04/07/2025
22/06/2025
بعد توجيه الضربة الأمريكية 🇺🇸 لإيران ..ترامب : أود أن أتوجه بالشكر والتهنئة ل يبي نتنياهو حيث عملنا كفريق غير مسبوق لإزالة هذا التهديد الفظيع عن إسرائيل
📌 بعد توجيه الضربة الأمريكية 🇺🇸 لإيران الرئيس ترامب يقول :
🔷 أود أن أتوجه بالشكر والتهنئة لرئيس الوزراء بيبي نتنياهو حيث عملنا كفريق غير مسبوق لإزالة هذا التهديد الفظيع عن إسرائيل
🔷 أود كذلك أن أشكر الجيش الإسرائيلي للإنجاز الكبير الذي قاموا به
🔷 والأهم من ذلك أود أن هنيء الأبطال الأمريكيون الذين حلقوا بتلك الماكنات الرائعة الليلة والجيش الأمريكي عامة لهذه العملية التي لم يشهد مثلها العالم منذ عقود عديدة
🔷 نأمل أن لن نحتاج لجهودهم مرة أخرى هذا ما آمله
🔷 كذلك أود أن أهنئ رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال الرائع دان رازين كين وكل العقول العسكرية اللامعة التي شاركت في هذا الهجوم
🔷 بعد أن قلت كل هذا أود أن أؤكد أنه لا يمكن أن يستمر وسيكون أمام إيران الاختيار مابين السلام أو أنها ستشهد كارثة أكبر بكثير من التي شهدناها خلال الأيام الثمانية الفائتة‼️
ترامب دمرت نووي إيران انتهى الأمر
تفاصيل الضربات الأمريكية عن ضرب 3 منشأت نووية ايرانية
تفاصيل الضربات الأمريكية:
أعلن الرئيس ترامب الليلة الماضية (الليل الفاصل بين 21 و22 يونيو) عن ضرب 3 منشآت نووية إيرانية: فوردو (Fordow)، ناتانز (Natanz)، وإصفهان (Isfahan)، بقنابل "بروكرباستر" (بُنكر-باستر) من طائرات B‑2 وصواريخ توماهوك من غواصات بحرية
وصف ترامب العملية بأنها "ناجحة للغاية" و"قضت على البرنامج النووي" .
الضربات وقعت حوالي الساعة 2:30 صباحًا بتوقيت إيران (23:00 بتوقيت غرينتش ليلة 21 يونيو) .
كيف تم التنفيذ:
استُخدمت طائرات B‑2 شبح محملة بقنابل MOP بوزن 30,000 رطل، خاصة لاستهداف المنشآت المدفونة تحت الأرض
أُطلقت نحو 30 صاروخ توماهوك من غواصات أمريكية صوب ناتانز وإصفهان .
ردود فعل إيرانية:
اتهمت طهران الضربات بـ"انتهاك فظيع للقانون الدولي" و"خرق ميثاق الأمم المتحدة"، وهددت بأن لها "حقاً مشروعاً في الرد دفاعاً عن النفس"، واعتبرتها "لها عواقب دائمة" .
أطلقت إيران أكثر من 40 صاروخًا على إسرائيل في غضون ساعات قليلة كإجراء مضاد
تداعيات:
الأمم المتحدة، وكثير من الدول (بريطانيا، الاتحاد الأوروبي، الصين، روسيا…)، أعربت عن قلقها من تصعيد عسكري واسع .
داخل الولايات المتحدة أثار القرار جدلًا؛ الجمهوريون رحبوا به لاعتبارهم أنه يعكس قوةٍ ردعية، في حين رأى بعض الديمقراطيين وبعض الجمهوريين في تجاوز للصلاحيات العسكرية الرئاسية .
✔️ الخلاصة:
في 22 يونيو 2025، نفذت الولايات المتحدة ضربات دقيقة على ثلاث منشآت نووية إيرانية تحت الأرض باستخدام طائرات B‑2 وصواريخ توماهوك، وسط تصعيد متصاعد ورد إيراني بإطلاق صواريخ على إسرائيل، مع قلق دولي من احتمال تمدد الصراع.
20/06/2025
19/06/2025
18/06/2025
17/06/2025
كيف خدع ترامب وناتنياهو طهران ( و ماهى الاسرار الخطيرة التي كشفها عن الضربة الاسرائيلية )
في عام 2025، وفقاً لتقارير Times of Israel (ToI)، كشف ترامب —بالتعاون الاستراتيجي مع إسرائيل— عن خدعة محكمة موجّهة لطهران. إليك التفاصيل:
🛡️ خدعة ذكية: حملة التضليل الإستراتيجي
ToI»، نقلاً عن مسؤول إسرائيلي، قالت إن ترامب وإسرائيل نفّذا حملة تضليلية ذكية:
“حملة تضليل متعددة الجوانب” هدفت إلى طمأنة إيران بأن الهجوم لن يكون قريباً، بينما كانت إسرائيل تعد لشنه.
تضمنت الرسائل العلنية تحذيرات من ترامب من "عدم الهجوم الآن"، وظهور المسؤولين الإسرائيليين في واشنطن، وزيارات دبلوماسية، وأحاديث عن اتفاقات نووية وشيكة. كل هذا كان كمسرحية لإيهام طهران بأن الأجواء دبلوماسية تماما .
🧩 التنسيق بين ترامب ونتنياهو
ترامب كان يعرف (ويشجّع) تنفيذ العملية الإسرائيلية — بحسب مسؤول إسرائيلي قالت ToI “لقد شارك ترامب في اللعبة الكلّية مع إسرائيل” .
في الأيام قبل 13 يونيو، تمّ تنسيق الخطاب العام بحيث إيران لا تتوقع الهجوم، بالرغم من أن قرار الضربة اتخذ في 9 يونيو .
☢️ التوقيت: الدبلوماسية الزائفة
في الفترة تلك، شهدت طهران جولات تفاوضية نووية مع الولايات المتحدة (في عمان)، مما خلق وهم بأن الأمور تتجه للحل السياسي .
ترامب علناً تحدث عن أن اتفاقاً نووياً وشيك قد يتم، وشجّع طهران على الانتظار بدل الضغط العسكري .
💥 النتيجة: الضربة المفاجئة
في 13-14 يونيو 2025، أطلقت إسرائيل عملية "Rising Lion"، ضاربة مواقع نووية وعسكرية إيرانية، بينما كانت إيران في أجواء تفاوضية، غير مستعدة لهجوم كهذا
العملية شملت تنسيق استخباري من خلال الموساد وتدخلات طائرات ودّمرته قدرات دفاعية إيرانية قبل الضربات الجوية الواسعة .
⚠️ الأسرار الخطيرة التي كشفتها ToI
التنسيق الصريح بين ترامب والموساد/نتنياهو: حملة التضليل لم تكن صدفة، بل منظمة ومعمّقة.
إيهام إيران بتقارب دبلوماسي: استخدام الاجتماعات والرسائل الإعلامية كذريعة لإضعاف يقظة إيران.
استخدام الضغط النفسي الجماعي: الإنذارات العلنية بأن “الصفقة قريبة” حفّزت إيران لتخفيف استعدادها الدفاعي، ما سهّل الهجوم .
ترامب ونتنياهو أنشأوا صورة معلنة لدبلوماسية ناجحة بينما كانوا يعدون ضربة استباقية قوية، مما انطلى على إيران وأفقدها القدرة على التصرف دفاعياً. تلك الحيلة كشفت كيف يمكن أن تتحول لغة السلام إلى غطاء لعملية عسكرية فائقة التنسيق.
أبرز الأسرار الخطيرة التي أسدتها التقارير —وخاصة من «Times of Israel» ومصادر أخرى موثوقة— حول الضربة الجوية الإسرائيلية على إيران:
1. تأسيس قاعدة درونز داخل الأراضي الإيرانية
كشفت مصادر مثل ويكيبيديا أن موساد أسس قاعدة لطائرات مسيّرة داخل إيران، ملحقًا بها ذخائر وعتاد، ونجح في استخدام هذه الدرونز لتدمير منظومات الدفاع الجوي وصواريخ أرض-أرض قبل بدء الغارات الجوية
2. استخدام تكتيك الهجوم المهجن: دمج تجسّس وسابوتاج وغارات جوية
الضربة لم تكن مجرد قصف جوي، بل عملية مزدوجة: ليلًا باغتت الدرونز الأهداف الدفاعية الإيرانية، صباحًا تبعتها 200 طائرة متمركزة لضرب المئات من المواقع النووية والعسكرية .
3. مهاجمة صواريخ ذات مدى بعيد وحواجز دفاعية دقيقة
التقارير تؤكد تدمير العشرات من قاذفات الصواريخ البرية ومرافق تخزينها في عدة مناطق مثل تبريز وأصفهان وكرمنشاه .
4. تدمير طائرات F‑14 ومركّز “بارشين” السري
سقطت مقاتلتان إيرانيّتان من طراز F‑14 قرب طهران، مع استهداف قاعدة “بارشين” المُعلَن عنها كـ “مركز أبحاث صواريخ ومتعة نووية مقنعة”
5. اغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين
أُعلنت مقتل قادة بارزين مثل اللواء علي شهدماني إلى جانب جنرالين كبار في الحرس الثوري، إضافة إلى عدة علماء نوويين، ما عطل من القيادة الإيرانية وقدرتها على الرد السريع .
6. رسالة سياسية عابرة: خطة عمل بارعة
قالت مصادر إن الهجوم جاء بعد تضليل إعلامي، شمل تصريحات دبلوماسية أمريكية لإيهام إيران بأن الأمور على طاولة المفاوضات، ليُنفّذ الهجوم فجأة مع تخطيط مسبق محكم .
قاعدة الدرونز داخل إيران
بدّل قدرات موساد التكتيكية وجعل الضربة مفاجئة وحاسمة
هجوم مهجن ثلاثي المراحل
دمج الدخان الثلاثي - تجسس + تدمير الدفاعات + قصف جوي - ضمن عملية متكاملة
استهداف رموز نووية وعسكرية
قوّض البنى الأساسية والقيادات، وأربك إيران
رسالة سياسية متخفية
الإعلام والدبلوماسية كانوا جزءًا من خطة تضليل محكمة
هذه الأسرار تدل على تحول بنيوي في مستوى المواجهة: من مجرد قصف جوي إلى عملية استخباراتية واجتماعية وسياسية شاملة.
الملف الكامل : تهديدات ترامب المستمرة لايران ومساندة الموقف الاسرائيلى ضد ايران
تهديدات ترامب المستمرة لايران ومساندة الموقف الاسرائيلى ضد ايران
تهديدات دونالد ترامب المستمرة لإيران ومساندته للموقف الإسرائيلي تُعتبر امتداداً لسياسة اتبعها خلال فترة رئاسته (2017–2021)، والتي ما تزال تؤثر على مواقفه وتصريحاته حتى بعد مغادرته المنصب. إليك تحليلًا مختصرًا لما يتعلق بهذا الملف:
أولًا: طبيعة تهديدات ترامب لإيران
انسحاب من الاتفاق النووي (2018):
كانت هذه الخطوة هي الشرارة التي أعادت التوتر بشكل كبير، ورافقها فرض عقوبات "قصوى" على إيران.
تهديدات عسكرية:
خلال رئاسته، لوّح ترامب مرارًا بالرد العسكري الحاسم على أي تحرك إيراني، وهو من أمر باغتيال قاسم سليماني في بغداد (2020)، وهي من أبرز التصعيدات.
تصريحات حالية (2024–2025):
بعد التصعيد الأخير بين إيران وإسرائيل، بدأ ترامب – كجزء من حملته الانتخابية – يُصدر تصريحات قوية ضد إيران، منها:
التهديد بـ"مسح النظام الإيراني" إذا استهدفت مصالح أمريكية أو إسرائيلية.
التأكيد على دعم إسرائيل "بلا شروط" في أي مواجهة ضد إيران.
اعتبار إيران "أكبر راعٍ للإرهاب في العالم".
ثانيًا: مساندة الموقف الإسرائيلي
نقل السفارة الأمريكية إلى القدس (2018): خطوة أثبتت تحالفه القوي مع الحكومة الإسرائيلية.
دعم حق إسرائيل في الدفاع عن النفس: يكرر ترامب هذا الموقف باستمرار، وخاصة بعد الضربات الإيرانية الأخيرة في يونيو 2025.
دعوات لتعاون عربي–إسرائيلي ضد إيران: كثيرًا ما شجع على تحالف إقليمي يضم دول الخليج وإسرائيل لمواجهة النفوذ الإيراني.
ثالثًا: أهداف ترامب من هذه المواقف
كسب أصوات اللوبي المؤيد لإسرائيل في أمريكا.
إظهار القوة والصرامة في السياسة الخارجية ضمن حملته الانتخابية 2024/2025.
ردع إيران عن مواصلة برنامجها النووي والصاروخي.
رابعًا: رد الفعل الإيراني
إيران تتعامل مع تهديدات ترامب باعتبارها "استفزازات انتخابية".
تواصل تطوير برامجها الدفاعية والنووية رغم التهديدات.
تُحمل واشنطن مسؤولية أي تصعيد في المنطقة.






























