آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جبهة الانقاذ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جبهة الانقاذ. إظهار كافة الرسائل

04‏/09‏/2024

سبتمبر 04, 2024

وحيد عبد المجيد ... شكرا روح لأمك

 


وحيد عبد المجيد شلة جبهة الانقاذ وفيلسوفها  عن عزل الرئيس مرسى : 

ان الشعب اعطى توكيلا للرئيس فلما خرج عن مضمون التوكيل

 نزل الشعب فسحب منة التوكيل


بالدستور اعطيتة الكلمة وبالدستور اكتفيت بهذى الكلمة

( شكرا روح لأمك )

28‏/08‏/2022

أغسطس 28, 2022

إبراهيم عيسى: البرادعي كان يناقشني في صياغة بعض «تغريداته»

 


قال إبراهيم عيسى، الكاتب الصحفي، إن «الدكتور محمد البرادعي من مفجري ثورتي 25 يناير و30 يونيو، وهو ليس رجل سياسة ولكن دولي».

وأضاف «عيسى»، في لقائه ببرنامج «ممكن» على قناة «سي بي سي»، مساء الجمعة: «البرادعى لم يهرب لكنه تعفف عما سيثار، واختلفت معه في استمهال قرار فض رابعة، والتقاعد كان حلمه ولم يشغله حلم المنصب، ودائما هو مدفوع من محبيه».


وتابع: «البرادعي أحيانا كان يناقشني في صياغة بعض تغريداته عل تويتر قبل طرحها»، واصفًا اتهام نائب رئيس الجمهورية السابق بالتأمر والعمالة بـ«مضحك»، وأنه لا يمكن أخذه على محمل الجد».


وشدد على أن «ثورة 25 يناير ثورة حقيقية تم التأمر عليها، ولا علاقة للشباب بخونة قاموا باقتحام السجون، وبدأت أصدق بضلوع حماس في الاقتحام عقب رحيل مبارك بيوم واحد».


31‏/12‏/2021

ديسمبر 31, 2021

البرادعى و مواقف متناقضة من ثورة 25 يناير و مشاهد محير

 


البداية من مشهد ابتدائي فى 28 يناير/كانون ثاني2011، حيث ظهور الدكتور محمد البرادعي في ميدان التحرير، للمشاركة فى جمعة الغضب، يصلي الرجل الجمعة في مسجد الاستقامة في الجيزة، ثم يلبث قليلاً وسط جموع المتظاهرين، من دون أن يصرح بأي تصريح. ينصرف الرجل بعد ساعات. ولكن، ليس إلى بيته كما يظن بعضهم، بل إلى الخارج حيث أتى، ثم يعود مرة أخرى، في أعقاب سقوط حسني مبارك.


المشهد الثاني: 28 فبراير/شباط 2011 (بعد الثورة بأسبوعين تقريباً)، يصرح البرادعي بضرورة مد الفترة الانتقالية عامين، بعد أن أعلن المجلس العسكري فترة انتقالية ستة أشهر، قائلاً “أقدر المجلس العسكري، لكن علينا ألا نستعجل الفترة الانتقالية، بعد عقود من نظام قمعي، فالشباب غير جاهز لخوض الانتخابات، والإسلاميون وحدهم الجاهزون، ولا بد أن نحقق توازناً“.

المشهد الثالث: 17 إبريل/نيسان 2011، يصرح البرداعي برأيه في دولة ما بعد الثورة في حوار مع جريدة الأهرام، قائلاً “يجب وضع مادة في الدستور، تنص على حماية الجيش الدولة المدنية”، مبرراً ذلك بالخوف من تحول مصر إلى دولة دينية، فى حالة صعود الإسلاميين إلى السلطة. ومن الأهمية بمكان التذكير بأن هذا الطلب الفج صرح به البرادعي مرات في الفترة الانتقالية الأولى، منها ما صرح به مع الإعلامية منى الشاذلي، فيما بعد.


المشهد الرابع: في 26 يونيو/حزيران 2011، يطالب البرادعي بوضع وثيقة “المبادئ فوق دستورية”، أو “وثيقة المبادئ والحقوق الأساسية”، وتتضمن مواد خاصة بمدنية الدولة، كما تراها القوى المدنية، على أن تكون ملزمة للجنة التي ستشكل لإعداد الدستور. ولم تتطرق وثيقة البرادعي لوضع المؤسسة العسكرية، لكن قوى مدنية أخرى طرحت وثائق أخرى، لتطوير وثيقة البرادعي منها (وثيقة المجلس الوطني ووثيقة البسطويسي) التي نصت بعض موادهما صراحة على ضرورة تدخل المؤسسة العسكرية لحماية النظام المدني الديموقراطي من أي تشريع يمكن أن يصدر عن البرلمان، يهدد مدنية الدولة، وصولاً إلى ما أطلق عليه “وثيقة السلمي” التي فجرت الموقف، وتم العدول عنها، بعد رفض الإسلاميين.


المشهد الخامس: 22 نوفمبر/تشرين ثاني 2011، حيث مظاهرات محمد محمود الضخمة يوم الثلاثاء، بعد يومين من قتل قوات الشرطة عدداً من الشباب، إثر فضها اعتصامهم في محيط ميدان التحرير. ينزل الشباب غاضباً ويمتلئ الميدان عن آخره، في مشهد ثوري مهيب، مطالبين برحيل العسكر وتسليم السلطة إلى مجلس رئاسي مدني، تلك الفكرة التى ما برح محمد البرادعي يقترحها، من حين إلى آخر، وها هي الفرصة سانحة لتنفيذها، توزع منشورات فى التحرير بفكرة المجلس الرئاسي مكوناً من الثلاثي الشهير، البرادعي وحمدين صباحي وعبد المنعم أبو الفتوح، ويعلن عن مؤتمر صحافي لهم في التاسعة مساء. وفجأة يعتذر البرادعي عن الحضور، فيحاول معه بعض المقربين، فيفشلون في إقناعه بالحضور، ثم يذهب، في اليوم التالي، إلى اجتماع غير معلن مع المجلس العسكري.


المشهد السادس: 14 يناير/كانون ثاني 2012، يصدم الرجل أنصاره من الشباب، بقرار عدم خوض السباق الرئاسي، قائلاً: “ضميري لن يسمح لي بالترشح للرئاسة، أو أي منصب رسمي آخر، إلا في إطار نظام ديمقراطي حقيقي، يأخذ من الديمقراطية جوهرها، وليس فقط شكلها”. فماذا عن مشاركته في بدايات منظومة الانقلاب.


المشهد السابع: 3 يناير/كانون ثاني 2013، يطالب البرادعي الرئيس محمد مرسي، في فيديو مصور، بوقف الاستفتاء على الدستور الذي وصفه “بالباطل”، داعياً إلى تشكيل جميعة تأسيسية جديدة، تعد دستوراً مؤقتاً يحوي تعديلات على دستور 1971، يعمل به سنة أو اثنتين، وهو الاقتراح الذي سبق ورفضه بعد الثورة مباشرة، حينما طرحت فكرة تعديله والعمل به مؤقتاً. ثم أردف: “أياً كانت نتيجة الاستفتاء، وعشان أكون واضح، الاستفتاء باطل، ومشروع الدستور باطل“. 


المشهد الثامن: 12 ديسمبر/كانون أول 2013، في موقف غير مألوف، تدعو المؤسسة العسكرية القوى المعارضة لحوار وطني في ذلك اليوم، لتقريب وجهات النظر بينها وبين الرئيس وتحت رعايتها. وعلى الفور (خلال دقائق من انتشار خبر الدعوة)، تعلن جبهة الإنقاذ موافقتها، ويستقل محمد البرادعي سيارته نحو مقر الدعوة في إحدى دور القوات المسلحة، ما سبب حرجاً للرئيس محمد مرسي، حيث رفضت هذه القوى، مراراً وتكراراً، دعواته للحوار، فطالب القوات المسلحة بإلغاء اللقاء، وبالفعل ألغي اللقاء. وعاد البرادعي من منتصف الطريق، كما قال مقربون منه. وكانت أهم دلالة لذلك الحدث أن ثمة علاقة ما أو اتصالاً مباشراً أو غير مباشر بين هذه القوى والجيش، وهو ما تأكد بعد الانقلاب، في تصريحات المتصلين أنفسهم (تصريحات منى مكرم عبيد وحسب الله الكفراوي وعلي السلمي شواهد على ذلك).


المشهد التاسع: 3 يوليو/تموز 2013، يقف الدكتور محمد البرادعي، الرمز المدني الليبرالي الشهير، بجوار العسكر ورجال الدين، في مشهد من مشاهد العصور الوسطى الكهنوتية التى اتهم الاسلاميون بمحاولة استعادته مراراً وتكراراً. يقف الرجل بجوار الجنرالات، ليعلن الانقلاب على التجربة الديموقراطية الوليدة لثورة 25 يناير، وعزل أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر المعاصر، وتعطيل الدستور والمجلس النيابي.


المشهد العاشر: 12 يوليو/تموز 2013، نشرت صحيفة وال ستريت جورنال تحقيقاً صحفياً بعنوان “الدولة العميقة تشرق من جديد في مصر”، كشفت فيه أن ترتيبات ولقاءات سرية عقدت بانتظام بين جنرالات الجيش وقادة المعارضة، وفي مقدمتهم محمد البرادعي قبل 3 يوليو بشهور، في نادي ضباط القوات البحرية. وكانت رسالة المعارضة للجيش “هل ستكون معنا هذه المرة أم لا”، فرد الجنرالات “إذا استطعتم حشد عدد كافٍ من المتظاهرين في الشوارع، سنتدخل على الفور، ونعزل مرسي بالقوة”. وعددت الصحيفة، في تقريرها المطول، أسماء حاضري هذه الاجتماعات من القوى المعارضة، كان منهم البرادعي، مؤسس حزب الدستور، وعمرو موسى، رئيس حزب المؤتمر، وحمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي.


المشهد الحادي عشر: مايو/أيار 2015، أعلن محمد البرادعي تصريحات مهمة ومثيرة، أهمها ما ذكره من تأكيد على محاولاته الحثيثة لإقناع الغرب، في فترة الرئيس مرسي، بضرورة إزاحته وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وقال “دعمت إقامة انتخابات رئاسية مبكرة بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وقطر والإمارات…”. وفى تصريح آخر “عملت جاهداً على إقناع الغرب…”. وفي تصريح ثالث “وقعت على خطة صديقي برنارد ليون التي تقضي بانتخابات رئاسية مبكرة، وخروج مشرف للسيد مرسي”. ثم صرح الرجل بتصريحات أخرى أشبه بالاعتذار من قبيل “استخدمت كستار”، “كانت هناك نيات طيبة للحل، والجيش تلاعب بالموقف وأطلق الرصاص”..إلخ.


أحد عشر مشهداً للرمز الليبرالي المدني الشهير، الدكتور محمد البرادعي. يحتار المرء في التعليق عليها، خصوصاً وأنها ليست بحاجة للتعليق. مشاهد متناقضة ومواقف محيرة، وشهادة لها أهميتها من صدورها عن البرادعي، فهل لديك تفسير، يا سعادة الدكتور، لبعض أو كل ما أشرنا إليه، فأين ليبراليتك، وأين منطقيتك؟ أليس لهذا الشعب حق عليك، وعلى غيرك، أن توضح له مواقفك وفعلك؟


 

06‏/03‏/2021

04‏/09‏/2017

سبتمبر 04, 2017

ملف :جورج اسحاق جبهة الانقاذ ..كيف كان مرسى بطيخة ويهدم مصر و ضعيف و كانت تمرد مدد من الله

كيف ضللونا -=- جورج اسحاق نظام محمد مرسى الحاكم لا علاقة له بالوطنية

Media preview

جورج اسحاق تمرد مدد من الله

Media preview

جورج اسحاق محمد مرسى بطيخة قاعدة على مصطبة

Media preview

جورج اسحاق محمد مرسى يغفل مطالب الشعب ويجب الوقوف امامة حتى لايهدم مصر

Media preview

جورج اسحاق محمد مرسى ليس برجل دولة واداؤة ضعيف

Media preview

جورج اسحاق حملة تمرد هى بداية الموجة الثانية للثورة المصرية

Media preview

23‏/09‏/2016

سبتمبر 23, 2016

أين اختفت جبهة الإنقاذ؟ بعد الإطاحة بمرسي

هافينغتون بوست عربي  |  القاهرة - محمد علي موسى

"تشكيل حكومة إنقاذ أو وحدة وطنية، تشكيل لجنة لتعديل الدستور، لجنة قضائية للتحقيق في سقوط الشهداء والمصابين، إخضاع جماعة الإخوان المسلمين للقانون"، كانت هذه أبرز مطالب "جبهة الإنقاذ" التي تأسست في نوفمبر من العام 2012 بعد تولي الرئيس الأسبق محمد مرسي حكم البلاد بأشهر معدودة، وبالتحديد بعد الإعلان الدستوري في نوفمبر 2012، داعية للتظاهر والإضراب العام في كل مؤتمراتها.

واعتمد "الجيش" على مطالبها بعد ذلك بالفعل، وعزل مرسي في 30 يونيو 2013 بعد عام من حكمه، ولكن بعد 3 أعوام من ذكرى العزل هل تحققت مطالب جبهة الإنقاذ، وأين اختفى قياداتها؟!


ترك الساحة للديمقراطية!

حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق، قال إن معظم أعضاء جبهة الإنقاذ لم يتوقفوا عن دورهم الوطني، مبرراً اختفاءه بعد الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها السيسي في يونيو 2014، بأنه ترك ساحة المعركة لتديرها الديمقراطية؛ لأن فوزه كان بناء على مطلب "صندوق الانتخابات"، على حسب تعبيره.

وأضاف صباحي لـ"هافينغتون بوست عربي"، أن تفكك جبهة الإنقاذ طبيعي ويشهده أي تنظيم سياسي، خاصة وأن هدفنا الأقوى كان القضاء على ديكتاتورية جماعة الإخوان التي مارستها على الشعب.

وعن الوضع السياسي الحالي في الدولة: "أعرب صباحي عن قلقه إزاء ما تمر به مصر من أزمات على مستويات عدة، مؤكداً أن الفساد مستمر كما هو في مصر، والعدالة الاجتماعية ما زالت غائبة، والسياسات الموروثة عن نظام مبارك ما زالت قائمة حتى الآن.


اختفاء جبهة الإنقاذ

وتفتتت جبهة الإنقاذ، منذ الاستعداد للانتخابات الرئاسية 2014، نتيجة الاختلاف القوي بين القوى اليسارية والليبرالية، بسبب إعلان حمدين صباحي، ترشحه لمنصب رئاسة الجمهورية ودعم أصحاب الفكر اليساري من جبهة الإنقاذ له وهو ما رفضته القوى الليبرالية.

كما كانت الانتخابات البرلمانية والسعي لتكوين تكتلات مصغرة داخل جبهة الإنقاذ، سبباً في إعلان "المجلس الرئاسي للجبهة" تجميد أعمالها.

وأكدت جبهة الإنقاذ في آخر بيانتها وقتها، أنه سوف يُعاد تشكيلها مرة أخرى إذا تطلب الأمر، ومر ما يقرب من 3 أعوام وحال البلاد تراجع للأسوأ -على حسب تصريحات أعضائها- إلا أنه لم يعرض منهم أحد فكرة تشكيلها مرة أخرى، أو الظهور في مؤتمر لتوضيح رؤيتهم ومطالبهم السياسية.

وتشكلت الجبهة في نوفمبر 2012، من 35 حزباً سياسياً وحركة سياسية وثورية وجميعها ذات أيدلوجيات ليبرالية ويسارية واختير الدكتور محمد البرادعي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق منسقاً عاماً لها.

وكان أبرز أعضاء الجبهة، حزب الدستور ومؤسسه محمد البرادعي وقتها، والتيار الشعبي المصري ومؤسسه حمدين صباحي، وحزب المؤتمر المصري ورئيسه عمرو موسى، وحزب الوفد الجديد ورئيسه السيد البدوي، وحزب مصر الحرية ورئيسه عمرو حمزاوي، والحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي ورئيسه محمد أبو الغار، وحزب المصريين الأحرار ورئيسه آنذاك أحمد سعيد، وعبد الجليل مصطفى عضو مؤسسة حماية الدستور، وسامح عاشور نقيب المحامين الحالي.


البحث عن المناصب

وقال مجدي حمدان، عضو المكتب التنفيذى والسياسى السابق بجبهة الإنقاذ، إن سبب اختفاء الجبهة، ترك القيادات للمعركة والذهاب للبحث عن المكاسب والمناصب، متغافلين مطالب الجبهة الرئيسية من حرية وكرامة إنسانية، وبالفعل استغلت الدولة ذلك، وتم تعيين البعض كنواب في وزارات ورئاسة الجمهورية، وبعضهم عين في المجالس المتخصصة.

وأكد لـ"هافينغتون بوست عربي"، أن مطالب الجبهة لم يتحقق منها شيء حتى الآن بل تراجع الأمر للأسوأ، فتم القضاء على المعارضة، وعادت القبضة الأمنية على السياسيين والشباب، ولم يتحقق تمكين الشباب والإعلام أصبح مسيساً يمتكله حفنة من رجال الأعمال.

وتابع: زادت الاعتقالات للشباب والسياسين عما كان في عهد مرسي وقبله مبارك والمجلس العسكري، إضافة إلى تكميم الأفواه ومنع التظاهر والتعبير عن الرأي.


البرادعي وعمرو موسى

عُين البرادعي في 9 يوليو 2013، نائباً لرئيس الجمهورية عدلي منصور للعلاقات الخارجية.

وظل البرادعي جزءاً من المشهد السياسى، إلى أن تقدم في 14 أغسطس 2013 باستقالته من منصبه احتجاجاً على فض اعتصامات مؤيدي مرسي بالقوة في ميداني رابعة العدوية والنهضة والعديد من ميادين مصر، وغادر إلى فيينا ولم يعد منذ ذلك الحين إلى القاهرة.

وصرح "البرادعي" بعد ذلك في العديد من مؤتمراته الخارجية، أن ما حدث في 30 يونيو جاء مخالفاً لما تم الاتفاق عليه بين القوى السياسية وهو إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وخروج "كريم" لمرسي، ونظام سياسي يشمل الجميع بمن فيهم الإخوان المسلمين وغيرهم من الإسلاميين، بالإضافة إلى بدء عملية مصالحة وطنية وحوار وطني وحل سلمي للاعتصامات.


وتتمثل مشاركة "البرادعي" السياسية في مصر الآن من خلال بعض التغريدات على "تويتر" يدور أغلبها حول نبذ العنف والمصالحة بين أبناء الوطن الواحد.

ومن آخر تلك التغريدات:



الأمين العام الأسبق للجامعة العربية عمرو موسى، تصدر هو الآخر المشهد السياسيي لفترة بعد رحيل مرسي، حيث انتخب رئيساً للجنة الخمسين التي كلفت بتعديل دستور 2012 ثم اختفى بعد انتهاء دوره كرئيس للجنة.
وحاول موسى العودة مجدداً لتشكيل تحالف انتخابي لخوض انتخابات مجلس النواب وقالت الصحف إنه يسعى لرئاسة البرلمان، لكن محاولته باءت بالفشل بعد سيطرة ائتلاف قامت بتنسيقه أجهزة في الدولة، واختفى تماماً عن الأضواء منذ ذلك الوقت وأصبح ظهوره مرتبطاً بمناسبات.


محمد أبو الغار

في الثاني من مارس 2015 أطل محمد أبو الغار عبر صفحات "المصري اليوم"، بمقال بعنوان "البرلمان الوهمي" أورد فيه حقائق صادمة تؤكد رغبة الدولة في إقامة نظام حكم أشد سوءاً من نظام مبارك.. قال: "وأخيراً خلال غياب البرلمان أصدر الرئيس أعداداً هائلة من القوانين بعضها غير دستوري وبعضها قد يؤسس لدولة بوليسية، في النظم الديمقراطية يكون لمجلس الشعب دور تشريعي ورقابي قوي على السلطة التنفيذية، والدول الديكتاتورية ترغب في مجلس شعب صوري لا يراقب ولا يشرع، وإنما هو فقط لاستكمال ديكور مظهري، وهذا ما يبدو أن مصر تريده. وبغض النظر عن حكم الدستورية، فإن الملخص المفيد هو أن الرئيس والدولة لا يريدان برلماناً يؤدي وظيفته الحقيقية، وإذا اضطرا إلى ذلك فليكن برلماناً وهمياً لا قيمة له".

وقبل أن يتوقف الجدل الذي أثارته جرأة المقال السابق الذي وجه نقداً للرئيس والنظام، بادر أبو الغار بعد أيام قليلة إلى كتابة مقال جديد يبرر للنظام كافة أفعاله في ظل الظروف التي تمر بها البلاد، وذلك بعد صدور بيان رئاسي يفند كلام أبو الغار، وبعدها اختفى عن الساحة حتى صدر قرار من النائب العام المصري بإحالة بلاغ مقدم ضده إلى نيابة استئناف القاهرة، للتحقيق في اتهامات موجهة إليه بإهانة رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، وتكدير الأمن العام وتهديد السلم الاجتماعي.


لم تجتمع مرة واحدة للبحث في ترتيبات النظام الحالي

وأكد الكاتب عبدالله السناوي، أن جبهة الإنقاذ لم تجتمع مرة واحدة للبحث في ترتيبات السلطة الجديدة، ولا في صورة المستقبل وخياراته الرئيسية، ولا أدارت أي نقاش داخلي بشأن الدستور ولجنته التي ضمت عدداً كبيراً من الأحزاب والقوى المنضوية فيها.

وأضاف السناوي في مقال بجريدة الشروق المصرية، تحت عنوان "جبهة الإنقاذ: كيف صعدت ولماذا انهارت؟": "رغم أن منسقها العام الدكتور "محمد البرادعي" تولى منصب نائب رئيس الجمهورية للشئون الدولية وقاد عملياً جانباً كبيراً من تشكيل الحكومة الجديدة التي ضمت بالإضافة إلى رئيسها الدكتور "حازم الببلاوى" نحو 9 وزراء آخرين، إلا أنه لم يحدث أي تنسيق من أي نوع وبأية درجة على أساس الانتماء لجبهة واحدة.

وأشار الكاتب إلى أن بعض أطراف الجبهة، قالت إن دورها انتهى في لحظة إطاحة الجماعة من السلطة، بمعنى أنها نشأت لهدف تحقق ولم يعد هناك مبرر لوجودها.

وتابع "بعض أطرافها الأخرى تصورت أن في تفكيكها انتصاراً للثورة وتخلصاً من أعباء الشخصيات المحافظة داخلها، وبعض أطرافها الثالثة، رأت أن الوقت قد حان للتخلص من "الشبان المزعجين" وحيازة دور أكبر فى مؤسسات الدولة بعد إزاحة الجماعة".

وجاء بالمقال "الرهانات كلها أثبتت فشلها الذريع، وأدت النتائج إلى ضرب صميم مشروع 30 يونيو"، وبتفكيك "جبهة الإنقاذ" أصبح الطريق خالياً لكل ادعاء ينسب فعل الثورة إلى خيالاته وإفساح المجال لكل من يطلب تصفية الحساب مع "يناير".


أحزاب وسياسيون أسسوا الجبهة

الأحزاب والسياسيون الآخرون الذين ساهموا في تشكيل جبهة الإنقاذ، ظهر بعضهم رافضاً للعديد من الأحداث التي تمر بها الدولة من اعتقال للشباب أو التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للسعودية، إلا أن دورهم لم يكن مؤثراً مؤخراً بقدر تأثيرهم خلال نشاط جبهة الإنقاذ.

وكان من ضمن السياسين المساهمين في تأسيس الجبهة، الدكتور أسامة الغزالي حرب، سياسي مصري، ورئيس مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار السابق، وأكمل قرطام رجل الأعمال، والسيد البدوي شحاتة رئيس حزب الوفد، والدكتور أحمد البرعي نائب رئيس حزب الدستور، وجودة عبد الخالق السيد محمد، مفكر أقتصادي مصري، وجورج إسحاق قيادي في حركة كفاية ومنسقها السابق، والدكتور حازم الببلاوي اقتصادي ومفكر وكاتب مصري، وهو رئيس الوزراء المصري السابق.

وكذلك الصحفي، حسين عبد الغني، وخالد داود صحفي وسياسي، وسكينة فؤاد كاتبة صحفية وروائية مصرية، وسمير مرقص مفكر سياسي مصري، وعبد الحليم قنديل صحفي، وعبد الغفار شكر نائب رئيس مركز البحوث العربية والأفريقية بالقاهرة ورئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، وعمرو حمزاوي ناشط حقوقي، إضافة إلى فريد زهران سياسي ومفكر اشتراكي ديمقراطي، ومحمد أبو الغار سياسي ومفكر اشتراكي ديمقراطي، ومنير فخري عبد النور وزير السياحة السابق، والدكتور يحيى الجمل عضو مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، فقيه دستوري.

22‏/09‏/2016

سبتمبر 22, 2016

الملف الكامل : لكل اعضاء جبهة الانقاذ ( خراب مصر ) ..الملف متجدد


-=-
جورج اسحاق حمدين صباحى البرادعى



وحيد عبد المجيد
عمرو موسى
الببلاوى






احمد سعيد
اكمل قرطام
https://25janaer.blogspot.com.eg/2016/09/30_24.html#.V-a2ZiTIlf4
باسل عادل فريد زهران

*

*

*





علي السلمي
عمرو حلمي
محمود العلايلي
محمد سامي
عبد الجليل مصطفى
نبيل زكي
فؤاد بدراوي
عبد الغفار شكر
أحمد البرعي
كريمة الحفناوي
بلال حبش
حسام فودة
شهاب وجيه
محمد فاضل
محمود طه
عمرو الشافعي
علاء عصام
عمر الجندي
شادي الغزالي حرب
منى ذو الفقار
شادي العدل
تامر جمعة
عماد رؤوف

-=-









موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى