21/02/2024
24/01/2023
06/09/2022
بعد التطبيع.. صحيفة إسرائيلية تنشر تحقيقا عن “دبي أرض الدعارة الموعودة للإسرائيليين”
بعد التطبيع.. صحيفة إسرائيلية تنشر تحقيقا عن “دبي أرض الدعارة الموعودة للإسرائيليين”
كل شيء ممكن في دبي
lakome2.com
لكم
الجمعة 25 ديسمبر 2020 | 14:53
“دبي أرض الدعارة الموعودة لليهود الإسرائيليين”، تحت هذا العنوان نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، تحقيقا صحفياً قالت فيه إن الإعلانات والملصقات السياحية المصممة عن دبي، تخفي خلفها حقيقة مظلمة، تتمثل في عصابات من الرجال الإسرائيليين المنطلقين إلى الوجهة الجديدة، من أجل العمل في الدعارة.
وأشار الصحفيون الإسرائليون الذين أجروا التحقيق إلى أن هذه العصابات، تمتلئ جيوبها بآلاف الدولارات وكحول متواصل، وحد أدنى من الضمير، ويقضون أوقاتهم من امرأة إلى امرأة أخرى، وأحيانا 5 إلى 6 نساء في اليوم الواحد.
ويبدو أن “بإمكان أي سائح في دبي أن يصعد إلى غرفة الفندق لحضور الحفلة، وفقط يدفع ألف دولار، ويقفز في المسبح، كل ذلك علناً، مع غض الطرف عنه من قبل السلطات، حيث يقضي سبعة أيام في دبي من أجل السياحة الجنسية الإسرائيلية فيها”.
دبي أكبر بيت دعارة في العالم
ونقل عن “عيران” أحد المشتغلين بتجارة الجنس الإسرائيلية في دبي قوله: “ذهبت إلى بوخارست ست مرات، لكني أقول لك بكل حماس إن دبي باتت أكبر بيت دعارة في العالم، حيث مجمع المسابح الضخم بفندق “فايف بالم دبي” الفاخر، بجوار أحد شواطئ جزر النخيل الشهيرة، وفي وقت مبكر من المساء، تجلس عشرات النساء بالفعل على الكراسي المضفرة باللون البيج خارج سلسلة المطاعم والبارات التي تحيط بالمجمع”.
وأشار إلى أنه “حول النساء يصطف رجال من أنحاء العالم، صينيون وأمريكيون من أصل أفريقي وآخرون، ومعهم تبدأ ليلة تجارية مزدحمة من صناعة الجنس في الإمارات، أجرة الواحدة تتراوح بين 1800-2000 درهم، 600 دولار، لكن الجديد في بؤر الدعارة في دبي أنك تسمع الكثير من المفردات العبرية، مع وجود مجموعات من الإسرائيليين الذين اكتشفوا أيضًا سوق اللحوم، وسيعملون دون عوائق في الإمارات”.
ونقل عن شبان إسرائيليين في العشرينات، من سكان مدينة في الجنوب، أنهم “يعرفون سبب قدومهم إلى هنا في دبي، حتى أن المحادثة معهم تتضمن تصريحات جنسية قبيحة ليس من السهل استيعابها، لكن هذا هو الصوت الحقيقي لما يحدث الآن في دبي، يجلس الأربعة في مطعم السوشي بجوار بركة سباحة، ويحدقون في العرض الذي يتضمن مشاهد من الفوضى والجنون”.
الطلب مفتوح.. مثل قائمة بيتزا
وأضاف أحد المشتغلين بالدعارة أن “هذه الفوضى تتضمن خليطا من الكحول والفتيات وحفلات الجنس، ويختارون ما يحلو لهم عبر جهاز آي باد أو هاتف محمول، كل شيء مفتوح، مثل قائمة بيتزا، وبطاقات تقدم خدمات بغاء السيارات في دبي، خاصة مع الفتيات ذوات الأصول الأوروبية الشرقية اللواتي يمارسن الدعارة في دبي، تكلف الواحدة ألف درهم، قرابة 300 دولار”.
وكشف: “ما يفعله الإسرائيليون داخل النوادي الليلية في دبي أنك تجلس في نادٍ، وكل من تراهن هناك عاهرات يتسكعن مع الجميع، يبدون مثل عارضات الأزياء، مثل فتيات إنستغرام بملابس السباحة، يجتمعون جميعًا في بهو الفندق المليء بالفتيات، ويتراوح عددهن بين 100-150، من العاملات في سوق اللحوم، في دبي مثل أمريكا، ينفق الواحد منا 50 ألف شيكل في الأسبوع، قرابة 15 ألف دولار، الكثير من المال، في اليوم الواحد أصعد مع خمس فتيات في الطابق العلوي من الفندق”.
وأوضح أن “الإسرائيليين يأتون إلى دبي من الخارج، حيث المطاعم والحفلات، في الطابق العلوي من الفندق هناك غرف خاصة مع دي جي ولوحات، حيث تحضر عشر فتيات إلى حفلة خاصة، مع أسطوانة موسيقية، يبدو الأمر مجنونًا بالنسبة لي، حتى بات الأمر شبيها بمدن بوخارست وبورغاس وبانكوك، حيث يمكنك فعل أي شيء”.
8 إسرائليين و30 فتاة
بيني، رجل أعمال إسرائيلي يأتي لدبي دائما، يقول إن “الأمر يبدأ من المطار، كل سائق يسأل الرجال عما تريده في الليل، ويبدأ بتقديم الخيارات: التدليك فقط، التدليك مع الاسترخاء، والجنس الكامل، والفتيات اللواتي يأتين للفندق بضع ساعات، السائق يعرض صورهن، الأسعار تتراوح بين 400-800 دولار، وأرى مساومة الإسرائيليين مع السائقين، أسمعهم يناقشون بصوت عالٍ ما إذا كان الأمر يستحق ليلة كاملة أو أقل، وأراهم يأخذون الفواتير، ويدفعون ألفاً و1500 دولار بالفعل، وأحيانًا ينفق الإسرائيليون أكثر”.
وأكد أن “جميع أنواع الرجال الذين يتجولون في دبي من مختلف أنواع التجار والقوادين، يأتون مع كتيبات الفتيات، إنهم يحددون بالفعل مجموعات الإسرائيليين، تسمع أحيانًا صيحات من الإسرائيليين في ردهة الفندق: “أريد اثنتين معًا، أو ثلاث فتيات””.
شلومي، رجل التكنولوجيا الفائقة الذي يحضر الاجتماعات بشكل متكرر في دبي، يقول إنني “شاهدت أمرا مجنونا بعيني هنا في دبي، حضر ثمانية إسرائيليين، وطلبوا 30 فتاة، كانت حفلة حتى الفجر، كلفت ثروة هائلة، لكن هذا الأمر لا يملكه سائح الجنس الإسرائيلي العادي، رغم أن الإسرائيليين يأتون، وعادة ما يصبحون باهظين للغاية، وأرى أنهم ليسوا أغنياء حقًا، أعمارهم 25 عامًا أو أكثر، يقيمون الحفلات معًا”.
وأضاف أنه “عندما تحضر حفلة جنسية لثمانية إسرائيليين مع الفتيات، مع الكحول، قد ينتهي الأمر بشكل سيء في دبي، صحيح أنه لا توجد بائعات الهوى في شوارع الإمارة، لكن يتم العثور عليهن في النوادي والفنادق، التي تستضيف عددًا غير قليل من مشاهير العالم مثل رونالدينيو، والفنانين الإسرائيليين مثل عومير آدم، تتراوح أسعار غرفها بين 400-600 دولار في الليلة، باستثناء وجبة الإفطار”.
عطلة نهاية الأسبوع تكلف 30 ألف دولار
وأشار إلى أن “فنادق دبي تستضيف عاهرات من جميع أنحاء العالم: البرازيل، روسيا، بيرو، بوليفيا، وفي هذه الحالة تزيد أجرة الليلة من 600-700 دولار، الحديث يدور عن رحلة باهظة الثمن، وبالتالي فإن من سيذهب إلى دبي من الإسرائيليين فقط من لديه المال، لأن عطلة نهاية الأسبوع في الإمارة تكلف 30 ألف دولار، كل شيء مكلف، عند مدخل الملهى تدفع ألف شيكل للفرد، ثم تحصل على زجاجات، وبعد ذلك تأكل، ثم تأتيك الفتاة، وتنتهي الليلة بـ5000-6000 دولار”.
ونقل عن إحدى العاملات في الدعارة، قولها إن “المكان هنا في دبي مليء بالإسرائيليين، أتحدث إليهم هنا كل مساء، إنهم بخلاء، ولا يتقنون اللغة الإنجليزية، وينادوننا بعبارة “يا عاهرة، عاهرة”، مع العلم أنه توجد العديد من العاملات معنا، المنتشرات في كل مكان، وفي المركز التجاري، اذهب وسوف تجدهن، أعرف أشخاصًا دفعوا 3000، و4000، و9000 دولار للواحدة منا في ليلة واحدة، نعم 9 آلاف دولار، لا تستغرب”.
وكشف أحد الصحفيين النقاب عن أن “هناك الكثير من الأماكن التي تنتشر فيها تجارة البغاء في دبي مثل النوادي الشعبية في فندق فايف بالم، وكلها خيارات مكلفة للغاية، أخبرتني امرأة إسرائيلية تحدثنا إليها عن إحدى الأمسيات، فقالت إن رسوم الدخول للرجال 4000 شيكل، 1200 دولار، وللنساء 1000 شيكل، 300 دولار، الرجال تتراوح أعمارهم بين 40-50 عامًا من الباحثين عن سوق اللحوم”.
وأشار إلى أنه “بسبب جائحة كورونا، تم الحظر على الرقص في الساحة، مع بقاء العزف على “دي جي” والموسيقى المنزلية، والجلوس حول الطاولات، مع دلو كبير من الثلج، وزجاجات من الشمبانيا والفودكا والويسكي، مع فتيات من أوكرانيا وبراغ وفيتنام، ومن الغريب أن دبي لم يتم الإعلان عنها باللون الأحمر بسبب الفيروس، كي لا تدمر السياحة الجنسية، التي تدر على الإمارات مداخيل اقتصادية كبيرة”.
دبي مدينة الخطيئة
وأوضح أن “ما يحدث في دبي ينبغي أن نسميه تجارة جنسية إسرائيلية مزدهرة، مع وجود طريقة شائعة بين سائحي الجنس الإسرائيليين عبر تطبيق هو منصة لطلب البغايا، ومليء بالعروض المقدمة من النساء العاملات في الدعارة في دبي، ويمكن لأي إسرائيلي أن يقوم بتطوير التطبيق في دبي كي يرى عددًا قليلاً من الفتيات الآسيويات، ومعهن بعض الأولاد مثليي الجنس”.
وأكد أن “الإمارات العربية المتحدة يصل إليها 45 ألف امرأة من حول العالم: الصين، أذربيجان، كازاخستان، قيرغيزستان، طاجيكستان، أوزبكستان، روسيا، أوكرانيا، بلغاريا، الهند، ونيبال، وغيرها، كما لا تقتصر صناعة الجنس في الإمارات على النساء، بل على الرجال والفتيان، في حانات الرقص في الفندق، يمكن أن ترى رجالا كبارا يرافقون الأولاد الصغار، وكل ذلك يؤكد أن دبي هي مدينة الخطيئة في الخليج، وباتت من عواصم السياحة الجنسية في العالم”.
وآفي، إعلامي إسرائيلي زار دبي عدة مرات، يقول: “حين أتيت إلى هنا للمرة الأولى شعرت بالصدمة، رأيت طابورا من 14 فتاة خارج فندق فاخر، كل فتاة قنبلة أكثر من الأخرى، ومبالغ فيها، في دبي يمكنك الوصول إلى ملكة جمال العالم إذا ملكت المال، هذا يعني أننا أمام صناعة جنسية، وليست صناعة سياحة، يأتي الإسرائيليون إلى دبي كما اعتادوا القدوم لبوخارست أو تايلاند، في دبي فقط السعر أعلى بكثير، العاملات في الدعارة موجودات في كل مكان بالإمارة”.
وأضاف أنه “استنادًا إلى العينة غير التمثيلية من سائحي الجنس الإسرائيليين الذين تحدثنا إليهم، فإن دبي تحتل لديهم حاليًا أولوية قصوى، وباتت مدينة الجنس رقم 1، الأمر أسهل بكثير مما هو عليه في رومانيا، رغم أنه أغلى”.
09/10/2021
28/09/2021
04/09/2021
01/09/2021
كارنيجي: دبي بؤرة عالمية لعصابات غسل الأموال وتهريب الذهب
اعتبرت مؤسسة "كارنيجي" لأبحاث السلام إمارة دبي واحدة من البؤر التي تمكّن للفساد العالمي والجريمة والتدفقات المالية غير المشروعة، مشددة على ضرورة الضغط على المسؤولين في دولة الإمارات لتنفيذ إصلاحات حتى لا يتضرر الاستقرار والسلام العالميان.
وأكدت المؤسسة، في تقرير مطول، أن فاسدين ومجرمين من جميع أنحاء العالم يعملون عبر دبي أو منها، ويجدون فيها مكانا ملائما لأنشطتهم في غسل الأموال، بينهم أمراء الحرب الأفغان والعصابات الروسية واللصوص النيجيريون وغاسلو الأموال الأوروبيون ومهربو الذهب بشرق أفريقيا.
وذكر التقرير أن ما دعم ازدهار دبي هو التدفق المستمر للعائدات غير المشروعة الناتجة عن الفساد والجريمة، مشيرا إلى أن هكذا تدفق ساعد على تغذية سوق العقارات في الإمارة، وحولها إلى مركز رئيسي لتجارة الذهب في العالم، فيما يواصل القادة الإماراتيون والمجتمع الدولي غض الطرف عن السلوكيات الإشكالية والثغرات الإدارية والممارسات التي تجعل دبي وجهة جذابة عالميا للأموال القذرة.
وفي الوقت الذي يعيد فيه القادة في واشنطن والعديد من العواصم الغربية الأخرى تقييم استراتيجياتهم وعلاقاتهم في الخليج لتعكس الحقائق الجيوسياسية المتغيرة والضرورات الاقتصادية الجديدة والاختلافات المتزايدة مع الشركاء الإقليميين بشأن مجموعة من قضايا السياسة فإن هناك فرصة لن تدوم طويلا للتصدي للمخاوف بشأن دور دبي في تمكين الفساد العالمي وآثاره المتعددة المزعزعة للاستقرار، بحسب التقرير.
وأوضح "كارنيجي" أن دبي بنيت لجذب المشترين الأجانب، وتكتظ بأبراج من شقق راقية وجزر من صنع الإنسان مرصعة بفيلات فاخرة، وتطور سوق العقارات فيها وأصبح مصدرا لجذب الأموال الملوثة، لأن مطوري العقارات والوكلاء العقاريين يقبلون مبالغ ضخمة من الأشخاص المشتبه بهم سياسيا، ومن شاغلي الوظائف العامة وكذلك عائلاتهم وشركائهم، وغيرهم من المشترين المشبوهين، وحتى الأفراد الذين تستهدفهم العقوبات الدولية.
وبحسب التقرير، فإن دبي تعد الآن مكانا لغسل الذهب المستخرج يدويا، خاصة من مناطق الصراعات في شرق ووسط أفريقيا، مشيرا إلى أن الممارسات التجارية المبهمة والثغرات التنظيمية تسمح لهذا الذهب المغسول بدخول الأسواق العالمية على نطاق واسع.
ومع ما يقارب 30 منطقة تجارة حرة، تعد دبي ملاذا لغسل الأموال على أساس التجارة، بحسب التقرير، وتعمل هذه المناطق بالحد الأدنى من الإشراف التنظيمي أو فرض الجمارك، وتسمح للشركات بإخفاء العائدات الإجرامية من خلال الإفراط في خفض السعر الحقيقي بالفواتير أو رفعها، وبالفواتير المتعددة، وتزوير الوثائق التجارية الأخرى.
ونبه "كارنيجي" إلى أن كل هذا الفساد يحدث مع امتلاك الحكومة المركزية لدولة الإمارات ومسؤولي دبي ووكالات إنفاذ القانون الإماراتية المعرفة التقنية والقدرة على معالجة هذه القضايا، ومع علم المسؤولين والمنظمين ووكلاء إنفاذ القانون الإماراتيين بأن دبي قناة للمعاملات المالية غير المشروعة.
ونبه التقرير إلى أن ما يحدث في دبي مهم، نظرا لأهمية الإمارات الاستراتيجية للولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى، باعتبارها هي واحدة من شركاء واشنطن ولندن الرئيسيين في الأمن والتجارة في المنطقة، ولعواقب أنشطتها الاستراتيجية على أمريكا وبريطانيا، والتي تؤدي إلى تفاقم الصراع والجريمة المنظمة العابرة للدول والإرهاب وسوء الحكم في البلدان بجميع أنحاء العالم.
ويرى "كارنيجي" أن التحديات الرئيسية الأخرى في مكافحة الفساد بدبي هي مؤسسات الإمارة ذات الطابع الشخصي للغاية وعدم وجود آليات لمحاسبة النخب، وغياب الصحافة الحرة والمجتمع المدني النشط والحق في الاحتجاج السلمي.
ويرى التقرير أنه وإلى أن يكثف صانعو السياسات والممارسون الدوليون جهودهم لتحفيز صناع القرار الإماراتيين والضغط عليهم لإجراء إصلاحات واتخاذ إجراءات صارمة ضد التدفقات المالية غير المشروعة عبر الإمارة فإن دبي ستظل تشكل تحديا لجهود مكافحة الفساد ومكافحة الجريمة على مستوى العالم.
يذكر أن فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية الحكومية الدولية "فاتف"، وجهت، في تقريرها الصادر في أبريل/نيسان الماضي عن دولة الإمارات، دعوة محددة لدبي بسبب العدد المحدود من المحاكمات والإدانات المتعلقة بجرائم الأموال، ووضعت الإمارة تحت المراقبة لمدة عام للتأكد من أنها تنفذ بالكامل تشريعات مكافحة غسل الأموال.
07/07/2021
09/06/2021
17/02/2021
01/11/2018
14/10/2017
26/07/2017
28/06/2017
16/05/2016
01/01/2016
22/09/2015
20/09/2015
مصادر يمنية: ابن حاكم دبي قتل في مأرب باليمن بقصف صاروخي
وأوضحت المصادر (وفقا للموقع اليمني) أن "نجل حاكم دبي كان ضمن كتيبة من جنود الغزاة في مأرب وانه لقي مصرعه مع عدد كبير من الغزاة والمرتزقة مساء أمس في قصف بصواريخ الكاتيوشا من قبل أبطال الجيش اليمني واللجان الشعبية".
واشارت المصادر أن "خبر وفاة الصريع نجل حاكم دبي بنوبة قلبية مجرد تلفيقات لتضليل الرأي العام في الإمارات والذي انتفض ضد الأسرة الحاكمة في الإمارات، وطالبها بسحب قواتها من اليمن ووقف ارسال أبناء الإمارات للقتال في اليمن".
وأضافت المصادر أن "مواجهات عنيفة اشتدت اليوم (أمس) السبت 19 سبتمبر 2015م بين الجيش واللجان من جهة وبين المرتزقة والغزاة من جهة أخرى في تبة المصريين وقد استخدم خلالها القصف المدفعي المكثف، دون أن تتمكن القوات الغازية من التقدم إلى تبة المصريين رغم الغطاء الجوي المكثف من قبل طيران العدوان".
وكان ديوان حاكم دبي نعى صباح أمس السبت ابن حاكم دبي الشيخ راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم، موضحا أنه توفي إثر نوبة قلبية عن عمر ناهز 34 عاما دون تقديم المزيد من التفاصيل.