آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سكينة فؤاد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سكينة فؤاد. إظهار كافة الرسائل

11‏/02‏/2018

23‏/09‏/2016

سبتمبر 23, 2016

سكينة فؤاد.. من معارضة مبارك للهيئة الاستشارية في فريق مرسي ولغايت النهاردة برضك

Media preview


«الوطن والحدود والثورة في خطر.. واللصوص والقتلة ومن أفسدوا هذا الوطن ودمّروه ونهبوه يقاتلون في معركتهم الأخيرة، يطلقون الرصاص على الثورة، التي يجب أن تكون حمايتها وتأمينها، هو الهدف الأول والأخير لجميع الأمناء والمخلصين»، بهذه الكلمات اختتمت الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد مقالها بصحيفة «الشروق»، بعد 9 أيام من إطاحة ثورة يناير بمبارك.


سكينة فؤاد، التي عينت بموجب قرار من الرئيس محمد مرسي ضمن هيئته الاستشارية، بعد مرور عام من ثورة يناير كتبت تحت عنوان «نعم.. مبارك ما زال يحكم مصر»، حيث أشارت بمقالها في صحيفة «التحرير» إلى أن المصريين شهدوا في عهد مبارك «أقسى أشكال الفقر والجوع والمرض والاستذلال والاستعباد والفساد والجهل والتخلف».

وسكينة فؤاد، كاتبة صحفية وروائية، ولدت في 1 سبتمبر 1945، بمحافظة بورسعيد، نالت ليسانس الآداب من كلية الآداب جامعة القاهرة العام 1964، حسب موقع «ويكيبيديا».

وبدأت حياتها العملية في الصحافة ومن ثم الأدب، وتزوجت من الصحفي أحمد الجندي، مدير تحرير صحيفة «الأخبار»، الذي توفي في أبريل 2004.

تهتم سكينة فؤاد بضرورة فصل الجيش المصري عن العمل بالسياسة، ويظهر ذلك فور الإطاحة بمبارك، حيث دعت المجلس العسكري وقتها إلى «تشكيل مجلس رئاسي انتقالي يتولى سلطات رئيس الجمهورية، ليرفع العبء الخطير عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لتتفرغ لمهماتها المقدسة بعد أن أدت دورها العظيم فى حماية الثورة»، حسب قولها.

واعتبرت في عناوين إحدى مقالاتها أن «اشتغال الجيش بالسياسة سبب هزيمة 67»، كما تهتم في الوقت نفسه بتحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية، حيث تنادي بـ«تطبيق مباديء عاجلة للعدالة الاجتماعية، وتضيق المساحات الفلكية بين المصريين كرفع الحدود الدنيا للرواتب، ووضع أسقف للحد الأعلى لا تتجاوز النسب المتعارف عليها»، واستقالت من المجلس الاستشاري الذي شكل عقب ثورة 25 يناير، اعتراضًا على ما سمته بـ«تشويه الثورة».

أما عن رؤيتها لحكومة ما بعد الثورة، ترى سكينة فؤاد أنه لابد من «تشكيل حكومة من خبراء وطنيين من مختلف الأطياف السياسية ومن المستقلين».

واشتهرت سكينة فؤاد بفضح النظام السابق في ملف زراعة القمح ، لدرجة أنها جددت عهدها على استمرار الكتابة عن هذا الأمر، بعد أن طالبها الثوار حسب قولها بأن تعيد «فتح ملف زراعة القمح والاكتفاء الذاتى منه ومن محاصيلنا الأساسية خصيصا.. وجدت الآلاف من الثوار يحفظون لي ما كتبت وينادونني بالعودة لنزرع القمح، ويحفظون ما قدمت من وثائق إدانة لمافيا الاستيراد ودعم للوبي الصهيونى ومنتجاته وخبراته».

سكينة فؤاد شغلت عدة مناصب منها مدير تحرير مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، وعرف عنها اهتمامها بقضايا الأمن الغذائي في مصر وانتقاداتها لوزير الزراعة المصري السابق يوسف والي.

أما عن مؤلفاتها فلها روايات عدة من بينها «ليلة القبض على فاطمة»، و«بنات زينب»، كما جمعت عددًا من مقالاتها حول الأمن الغذائي في مصر، والنقد للفساد والتلوث الغذائي، في أعمالها الكاملة، ونشرت كتابًا بعنوان «ترويض الرجال»، وآخر باسم «حروب جديدة».

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى