آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات جمال خاشجقى حكم المحكمة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جمال خاشجقى حكم المحكمة. إظهار كافة الرسائل

30‏/01‏/2020

يناير 30, 2020

أين جثة خاشقجي؟.. أمير سعودي يرد



أجاب الأمير السعودي عبد الرحمن بن مساعد، على سؤال حساب غير رسمي تحت اسم "لولوه بنت جاسم آل ثاني"، حول مكان جثة خاشقجي.


وفي تغريدة لصاحب حساب "لولوه بنت جاسم آل ثاني" في موقع التواصل "تويتر"، سأل الأمير بن مساعد: أتحداك أمام الله وأمام متابعيك إن أظهر القضاء عندكم مصير أو أين جثة خاشقجي! الموضوع نشرته جريدة الجارديان البريطانية وتحقق فيه FBI ترى التضليل على الناس ليست شطارة والدليل هل كان عصام الزامل ووليد فتيحي مثلا عملاء لقطر!! الصدق زين .. أين جثة خاشقجي؟


ورد بن مساعد بالقول إن "يا لسؤال أين الجثة الذي ترددونه كالببغاوات..الرجل قتل في جريمة بشعة ويحاكم مرتكبوها وجثته قطعت من قبلهم في عمل دنيء وهذا ليس سرًا وتحدثت النيابة عن ذلك بالتفصيل وقالت إن الجثة سلمت بعد تقطيعها إلى متعهد تركي.. أما ردك عن المعتقلين فباستثنائك للاثنين تؤكد أن بقية المعتقلين عملاء لبلدك".


27‏/12‏/2019

ديسمبر 27, 2019

"صدمتان" بحكم السعودية في قضية خاشقجي.. مقررة الأمم المتحدة توضح



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—هاجمت أغنس كالامار، مقررة الأمم المتحدة المعنية بالإعدامات التعسفية والمنفذة خارج نطاق القضاء، الأحكام الأخيرة الصادرة من القضاء في المملكة العربية السعودية فيما يتعلق بقضية مقتل الإعلامي السعودي، جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده بإسطنبول.

صدمتان عددتهما كالامار في بيان نشر على موقع الأمم المتحدة، الخميس:

1- إن صدمتها الأولى تمثلت في أن "المنفذين أدينوا وحكم عليهم بالإعدام،" خلافا لمعارضة لحكم الإعدام.
2- صدمتها الثانية تمثلت في أن من "أمروهم بالتنفيذ ليسوا أحرارا فحسب، بل بالكاد يكونون قد تعرضوا للتحقيق والمحاكمة." واصفه ذلك بأنه "نقيض العدالة وعدم احترام غير مقبول للضحايا."
وأضافت كالامار في بيانها: "بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان، كان مقتل السيد خاشقجي بمثابة إعدام خارج نطاق القضاء يجب أن تتحمل المملكة العربية السعودية المسؤولية عنه. تتطلب هذه القضية إجراء تحقيق في سلسلة القيادة لتحديد العقول المدبرة، وكذلك أولئك الذين حرضوا أو سمحوا أو غضوا الطرف عن القتل."


وأردفت: "المحاكمة لم تنظر في مسؤوليات الدولة، المسؤولين السعوديون الـ 18، الموجودين بمفردهم في القنصلية السعودية في إسطنبول لأكثر من 10 أيام، قاموا بتنظيف مسرح الجريمة." مشيرة إلى أن ذلك يمثل "عائقا أمام العدالة وانتهاكا لبروتوكول مينيسوتا للتحقيق في عمليات القتل التعسفي."

وتابعت قائلة: "وجود طبيب شرعي ضمن قائمة الفريق الرسمي الذي نفذ القتل قبل 24 ساعة على الأقل من الجريمة، ومناقشة تقطيع السيد خاشقجي قبل ساعتين من وقوعه فعليا، يشير بوضوح إلى أن القتل قد تم التخطيط له.. القاضي بدا أنه خلص إلى أن مقتل السيد خاشقجي كان حادثا وأنه لم تكن هناك نية، لكنه مع ذلك حكم على المتهمين بعقوبة الإعدام، في انتهاك واضح للقانون الدولي لحقوق الإنسان."

ووفقا لكالامار، فإن المدعي العام صرح علنا بأن "السيد سعود القحطاني، المستشار الشخصي لولي العهد، قد طلب اختطاف السيد خاشقجي على أساس أنه يمثل تهديدا للأمن القومي. ومع ذلك، لم يتم توجيه الاتهام إليه ولا يزال حرا.. قنصل المملكة العربية السعودية في اسطنبول السيد محمد العتيبي، الذي وافق على أن تصبح قنصليته ومكتبه مسرحا للجريمة، قد وجد أنه غير مذنب".

23‏/12‏/2019

ديسمبر 23, 2019

مقررة الأمم المتحدة: منح حصانة لقتلة خاشقجي يكشف قمعا سياسيا وفسادا وسوء استخدام للسلطة وتواطؤا دوليا



مقررة الأمم المتحدة لحالات الإعدام خارج نطاق القانون منح حصانة لقتلة خاشقجي يكشف قمعا سياسيا وفسادا وسوء استخدام للسلطة وتواطؤا دوليا

ديسمبر 23, 2019

ملف كامل .. أحكام السعودية بجريمة خاشقجي.. الجميع متورطون إلا القتلة!



قضية خاشقجي نالت اهتماماً عالمياً كبيراً

لندن - الخليج أونلاين (خاص)

بعد أكثر من عام على جريمة اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بمدينة إسطنبول التركية، تنتهي التحقيقات السعودية إلى الحكم بإعدام 5 متهمين، وبالسجن على 3 آخرين مدة تصل إلى 24 عاماً، في حين حكمت ببراءة 3 آخرين كانوا الأكثر اتهاماً بالوقوف وراء ارتكاب الجريمة، بحسب تقارير دولية.

وأكدت النيابة العامة السعودية، الاثنين (23 ديسمبر)، أن كل من ثبت تورطه في القضية قد حوكم، مشيرة إلى أن المحكمة عقدت 9 جلسات في قضية خاشقجي، وصدر الحكم في الجلسة العاشرة.

ولفتت النيابة العامة النظر إلى أنها أصدرت أحكاماً ابتدائية بحق 11 متهماً في قضية خاشقجي.

وبينت أنها أفرجت عن أحمد عسيري، نائب رئيس المخابرات السابق، بعد التحقيق معه لعدم ثبوت تهم عليه، وعن سعود القحطاني، المستشار السابق لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، المتهم الرئيس في القضية، بعد التحقيق معه ولم توجه له أي تهم.

وذكرت أنها أصدرت حكم الإفراج عن القنصل السعودي في تركيا، محمد العتيبي؛ بعد أن أثبت وجوده خارج القنصلية ساعة وقوع الجريمة.

ولاقت تبرئة المتهمين الثلاثة انتقادات واسعة من السلطات التركية، وعدة أطراف حقوقية ودولية، معتبرة أن الأحكام "مثيرة للسخرية".
من هم المُبرؤون الثلاثة؟

في يونيو المنصرم وثّق تقرير الأمم المتحدة حول جريمة قتل جمال خاشقجي، عدم محاكمة السلطات السعودية لـ"سعود القحطاني"، المتهم الرئيسي في ارتكاب الجريمة، فضلاً عن شخصيات أخرى كانت ضمن فريق الاغتيال.

وسبق أن أعلنت النيابة العامة السعودية للرأي العالم مثول 11 متهماً أمام المحكمة بسبب علاقتهم بالجريمة، لأول مرة في 3 يناير الماضي، دون الإفصاح عن أسمائهم.

التقرير الذي أعدته مقررة الأمم المتحدة الخاصة بالإعدام خارج نطاق القضاء، أغنيس كالامارد، تضمن أسماء هؤلاء المتهمين الـ11 استناداً إلى معلومات حصلت عليها من مصادر حضرت جلسة المحاكمة في الرياض، وهم: فهد شبيب البلوي، ووليد عبد الله الشهري، وتركي مشرف الشهري، وماهر عبد العزيز مطرب، وصلاح محمد الطبيقي، ومنصور عثمان أبا حسين، ومحمد سعد الزهراني، ومصطفى محمد المدني، وسيف سعد القحطاني، وأحمد محمد عسيري، ومفلح شايع المصلح.

هذه الشخصيات، ما عدا مفلح شايع المصلح الذي قيل إنه من موظفي القنصلية السعودية، والنائب السابق لرئيس الاستخبارات السعودي أحمد عسيري، هي من ضمن فريق الاغتيال الذي جاء إلى إسطنبول واتهم بقتل خاشقجي، والمكون من 15 شخصاً، بحسب تقارير أمنية تركية.

ما لفت الانتباه في هذا الصدد هو عدم وجود اسم القحطاني، المستشار السابق لولي العهد محمد بن سلمان، وأيضاً القنصل العام السابق محمد العتيبي، بين هذه الشخصيات الـ11، على الرغم من أن التحقيقات التركية تتهمهما بالاشتراك في تنفيذ الجريمة.

وأصدرت النيابة العامة الجمهورية في إسطنبول قراراً بالقبض على القحطاني وعسيري بتهمة "القتل العمد بدافع وحشي أو عبر التعذيب مع سابق الإصرار والترصد".

في حين كشفت السلطات الأمنية التركية عن تحركات للقنصل العتيبي بين مبنى القنصلية ومنزله خلال عملية قتل خاشقجي، وورد هذا الأمر في تقرير الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً
خطيبة خاشقجي: المجتمع الدولي لم يتأثر بجريمة داخل قنصلية
 
الرواية السعودية

بحسب تقرير بثّته قناة العربية السعودية (شبه الرسمية)، يوم 21 أكتوبر 2018، عبر حسابها في "تويتر"، "فقد شكّل نائب رئيس الاستخبارات السعودية، اللواء أحمد عسيري، فريقاً أمنياً من 15 شخصاً بهدف إقناع خاشقجي بالرجوع إلى المملكة"، والغريب أن التقرير أشار صراحة إلى دور القحطاني في اختيار العقيد ماهر مطرب، أحد أعضاء الفريق، بحجة التفاوض مع خاشقجي؛ لأن علاقة خاصة تربطه بالصحفي المغدور.

الرياض بإعلانها توقيف الـ15، و3 موظفين بالقنصلية، لم تتطرَّق لاعتقال القحطاني وعسيري، رغم أنهما أقيلا من مهامهما بسبب القضية.

ويضيف التقرير: إن "القحطاني أعطى الفريق أوامر بالتصرّف دون الرجوع إلى القيادة".

وادّعت العربية في تقريرها أن الخطة كانت تقضي باصطحاب خاشقجي خارج إسطنبول والتفاوض معه للعودة إلى بلاده، قبل أن يقول مطرب، بحسب التقرير، لخاشقجي: "سنقوم بتخديرك ونأخذك إلى المملكة"، وهو ما رفضه خاشقجي، فانقض الفريق عليه، ليقوم الخبير في التشريح، صلاح الطبيقي، بالتعامل مع معالم الجريمة وإخفاء الجثة بمساعدة "متعاون محلي".

وقبل أيام من نشر العربية تقريرها، نقلت وكالة "رويترز" للأنباء عن مصدر عربي رفيع المستوى قالت إن له علاقات مع العائلة المالكة في السعودية، أن القحطاني المقال هو من أدار عملية قتل خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.

وبالإضافة إلى عمله مستشاراً في الديوان الملكي، يشغل القحطاني رئاسة مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز.

واكتفت السلطات السعودية بإلقاء اللوم على الفريق الذي نفّذ العملية في إسطنبول، بينما غضّت الطرف عن المسؤولَيْن الأساسيَّيْن في المملكة؛ وهما القحطاني وعسيري، واكتفت بإعفائهما من مناصبهما.


الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أكّد في خطاب داخل البرلمان، يوم الثلاثاء 23 أكتوبر  2018، وجود "أدلّة قوية" لدى بلاده على أن جريمة قتل خاشقجي "عملية مدبَّر لها وليست صدفة"، وأن "إلقاء تهمة قتل خاشقجي على عناصر أمنية لا يقنعنا نحن ولا الرأي العام العالمي".

وكرر الرئيس التركي تأكيداته هذه في مناسبات أخرى عديدة.

وتأكيداً لحديث أردوغان، نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر عربي رفيع لم تذكر اسمه، قوله إن اتصالاً عبر سكايب أُجري بين خاشقجي والقحطاني، حيث "أهان الأخير خاشقجي وسبَّه، قبل أن يرد عليه خاشقجي، ليطلب القحطاني بعد ذلك من رجاله قتله، قائلاً لهم: أحضروا لي رأس هذا الكلب".

وبحسب المصدر العربي، فإنه ليس من الواضح إن كان القحطاني قد شاهد بقية تفاصيل عملية قتل خاشقجي داخل مبنى القنصلية، واصفاً تلك العملية بـ"الفاشلة وغير المتقنة".

لكن المصدر نفسه وآخر تركياً أكّدا وجود هذا التسجيل بحوزة الرئيس التركي، الذي رفض إعطاءه للأمريكيين، وأوفدت الولايات المتحدة مديرة المخابرات المركزية، جينا هاسبل، يوم الاثنين 23 أكتوبر 2018، إلى تركيا لهذا السبب، وبدورها وصفت هاسبل بعد الاطلاع على التسجيل مقتل خاشقجي بـ"العملية المدبرة".

ولم تقتنع الدول الغربية، أو الولايات المتحدة، أو تركيا، بما ذكرته السعودية بشأن الجريمة، في حين اقترح الرئيس التركي محاكمة الأشخاص الـ18 الموقوفين في السعودية بإسطنبول، ودعا أيضاً إلى إجراء تحقيق دقيق في مقتل خاشقجي من قِبل لجنة عادلة ومحايدة تماماً، ولا يشتبه في أي صلة لها بالجريمة.
العتيبي بعيد عن التحقيق

كان من الطبيعي أن يتصدر القنصل محمد العتيبي المشهد في قضية اغتيال خاشقجي لكونه يدير القنصلية التي وقعت فيها الجريمة، لكنه أحرج كثيراً حين تبين زيف ادعائه بإنكار وجود خاشقجي في مبنى القنصلية بعد اعتراف بلاده بوقوع الجريمة داخل القنصلية.

وبعد كشف خبايا الجريمة المروعة التي نفذها فريق اغتيال سعودي، غاب العتيبي عن الأضواء، ورسمياً، لم توجه المحكمة الجزائية في العاصمة السعودية الرياض أي تهم للعتيبي، أو تذكر اسمه ضمن المدانين بقضية قتل خاشقجي، البالغ عددهم 15 شخصاً، على الرغم من أنه حامل أسرار القتل، ومكان اختفاء الجثة التي لم يعلم مكانها بعد.

وكان الظهور الأول للعتيبي من خلال مقطع فيديو نشرته وكالة "رويترز" داخل قنصلية بلاده في إسطنبول، ليؤكد مغادرة خاشقجي القنصلية وعدم وجوده داخل الحرم الدبلوماسي، عبر جولة سريعة فيها بصحبة مراسل الوكالة العالمية.

وأثار العتيبي في تلك المقابلة استياءً عارماً في منصات التواصل، عندما استشهد بفتح بإحدى خزانات الغرف الصغيرة.

ويُعد العتيبي أحد أهم الشهود الذين يمتلكون معلومات دقيقة حول قتل خاشقجي؛ لأنه كان في القنصلية عند تنفيذ عملية الاغتيال، وإخفاء الجثة، ويعرف جميع من أسهم في ارتكاب هذه الجريمة.

وبعد فترة من المرواغة وجلب فرق سعودية متخصصة في طمس الأدلة، سمحت السعودية للسلطات التركية بتفتيش منزل قنصلها في إسطنبول، ولكن بعد أن غادر الأراضي التركية عائداً إلى السعودية.

فوفقاً لما ذكرت صحيفة "صباح" التركية عما أسمته مصادر أمنية موثوقة، جرى إرسال خبير كيميائي وخبير بالسموم لمحو الأدلة من القنصلية، بعد تسعة أيام من ارتكاب الجريمة، للتخلص من آثار جثة خاشقجي.

وانتقد الرئيس التركي السلطات السعودية "لأنها لم تتخذ أي إجراء ضد القنصل العتيبي؛ الذي كذب أمام وسائل الإعلام"، وفرّ من تركيا بعد الحادثة بأيام قليلة.

وبالفعل بعد وصول العتيبي إلى الأراضي السعودية لم تتخذ المملكة أي قرارات ضده أمام العالم، أو تقدمه للمحاكمة، لكونه قاد أسوأ عملية تمثيل وفبركة لعملية اغتيال مكتملة الأركان ضد مواطن سعودي.

ولاحقاً، كشف تحقيق لقناة "الجزيرة" عن إنشاء فرن داخل منزل العتيبي، ورجحت تحقيقات تركية أن جثة خاشقجي قد أذيبت في هذا الفرن غير المخصص للشواء العادي، وزود بدرجة حرارة مرتفعة جداً.

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى