آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات رويترز. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رويترز. إظهار كافة الرسائل

31‏/07‏/2013

يوليو 31, 2013

رويترز : الخارجية الامريكية تحث مصر على احترام الحق في التجمع السلمي

أنصار مرسي يمرون حول أسوار أقاموها قرب مدخل اعتصامهم في رابعة العدوية يوم الأحد. تصوير: عمرو عبد الله دلش - رويترز

واشنطن (رويترز) - حثت وزارة الخارجية الامريكية الحكومة المصرية المؤقتة يوم الجمعة على احترام الحق في التجمع السلمي بعدما قالت الحكومة ان اعتصام مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي يهدد الامن القومي ولم يعد مقبولا.

وقالت نائبة المتحدثة باسم الوزارة ماري هارف للصحفيين "واصلنا حث الحكومة المؤقتة والمسؤولين وقوات الامن على احترام حق التجمع السلمي." واضافت "من الواضح ان ذلك يشمل الاعتصامات."

وقالت هارف ان الولايات المتحدة اثارت هذه النقطة سرا وعلنا مع زعماء مصر "وسنواصل عمل ذلك".

وفي وقت سابق استنكرت الحكومة المصرية المؤقتة "اعمال الارهاب" وقطع الطرق وقالت انها كلفت وزارة الداخلية بالتحرك لوضع حد لها.

ويمكن ان يؤدي ذلك الى مواجهة دموية مع جماعة الاخوان المسلمين التي تعهدت بمواصلة الاعتصام في الشوارع حتى اعادة مرسي لمنصبه.

(اعداد عماد عمر للنشرة العربية - تحرير عمر خليل

Reuters Arabic

30‏/07‏/2013

يوليو 30, 2013

عاجل :رويترز..وزير الخارجية الفرنسي يحث على الافراج عن الرئيس المصري المعزول

وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في تونس يوم 14 مايو آيار 2013 - رويترز

باريس (رويترز) - قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس يوم الثلاثاء إنه يجب الافراج عن الرئيس المصري المعزول محمد مرسي ووصف الوضع السياسي في مصر بأنه "حرج للغاية".

وأضاف للصحفيين في باريس "تدعو فرنسا إلى نبذ العنف والافراج عن السجناء السياسيين بمن فيهم الرئيس السابق مرسي."

(إعداد علا شوقي للنشرة العربية - تحرير أمل أبو السعود)

Reuters Arabic

29‏/07‏/2013

يوليو 29, 2013

تقرير رويترز : اشتون تزور مصر في مهمة وساطة نيابة عن الاتحاد الاوروبي

 

آشتون خلال اجتماع في المنامة يوم 30 يونيو حزيران 2013. تصوير: حمد محمد - رويترز

القاهرة (رويترز) - وصلت كاثرين آشتون مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي إلى القاهرة يوم الاثنين وهي أول مسؤولة كبيرة تزور الحكام الجدد في مصر منذ مقتل 80 شخصا على الاقل من مؤيدي الرئيس الاسلامي المعزول محمد مرسي.

وأثارت حوادث القتل التي وقعت يوم السبت قلقا عالميا من ان أكبر الدول العربية عددا للسكان تشهد مواجهات أوسع بعد ان عزل الجيش مرسي في الثالث من يوليو تموز.

من المقرر ان تجتمع آشتون مع الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائد القوات المسلحة المصرية الذي عزل مرسي ومع الرئيس المؤقت عدلي منصور ومسؤولين من حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الاخوان المسلمين.

وقالت آشتون في بيان انها ستسعى الى "عملية انتقالية شاملة تضم جميع الجماعات السياسية بما فيها الاخوان المسلمين."

ولم يتضح ما هو النفوذ الذي تتمتع به آشتون. والولايات المتحدة هي الداعم الغربي الرئيسي لمصر ومصدر المساعدات العسكرية لكن الاتحاد الاوروبي هو أكبر مانح للمساعدات المدنية لمصر.

ويحاول الاتحاد الاوروبي الوساطة في الازمة السياسية في مصر طوال الشهور الستة الماضية في الوقت الذي ينظر فيه المصريون بريبة متزايدة الى مشاركة الولايات المتحدة.

وفيما يؤكد على مخاطر سفك مزيد من الدماء هدد عدة الاف من مؤيدي جماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي اليها مرسي بالقيام بمسيرة الى مقر المخابرات الحربية في تحد لتحذير الجيش بالابتعاد عن المنشآت العسكرية.

وعادوا في وقت مبكر من صباح الاثنين بعد ان غادروا موقع اعتصام جماعة الاخوان في ميدان رابعة العدوية بالقاهرة وهم يردون "بالروح بالدم نفديك يامرسي

وقال اسلام توفيق الذي يبلغ 26 عاما "الخطر الذي نواجهه بسبب الوضع السياسي والانقلاب أكبر من أعمال العنف التي نواجهها في المسيرات." وتوفيق بين الاف المؤيدين لمرسي الذين يعتصمون بميدان رابعة العدوية في شمال القاهرة للمطالبة بعودة أول رئيس جاء بانتخابات حرة في مصر.

وقالت وزارة الصحة اليوم الاثنين ان 80 شخصا قتلوا في الساعات الاولى صباح يوم السبت عندما فتحت قوات الأمن النار على المتظاهرين ليرتفع بذلك إجمالي عدد القتلى عما كان عليه عندما أعلن أن العدد 72 شخصا.

ومرسي رهن احتجاز الجيش منذ عزه وقدمته الحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش الى التحقيق في اتهامات تشمل القتل.

وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية إن السلطات المصرية ألقت القبض في ساعة مبكرة من صباح الاثنين على أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط الإسلامي ونائبه عصام سلطان.

وأثار القاء القبض على زعماء اسلاميين وأعمال القتل التي وقعت فجر السبت مخاوف من ان يكون الجيش يخطط لاقصاء جماعة الاخوان المسلمين والمخاطرة بمزيد من عدم الاستقرار في بلد يبلغ عدد سكانه 84 مليون نسمة.

وأمضت جماعة الاخوان المسلمين عشرات السنين في الظل قبل ان تصعد الى السلطة بفضل الانتفاضة التي أطاحت بحسني مبارك في عام 2011 . واستمر الاخوان المسلمون في الحكم لمدة عام قبل ان يخرجهم الجيش.

وظهر السيسي يوم الاحد للمرة الاولى منذ وقوع اعمال القتل امام كاميرات التلفزيون في حفل تخريج دفعة جديدة بكلية الشرطة.

وقوبل السيسي بحفاوة شديدة حيث صفق له الحاضرون وقوفا واشاد به وزير الداخلية محمد ابراهيم.

ويقول الجيش انه لا يريد الاحتفاظ بالسلطة وانه يهدف الى تسليمها لحكم مدني كامل مع "خارطة طريق" لاجراء انتخابات برلمانية في غضون ستة أشهر.

كن الدور العام الذي يقوم به السيسي كوجه للنظام الجديد زرع شكوكا بشأن نوايا الجيش وتقول جماعة الاخوان المسلمين انها ليس لها شأن بخارطة الطريق.

وقال وزير الخارجية المؤقت نبيل فهمي لرويترز يوم الأحد ان الانقسامات العميقة ستؤدي الى المزيد من المآسي. والقى باللوم على الاخوان المسلمين في اعمال العنف لكنه قال انهم يجب ان يكونوا جزءا من المستقبل السياسي للبلاد.

من ماجي فيك وشيماء فايد

(إعداد رفقي فخري للنشرة العربية - تحرير علا شوقي)

Reuters Arabic

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى