قال نواب في البرلمان ممن هم أعضاء في لجنة اختيار الشئون الخارجية إن الوزراء قد خلقوا تصورا مفاده أن عمل حقوق الإنسان الخاص بـ " إف سي أو" لم يعد يمثل أولوية، ولاسيما في كل من المملكة العربية السعودية ومصر.

وأوضحت اللجنة أن إخفاق الوزارة في إدراج جمهورية مصر العربية في تقريرها السنوي المتعلق بحقوق الإنسان يبعث بدلالات مفادها أن الوزراء قد أصبحوا " أكثر ترددا في تعزيز والدفاع عن حقوق الإنسان العالمية بشكل علني."

المصدر - بوابة القاهرة

27‏/06‏/2015

يونيو 27, 2015

"مصر في الأرقام".. الأولى عالميا في ختان الإناث والـ5 في مؤشر البؤس

 تظهر دائمًا الأرقام تقييم المواطنين للدولة، لكن في حالة مصر، الأرقام تثير قلق وغضب مواطنيها، بسبب احتلالها المراتب الأخيرة دائمًا خاصة في الظواهر الإيجابية، وتحتل أعلى النسب في الظواهر السلبية.

وعنها ترصد "الوطن"، تقرير التنافسية لعام 2014- 2015 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، عن ترتيب مصر في جميع القطاعات المختلفة، خلال الفترة الماضية.
ـ التعليم: مصر في المرتبة الـ136، من بين 144 دولة في جودة التعليم.
ـ السعادة: مصر في المرتبة الـ135، من بين 158 دولة في تقرير السعادة.
ـ قوة الجيش: الجيش المصري في المرتبة الـ13، بين أقوى جيوش العالم والمرتبة الأولى عربيًا.
ـ ختان الإناث: مصر الأولى عالميًا في ختان الإناث.
ـ التبذير: مصر رقم 130 في قائمة الحكومات الأكثر تبذيرًا.
ـ الاختراعات: رقم 120 في الابتكارات والاختراعات.
ـ البؤس: مصر تحتل المرتبة الـ5 في مؤشر البؤس العالمي.
ـ النظام التعليمي: مصر تعد رقم 101 في جودة النظام التعليمي بشكل عام.
ـ خدمات الشبكات: تحتل مصر المرتبة الـ121 في جودة خدمات الشبكات الكهربائية.
ـ الإرهاب: تقع مصر في المرتبة الـ142، في التكلفة الناجمة عن الإرهاب على الاقتصاد.
ـ حل النزاعات: تعد مصر رقم 105 في كفاءة التشريعات القانونية في حل النزاعات.
ـ الجريمة: تحتل المرتبة الـ127 في معدل الجريمة.
ـ الأمن: تحتل مصر المرتبة الـ140 ما بين دول العالم في الأمن.
ـ الموزنة العامة: مصر تحتل المرتبة الـ142 عالميًا من بين 144 دولة كأكثر الدول عجزًا في الموازنة العامة.
ـ السلام: تحتل مصر المرتبة الـ137 بين 162 دولة حول حالة السلام.

















06‏/11‏/2013

نوفمبر 06, 2013

.BBC: مصر الأسوأ فى جميع المجالات !!

بالفيديو..BBC: مصر الأسوأ فى جميع المجالات

أذاعت قناة بي بي سي العربية، تقريرًا حول الوضع في مصر، اليوم الأربعاء، أعده المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2013-2014، يفيد بتراجعها في جميع المجالات، وأنها بدت الأسوأ في معظم الدول التي شملها التقرير.

وتراجع ترتيب مصر في مؤشر التنافسية العالمية إلى المركز 118 (من إجمالي 148 دولة) مقابل المركز 107 (من إجمالي 144 دولة) في عام 2012/2013،

مما يضعها في الشريحة الرُبعية الدنيا من البلدان التي تضمنها التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادى العالمى. وأشار التقرير إلى أن ترتيب مصر أخذ اتجاهًا نزوليًا بدءًا من 2009-2010؛

وتراجعت نوعية التعليم الأساسي في البلاد، حسب التقرير. ولفت أن الأداء على صعيدي التعليم العالي والتدريب، وكفاءة أسواق السلع والعمل والمال، بات أسوأ، فضلاً عن الاستعداد المحدود لتبني وتطبيق التكنولوجيا الحديثة.

وأظهر التقرير ضعف البيئة المؤسسية التى في حاجة لتعزيز حماية حقوق الملكية والملكية الفكرية، وزيادة حالات المدفوعات غير الرسمية، وضعف استقلال القضاء، والهدر في الإنفاق الحكومي، فضلا عن عدم كفاءة الإطار القانوني المعني بتسوية النزاعات.

كما يتبين من نتائج التقرير لهذا العام زيادة تكلفة الأعمال جراء ممارسات "الإرهاب" و"الجريمة والعنف". بجانب زيادة في الجريمة المنظمة، والتبذير الحكومي.

 أما بالنسبة للبنية التحتية، فلا تزال هناك حاجة لتحسين الطرق والسكك الحديدية وجودة وانتظام خدمات توريد الكهرباء، بينما جاء ترتيب مصر أفضل فيما يتعلق بعدد المشتركين في التليفون المحمول.


اقرأ المقال الاصلى فى المصريون

29‏/10‏/2013

أكتوبر 29, 2013

البنك الدولى: ترتيب مصر يتراجع 20 مركزاً فى مؤشر ممارسة الأعمال لعام 2014


كشف تقرير صادر عن البنك الدولى بالتعاون مع مؤسسة التمويل الدولية، تراجع ترتيب مصر على مؤشر سهولة ممارسة الأعمال ليحل في المرتبة 128 مقارنة بالمركز 108 في مؤشر العام الماضي.
وأرجع التقرير الذى حمل اسم ممارسة نشاط الأعمال لعام 2014، سبب تراجع مصر في ترتيبها لعدة أسباب منها اجراء بعض بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا للعديد من الاصلاحات مما جعلهم يتقوقون على مصر وذلك الى جانب المرحلة الانتقالية التي تمر بها مصر.
وأشار البنك الدولى فى تقريره الى أنه بالرغم من ذلك الا أن مصر حققت أعلى معدل في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا في 3 من بين المجالات العشر لأنظمة الأعمال، ويرجع ذلك الى إجراء الحكومة المصرية ل 24 إصلاحا في 9 مجالات اقتصادية ساهمت بشكل كبير في جعل مصر تحتل المرتبة 85 من حيث معدل الترتيب في 10 مجالات خاصة بممارسة أنشطة الأعمال.
وأوضح أن مصر حققت تفوقا في 3 من بين المجالات العشر لأنظمة الأعمال ومنها مجالات بدء النشاط التجاري حيث احتلت مصر المرتبة رقم 50 وذلك يرجع الى تقليص الحكومة المصرية للوقت والتكلفة اللازمين لبدء نشاط تجاري.
وأرجع التقرير ذلك الى قيام الحكومة المصرية بتنفيذ إصلاحات 6 مرات في مجال بدء النشاط التجاري منذ عام 2007 وكان آخرها إلغاء شرط الحد الادنى لرأس المال ،الى جانب الحد من الرسوم القانونية المفروضة وتنبسيط نشر الاعلان الرسمي بالاضافة الى تحسين مجمع الشباك الواحد.
وأضاف أن مجال التجارة عبر الحدود جاء في المرتبة الثانية والتي حققت فيها مصر تقدما حيث احتلت مصر المرتبة رقم 83 وذلك يرجع الى عدة قرارات اتخذت مؤخرا ساهمت في تنشيط هذا المجال، منوها بأن مجال الحصول على الائتمان جاء في المرتبة الثالثة حيث احتلت المرتبة 86 .
وارجع التقرير الدولى ذلك الى اجراء الحكومة المصرية ل 3 اصلاحات خاصة بنظم معلومات الائتمان منذ عام 2007 ساهم ذلك في النهوض بهذا المجال، ومن أهم هذه القرارات تخفيض الحد الأدنى للابلاغ من 40 ألف جنيه الى 30 ألفا (1390دولار أمريكى ) جنيه مصرى.
كما سهلت الحكومة المصرية الحصول على معلومات الائتمان من خلال استحداث مكتب ائتمانى خاص جديد واعتبار من 2009 لدى المقترضيين فى مصر الحق بمراجعة البيانات المخزنة فى مكتب الائتمان الخاص بفضل اتظمة جديدة من البنك المركزى فى مصر.
وأشار الى أن هناك بعض المجالات التي احتلت مصر فيها مراتب متدنية وهى إنفاذ العقود حيث لم يجر أي اصلاحات في هذا المجال مما ساهم في جعل مصر تحتل المرتبة رقم 156 وتلاه مجال استخراج تراخيص البناء ، واحتلت مصر في مجال دفع الضرائب المرتبة رقم 148.
هذا الموضوع في قسم:
اقتصاد
البنك الدولى: ترتيب مصر يتراجع 20 مركزاً فى مؤشر ممارسة الأعمال لعام 2014
moustafaaziz
Tue, 29 Oct 2013 14:00:22 GMT

02‏/10‏/2013

أكتوبر 02, 2013

المنتدى الاقتصادى: ترتيب مصر يتراجع للمركز 118 من 148 فى مؤشر التنافسية العالمية


كشف مؤشر التنافسية العالمية لعام 2013/2014 الصادر عن المنتدى الاقتصادى الدولى تراجع ترتيب مصر إلى المركز 118 من إجمالي 148 دولة، مقابل المركز 107 من إجمالي 144 دولةفي عام 2012/2013، مما يضعها في الشريحة الرُبعية الدنيا من البلدان التي تضمنها التقرير.

وكان ترتيب مصر أخذ فى التراجع بدءاً من 2009-2010؛ حيث جاء ترتيبها من إجمالي البلدان كما يلي: 70/133 في 2009/2010، و81/139 في عام 2010/2011، و94/142 في عام 2011-2012.

ويعد مؤشر التنافسية العالمية هو أداة يستخدمها المنتدى الاقتصادي العالمي لتقييم تنافسية البلدان المختلفة، وذلك استناداً لأداء هذه البلدان في ثلاث ركائز رئيسية هي: المتطلبات الأساسية، ومحفزات الكفاءة، وعوامل الابتكار والتطور. ولحساب مؤشر القدرة التنافسية العالمية لبلد ما، يتم إسناد أوزان ترجيحية لتلك الركائز وفقا لمرحلة التنمية التي يمر بها البلد المعني (استنادا إلى نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالإضافة إلى مؤشرات أخرى).

وأرجع المؤشر سبب تراجع ترتيب مصر هذا العام بصورة كبيرة إلى تراجع أدائها في ركيزتي المتطلبات الأساسية ومحفزات الكفاءة، حيث يرجع التدهور في ركيزة المتطلبات الأساسية إلى ضعف البيئة المؤسسية ونوعية البنية التحتية في مجملها والبيئة الاقتصادية الكلية. وفي حين أظهرت مؤشرات الصحة بعض التحسن، تراجعت نوعية التعليم الأساسي. ويعود تدهور ركيزة محفزات الكفاءة إلى ضعف الأداء على صعيدي التعليم العالي والتدريب، وكفاءة أسواق السلع والعمل والمال، فضلا عن الاستعداد المحدود لتبني وتطبيق التكنولوجيا الحديثة.

وأظهر المؤشر ضعف البيئة المؤسسية في الحاجة لتعزيز حماية حقوق الملكية والملكية الفكرية، وزيادة حالات المدفوعات غير الرسمية، وضعف استقلال القضاء، والهدر في الإنفاق الحكومي، فضلا عن عدم كفاءة الإطار القانوني المعني بتسوية النزاعات. كما يتبين من نتائج التقرير لهذا العام زيادة تكلفة الأعمال جراء ممارسات الإرهاب والجريمة والعنف. ولكن على صعيد إيجابي، تشير نتائج مؤشر التنافسية العالمية إلى ارتفاع درجة الشفافية في صنع السياسات الحكومية وفي تفاعل الشركات مع المسئولين العموميين والسياسيين والشركات الأخرى وهو ما يُطلق عليه السلوك الأخلاقي للشركات.

أما بالنسبة للبنية التحتية، لا تزال هناك حاجة لتحسين الطرق والسكك الحديدية وجودة وانتظام خدمات توريد الكهرباء، بينما جاء ترتيب مصر أفضل فيما يتعلق بعدد المشتركين في التليفون المحمول.
وتتضمن المشكلات المستمرة في البيئة الاقتصادية الكلية: ارتفاع البطالة، واختلال المالية العامة العجز المتزايد في الموازنة العامة مع ارتفاع الدين العام كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، وتراجع معدل الادخار الإجمالي على المستوى القومي وكذلك التصنيف الائتماني للدولة رغم التحسن الطفيف في مؤشرات التضخم. وأخيرا، فإن التعليم الأساسي لا يستوفي بوجه عام متطلبات اقتصاد يتسم بالتنافسية، ويستلزم تطوير مناهج الرياضيات والعلوم من بين أمور أخرى.

وفيما يتعلق بمحفزات الكفاءة، فإن التعليم العالي في مصر، مثله مثل التعليم الأساسي، لا يفي بمتطلبات اقتصاد يتسم بالتنافسية. وثمة حاجة ملحة إلى مراجعة مناهج الرياضيات والعلوم وتحسين مستوى كليات الإدارة وتوصيل خدمات الإنترنت، وتحسين مستوى التدريب المتخصص للأفراد على مستوى منشآت الأعمال.

ومازالت كفاءة سوق السلع تواجه معوقات جراء ضعف ممارسات مكافحة الاحتكار والبيروقراطية والإطار التنظيمي، وكلها عوامل تؤثر سلبا على القدرة على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر. كما أظهرت مصر بعض التحسن فيما يتعلق بمستوى التركز في بعض الأنشطة الاقتصادية.

وثمة مخاوف حول وضع سوق العمل في مصر ناجمة عن جمود ممارسات التعيين والفصل، وانخفاض القدرة على جذب العمالة الماهرة والاحتفاظ بها، وانخفاض نسبة مشاركة الإناث في قوة العمل. غير أن النتائج تشير إلى تحسن مستوى التعاون بين العامل وصاحب العمل، وزيادة المرونة في تحديد الأجور، الأمر الذي قد يعكس تحسن مهارات التفاوض لدى العاملين أو ربما ارتفاع نسبة تمثيلهم ومشاركتهم.

وبالنسبة لسوق المال، تشير نتائج التقرير إلى الحاجة لزيادة توافر الخدمات المالية بأسعار معقولة، وتيسير الحصول على الائتمان كما يتضح من ضعف مؤشرات الوساطة المالية وانخفاض نسب القروض إلى الودائع. وأخيرا، لا تُظهر منشآت الأعمال في مصر درجة عالية من الاستعداد لتبني وتطبيق التكنولوجيا الحديثة. بينما لا يزال ترتيب مصر جيدا على صعيد حجم الأسواق المحلية والأجنبية، بما قد يساعد على استغلال أفضل لوفورات الحجم.

ويتبين من مؤشرات الابتكار وتطور الأعمال ضرورة تحسين جودة الموردين المحليين وزيادة عددهم، وتوسيع نطاق عملهم ليشمل شتى أنشطة سلسلة القيمة، وكذلك تطوير عمليات الإنتاج الخاصة بهم—وكلها من العوامل التي تساعد على تعميق المشاركة في سلاسل القيمة العالمية. وتجدر الإشارة إلى أن تعزيز القدرة التنافسية لمصر يتطلب إيلاء مزيد من الاهتمام إلى جودة مؤسسات البحث العلمي وتدعيم التعاون بينها وبين المنشآت الصناعية— ومن ثم الاستفادة بما تتمتع به مصر من وفرة العلماء والمهندسين—وكذلك إلى زيادة الإنفاق على البحوث والتطوير من جانب الشركات.

المنتدى الاقتصادى: ترتيب مصر يتراجع للمركز 118 فى مؤشر التنافسية العالمية
moustafaaziz
Wed, 02 Oct 2013 11:50:09 GMT

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى