12/09/2023
15/01/2022
09/11/2021
07/11/2021
بالتفاصيل : يدعمونه لرئاسة ليبيا.. الكشف عن اجتماع بين المخابرات الإسرائيلية وصدام حفتر
يدعمونه لرئاسة ليبيا.. الكشف عن اجتماع بين المخابرات الإسرائيلية وصدام حفتر
التقى مسؤولو المخابرات الإسرائيلية على انفراد هذا الشهر مع صدام، نجل أمير الحرب الليبي خليفة حفتر، لمناقشة ترشيحه للرئاسة لعام 2021، في إشارة إلى أن الاحتلال يدعم محاولته الوصول للرئاسة، حسبما قال مصدر مطلع على الاجتماع لصحيفة “واشنطن فري بيكون”.
وقالت الصحيفة إن صدام حفتر يسعى بهدوء للحصول على الدعم الغربي لحملته الانتخابية، والتي من المتوقع أن يواجه فيها سيف الإسلام القذافي، نجل معمر القذافي.
ويُنظر إلى صدام على أنه وكيل لوالده خليفة حفتر، وهو مواطن أمريكي وليبي مزدوج.
وقد يؤدي انتصار حفتر إلى توثيق العلاقات بين الكيان الإسرائيلي وليبيا، التي لا تعترف بدولة الاحتلال.
وفي العام الماضي، وافق المغرب والسودان والبحرين والإمارات على تطبيع العلاقات مع الكيان.
وخلال الاجتماع مع مسؤولي المخابرات الإسرائيلية، الذي عقد في وقت سابق من هذا الشهر، ناقش حفتر الابن “الوضع في المنطقة” و”تطلعه لاستقرار بلاده”، فضلا عن دعمه المعلن لـ”الديمقراطية والقانون والنظام” في بلاده، بحسب الصحيفة، التي قالت إن: “الاسرائيليين يدعمونه”.
ويُعتقد منذ فترة طويلة أن وكالات الاستخبارات الإسرائيلية تدعم حفتر الوالد، لكن الحكومة الإسرائيلية لم تعلن ذلك علنًا.
ومن المقرر إجراء الانتخابات العامة في ليبيا في 24 ديسمبر 2021، وهي الأولى منذ 2014.
وتأجلت محاولات تحديد موعد الانتخابات في 2018 و2019 بسبب الحرب الأهلية في البلاد.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكد البرلمان الليبي تشكيل حكومة مؤقتة برئيس وزراء مؤقت ومجلس رئاسي.
وتتوقع مصادر الاستخبارات الإسرائيلية أن تكون الانتخابات معركة بين حفتر وسيف الإسلام القذافي، وفقًا لصحيفة “إسرائيل هايوم”.
ويُزعم أن محاولة القذافي مدعومة من إدارة فلاديمير بوتين، التي قيل إنها التقت بالمرشح في موسكو في سبتمبر، وفقًا لصحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية.
وشغل القذافي منصب رئيس الوزراء في الأيام الأخيرة من نظام والده، وهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائمه ضد الإنسانية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لصحيفة “واشنطن فري بيكون” إن الولايات المتحدة لا تتخذ موقفا بشأن المرشحين الليبيين المحتملين، لكنه أضاف أن القذافي ما زال على قائمة العقوبات الأمريكية.
وأضاف المتحدث “بينما لا نتخذ أي موقف بشأن المرشحين، نلاحظ أن سيف الإسلام القذافي مدرج تحت عقوبات الأمم المتحدة والولايات المتحدة، ويظل أيضا خاضعا لمذكرة توقيف معلقة صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية”.
ويدّعي حفتر الابن، وهو نقيب سابق في الجيش الوطني الليبي، أنه يحمل رؤية علمانية مؤيدة للديمقراطية لليبيا، تمشيًا مع والده، لكنه أثار انتقادات أيضًا من الأمم المتحدة والنشطاء الليبيين بعد قيادته كتيبة سرقت نحو نصف مليار دولار من مصرف ليبيا المركزي في عام 2017.
وكان والد حفتر قائدًا عسكريًا سابقًا موثوقًا به في عهد معمر القذافي قبل أن ينشق ويصبح أحد عناصر وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في التسعينيات.
وقضى حفتر ما يقرب من 20 عامًا في شمال ولاية فرجينيا وعاد إلى ليبيا في عام 2011.
ويتمتع حفتر بدعم الغرب لسنوات، لكن هذه التحالفات تم تقويضها بعد أن شن حصارًا عسكريًا عام 2019 ضد الحكومة المؤقتة المدعومة من الأمم المتحدة في طرابلس.
ووبخ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون علنًا أمير الحرب الليبي- الذي دعمته فرنسا لسنوات- بسبب الحملة العسكرية الدموية، واتهمته جماعات حقوق الإنسان بارتكاب جرائم حرب عشوائية.
لكن الحصار لم يضر على ما يبدو بعلاقة حفتر مع الرئيس دونالد ترامب، الذي تحدث إلى أمير الحرب عبر الهاتف في ذلك الوقت و “اعترف بالدور الهام للمشير حفتر في محاربة الإرهاب وتأمين موارد ليبيا النفطية”.
https://raiakhr.com/?p=11794
موقع أمريكي: صدام حفتر طلب من إسرائيل دعمه في الانتخابات
كشف تقرير لجنة خبراء صادر عن الأمم المتحدة، تورّط صدام خليفة، نجل اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر بسرقة أموال حكومية في نهاية 2017، خلال عملية نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش، للسيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي.وأشار التقرير إلى تهديد وابتزاز من مجموعات مسلحة للمؤسسات الحكومية في ليبيا، باستخدام ملحوظ للعنف من أجل السيطرة على مؤسسات الدولة، ولا سيما في العاصمة طرابلس.
كذلك كشف عن سرقة أموال في نهاية 2017 نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش بقيادة صدام خليفة حفتر، من خلال السيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي، شرق ليبيا، ونقل كمية من النقود إلى جهة مجهولة تقدّر بنحو 639 مليون دينار و159 مليون يورو و1.9 مليون دولار، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الفضة.
وأكد الخبراء أن مؤسسة الوطنية للنفط ومؤسسة الليبية للاستثمار ومصرف ليبيا المركزي، تشكل أهدافا للتهديدات والهجمات، ما أثر في أداء القطاعين النفطي والمالي.
وعرّج التقرير على قيام ائتلاف من الجماعات المسلحة برئاسة إبراهيم الجضران، المسؤول السابق لجهاز حرس المنشآت النفطية، فرع المنطقة الوسطى، بقيادة الهجوم، بغية السيطرة على محطات النفط، مشيراً إلى إلحاق أضرار بمرافق تخزين ميناء رأس لانوف النفطي.
وأكد تقرير اللجنة تدخل “كتيبة النواصي” (مجموعة مسلحة) في أنشطة المؤسسة الليبية للاستثمار، وقد أجبرتها على تعيين مرشحين لها بعد تهديد من قائد الكتيبة، كما اضطرت قيادات إدارية في المؤسسة لمغادرة طرابلس.
وفي مايو/ أيار 2018، حاولت المؤسسة نقل مقرها إلى خارج “برج طرابلس”، وسط العاصمة، كي تظل قادرة على العمل، لكن المجموعة المسلحة غادرت وخطفت موظفا لبضع ساعات، وفقا للتقرير.
وفي ما يتعلق بالمؤسسة الوطنية للنفط، لاحظ فريق الخبراء أن مجموعات مسلحة تحاول أن يكون لها نفوذ في المؤسسة، مشيرا إلى أنه في فبراير/ شباط 2018 التقى قائد “كتيبة ثوار طرابلس” عضو مجلس إدارة المؤسسة، سعياً لفرض صفقة تجارية. وفي الشهر ذاته، زار قائد الكتيبة المؤسسة مدّعيا أنه يمثل شركة كندية، وهدّد بالعنف لفرض الصفقة.
حفتر يزور "إسرائيل": ساعدونا وسنقيم علاقات معكم
ذكر تقرير "إسرائيلي" اليوم الأحد، أن صدام حفتر، نجل قائد ما يسمى الجيش الوطني الليبي، الجنرال خليفة حفتر، وصل إلى الكيان "الإسرائيلي"، يوم الإثنين الماضي، حاملا رسالة من والده تطلب مساعدة عسكرية سياسية "إسرائيلية"، وفي المقابل تعهد بإقامة علاقات دبلوماسية في المستقبل بين ليبيا وإسرائيل.
وذكر التقرير الذي نشره محلل الشؤون الاستخبارية في مدونته في موقع "هآرتس"، يوسي ميلمان، أن الزيارة استمرت ساعة ونصف الساعة في مطار بن غوريون.
ووصل صدام حفتر بطائرة "فالكون" إلى مطار بن غوريون الدولي قرب تل أبيب، قادما من دبي. وبعد ساعة ونصف الساعة من توقف الطائرة في المطار، أقلعت متجهة إلى ليبيا، وفقا لميلمان.
وأضاف ميلمان أنه ليس واضحا مع من التقى صدام حفتر أثناء توقفه في مطار بن غوريون، "لكن والده أجرى اتصالات سرية مع إسرائيل في الماضي، ومندوبو شعبة ’تيفيل’ في الموساد التقوا معه أكثر من مرة.
كما أجرى مندوبون من مجلس الأمن القومي الإسرائيلي اتصالات مع جهات ليبية في السنوات الأخيرة". وأشار ميلمان إلى أن مسؤولا سابقا في الشاباك، يشار إليه بالحرف "ر" لقبه "ماعوز"، هو الذي يشرف على "صيانة الاتصالات مع دول عربية"، بتكليف من رئيس مجلس الأمن القومي السابق، مئير بن شبات.
لكن "ماعوز" تنحى عن منصبه هذا في أعقاب خلافات بينه وبين رئيس الموساد السابق، يوسي كوهين، الذي انتهت ولايته في أيار/مايو الماضي. وبعد بدء ولاية الحكومة "الإسرائيلية" الجديدة، أودع "الملف الليبي" بأيدي نمرود غوز، وهو مسؤول سابق في الشاباك ويرأس حاليا دائرة الشرق الأوسط وأفريقيا والعلاقات السياسية في مجلس الأمن القومي.
وحسب ميلمان، فإن زيارة حفتر الابن في "إسرائيل"، الأسبوع الماضي، مرتبطة بانتخابات الرئاسة الليبية التي يتوقع أن تجري في 23 كانون الأول/ديسمبر المقبل. وتابع ميلمان إن "إسرائيل" كانت تهتم دائما بليبيا، بسبب موقعها الجيو إستراتيجي على البحر المتوسط وبجوار مصر، وكذلك بسبب جالية يهودية كبيرة التي كانت في ليبيا وتأثيرهم بعد هجرتهم إلى إيطاليا.
كذلك كان لدعم الرئيس الليبي السابق، معمر القذافي، للمنظمات الفلسطينية سبب في تركيز "إسرائيل" اهتمامها على ليبيا، إلى جانب سعيه لحيازة أسلحة كيميائية وبيولوجية. لكن "إسرائيل" فوجئت من أن القذافي سعى إلى تطوير سلاح نووي بعد إعلان الولايات المتحدة عن اتفاق مع ليبيا حول وقف هذا البرنامج النووي.
وأضاف ميلمان أن الاستخبارات الإسرائيلية أدخلت إلى ليبيا عملاء للموساد وأنزلت قوات كوماندو ووجهت نحوها وسائل استخبارات عسكرية تكنولوجية. وتابع ميلمان إنه في موازاة ذلك، أجرى مندوبون "إسرائيليون" اتصالات "ذات طابع سياسي وإنساني مع نظام القذافي، في سنوات الالفين. وركز هذه الاتصالات نجل القذافي، سيف الإسلام، وشارك فيها رجال أعمال يهود من أصول ليبية".
ووفقا لميلمان، فإن الموساد والشاباك أجريا اتصالات مع حفتر من أجل إحباط إرسال شحنات أسلحة "مسروقة" من المخازن الليبية إلى حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان. بحسب زعمه.
وأشار ميلمان إلى أن "إسرائيل" أيدت حفتر في الصراع الليبي الداخلي، لكن في مرحلة لاحقة تقرر في "الموساد" أنه ينبغي إقامة علاقات مع الحكومة الرسمية في طرابلس. والإثنين الماضي، هبطت طائرة خاصة تابعة لشخصية مقربة من قائد ما يسمى الجيش الوطني الليبي، الجنرال خليفة حفتر، في مطار بن غوريون في اللد، قادمة من مطار دبي، بحسب ما أفاد الصحافي الإسرائيلي إيتاي بلومينتال.
وكتب بلومينتال، وهو مراسل الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "كان"، تغريدة على حسابه في "تويتر"، قال فيها إن "طائرة خاصة من طراز (P4-RMA) يستخدمها رجال الجنرال الليبي خليفة حفتر، الذي يسيطرعلى شرق ليبيا، ستهبط في مطار بن غوريون".ولم يتطرق الصحافي الإسرائيلي إلى أفراد ركاب الطائرة الذين لم تتضح هويتهم، وإذا ما كانت ستعقد لقاءات بين الشخصيات التي كانت على متن الطائرة، وبين المسؤولين الإسرائيليين.
وأضاف بلومينتال في تغريديه "يحظى الجنرال حفتر بدعم روسيا، ومصر والإمارات والأردن وفرنسا، وفي الماضي كانت هناك مزاعم بأن إسرائيل تساعده أيضا". ولم يصدر أي تعليق من حفتر أو الجانب الإسرائيلي بشأن الطائرة التابعة لرجال حفتر، علما أنه لا توجد علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وليبيا. المصدر : شهاب
تفاصيل: https://shehabnews.com/p/91027
02/07/2019
القصة الكاملة ليبيا: تقرير أُممي يكشف تورّط نجل حفتر في سرقة أموال مصرف ليبيا المركزى ببنغازى
كشف تقرير لجنة خبراء صادر عن الأمم المتحدة، تورّط صدام خليفة، نجل اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر بسرقة أموال حكومية في نهاية 2017، خلال عملية نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش، للسيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي.وأشار التقرير إلى تهديد وابتزاز من مجموعات مسلحة للمؤسسات الحكومية في ليبيا، باستخدام ملحوظ للعنف من أجل السيطرة على مؤسسات الدولة، ولا سيما في العاصمة طرابلس.
كذلك كشف عن سرقة أموال في نهاية 2017 نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش بقيادة صدام خليفة حفتر، من خلال السيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي، شرق ليبيا، ونقل كمية من النقود إلى جهة مجهولة تقدّر بنحو 639 مليون دينار و159 مليون يورو و1.9 مليون دولار، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الفضة.
وأكد الخبراء أن مؤسسة الوطنية للنفط ومؤسسة الليبية للاستثمار ومصرف ليبيا المركزي، تشكل أهدافا للتهديدات والهجمات، ما أثر في أداء القطاعين النفطي والمالي.
وعرّج التقرير على قيام ائتلاف من الجماعات المسلحة برئاسة إبراهيم الجضران، المسؤول السابق لجهاز حرس المنشآت النفطية، فرع المنطقة الوسطى، بقيادة الهجوم، بغية السيطرة على محطات النفط، مشيراً إلى إلحاق أضرار بمرافق تخزين ميناء رأس لانوف النفطي.
وأكد تقرير اللجنة تدخل “كتيبة النواصي” (مجموعة مسلحة) في أنشطة المؤسسة الليبية للاستثمار، وقد أجبرتها على تعيين مرشحين لها بعد تهديد من قائد الكتيبة، كما اضطرت قيادات إدارية في المؤسسة لمغادرة طرابلس.
وفي مايو/ أيار 2018، حاولت المؤسسة نقل مقرها إلى خارج “برج طرابلس”، وسط العاصمة، كي تظل قادرة على العمل، لكن المجموعة المسلحة غادرت وخطفت موظفا لبضع ساعات، وفقا للتقرير.
وفي ما يتعلق بالمؤسسة الوطنية للنفط، لاحظ فريق الخبراء أن مجموعات مسلحة تحاول أن يكون لها نفوذ في المؤسسة، مشيرا إلى أنه في فبراير/ شباط 2018 التقى قائد “كتيبة ثوار طرابلس” عضو مجلس إدارة المؤسسة، سعياً لفرض صفقة تجارية. وفي الشهر ذاته، زار قائد الكتيبة المؤسسة مدّعيا أنه يمثل شركة كندية، وهدّد بالعنف لفرض الصفقة.
العبرية العربية كالمعتاد تبرئ ابن حفتر صدام من سرقة بنك بنغازى