12/09/2022
18/12/2021
28/08/2021
29/05/2021
25/05/2021
يا لهوك منك له
30/10/2017
29/09/2017
21/09/2017
الجبير بالوثائق والأدلّة قطر مدانة
17/09/2017
15/09/2017
12/09/2017
أحمد موسى ساخرًا سامح شكري صفع ممثل قطر على قفاه
شكري ردًا على كلمة الوزير القطري بالجامعة العربية: "مهاترات وكلام خارج"
رفض وزير الخارجية سامح شكري ما تضمنته كلمة وزير الشئون الخارجية القطري سلطان المريخي في اجتماع وزراء الخارجية العرب الْمنعقد الْيَوْمَ بجامعة الدول العربية ووصفها بـ"المهاترات والكلام الخارج".
وقال شكري، في تعقيبه على مداخلة الوزير القطري، "نحن لانقبل بما تحدث به مندوب قطر ونعتبر كلامه خارجا .. لا يجب أن يثار، وأن أسلوبه غير مقبول". ووصف شكري حديث الوزير القطري بـ"المهاترات وحديث غير ملائم تضمن عبارات متدنية لا يجب استخدامها في مثل هذه الأروقة".
وقال سامح شكري "نحن نعلم جمعيا التاريخ القطري في دعم الإرهاب وما تم توفيره من أسلحة وأموال لعناصر متطرفة في سوريا وليبيا واليمن وداخل أدت إلى استشهاد العديد من أبناء مصر، مشددا على أن هذه حقوق لن تضيع".
وأضاف " نحن شعوب لدينا رصيد من التاريخ يمتد لسبعة ألاف سنة وعندما نتكلم نتكلم عن حقائق وعندما نتصرف نتصرف بمسؤولية".
وقال وزير الخارجية "سوّف نستمر في الدفاع عن مصالحنا والدفاع عن مواطنينا واتخاذ كل الإجراءات التي تكفلها القوانين الدولية".
دخل وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية سلطان المريخي، في مشادة كلامية مع رئيس وفد السعودية إلى الجامعة العربية السفير أحمد قطان خلال اجتماع وزارء الخارجية العرب والذي عقد اليوم الثلاثاء بمقر الجامعة العربية.
وقال ممثل قطر خلال الجلسة "الأخ أحمد القطان نبرته فيها تهديد، أنا ما اعتقد أنه قد هذه المسؤولية وإنه يقولها"، ورد عليه قطان "أنا قدها ووقدود إن شاء الله". ورد الوزير القطري موجها حديثه إلى قطان "لما اتكلم أنت تسكت"، وقال قطان "أنت اللي تسكت".
شهدت الجلسة الافتتاحية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب اليوم الثلاثاء حالة من الجدل والنقاش الحاد خلفتها كلمة وزير الدولة القطري للشئون الخارجية سلطان المريخي الذي كان آخر المتحدثين في قائمة الوزراء.
فبعد أن انتهى الوزير القطري من إلقاء كلمته طلب رئيس وفد السعودية السفير أحمد قطان من رئيس الجلسة وزير خارجية جيبوتي الرد إلا أن رئيس الجلسة طلب إنهاء الجلسة الافتتاحية وترك الردود للجلسة المغلقة.
إلا أن وزير الخارجية سامح شكري أكد من جانبه ضرورة إتاحة الفرصة للرد في الجلسة المفتوحة خاصة وأن رئيس الوفد القطري تحدث في جلسة مفتوحة ولم تكن كلمته مجدولة ضمن قوائم المتحدثين.
ووصف شكري ما ورد في كلمة الوزير القطري بـ"التدني الأخلاقي" الذي لا يليق في التحدث مع دول لها تاريخ في الحضارة الإنسانية رافضا بشدة ما ورد على لسان الوزير القطري.
واستقر الرأي في النهاية على استمرار فتح الجلسة للرد.
09/09/2017
بالتفاصيل الأزمة الخليجية: السعودية تعلن "تعطيل التواصل" مع قطر بسبب "تحريفها الحقائق"
أعلنت السعودية تعطيل أي تواصل مع قطر بشأن الأزمة الخليجية المستمرة منذ أكثر من ثلاثة شهور.
واتهمت المملكة الدوحة بتحريف الحقائق، بما لا يعزز بناء الثقة المطلوبة للحوار، حسب وكالة الأنباء السعودية.
وجاءت هذه الخطوة السعودية بعد ساعات من اتصال هاتفي بين الشيخ حمد بن تميم آل ثاني أمير قطر، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي.
وكانت وكالة الأنباء القطرية قد قالت إن الاتصال الهاتفي جاء "بتنسيق من الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
وأضافت أن الأمير "وافق على طلب ولي العهد السعودي بتكليف مبعوثين لبحث الخلافات، على أن يبحثوا القضايا العالقة دون المساس بسيادة الدول".
غير أن وكالة الأنباء السعودية نقلت عن مصدر مسؤول بوزارة الخارجية اتهامه للسلطات القطرية بـ "تحريف مضموم الاتصال" بين تميم وبن سلمان.
ولم يحدد المصدر بالضبط طبيعة التحريف المزعوم.
غير أنه نُقل عنه قوله إن "الاتصال كان بناءً على طلب قطر وطلبها للحوار مع الدول الأربع حول المطالب"، التي تشترط هذه الدول تلبيتها لإنهاء مقاطعتها لقطر.
وكانت وكالة الأنباء السعودية قد أعلنت مساء الجمعة أن أمير قطر اتصل هاتفيا بولي العهد السعودي، وأنه أبدى رغبته بالجلوس على طاولة الحوار ومناقشة مطالب الدول الأربع المقاطعة للدوحة بما يضمن مصالح الجميع.
ووصف المصدر المسؤول بوزارة الخارجية السعودية السبت ما نشرته الوكالة القطرية بأنه "استمرار لتحريف السلطة القطرية للحقائق، ويدل بشكل واضح أن السلطة القطرية لم تستوعب بعد أن المملكة العربية السعودية ليس لديها أي استعداد للتسامح مع تحوير السلطة القطرية للاتفاقات والحقائق".
وحسب المصدر نفسه، فإن السعودية "تعلن تعطيل أي حوار أو تواصل مع السلطة في قطر حتى يصدر منها تصريح واضح توضح فيه موقفها بشكل علني، وأن تكون تصريحاتها بالعلن متطابقة مع ما تلتزم به".
ووصف السياسة القطرية بالتخبط، قائلا إن هذا "لا يعزز بناء الثقة المطلوبة للحوار".
وكانت السعودية والإمارات والبحرين ومصر قد قطعت قبل أكثر من 3 شهور العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بما فيها الرحلات الجوية مع قطر ، واتهمتها بدعم منظمات إرهابية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.
وتنفي الدوحة بشدة هذه الاتهامات وتصف عقوبات الدول الأربع ضدها بالحصار المخالف للقوانين الدولية.
وتقول قطر أيضا إن مطالب الدول الأربع لإنهاء الأزمة غير مقبولة وليست مقبولة لأنها تنتهك سيادتها.
06/09/2017
27/08/2017
15/08/2017
12/08/2017
موقع بريطاني يكشف مفاجأة بشأن وسيط واشنطن لحل الأزمة الخليجية الجنرال الأميركي حصل على 20 مليون دولار سراً من الإمارات
قال موقع ميدل إيست موينتر البريطاني الجمعة 11 أغسطس/آب 2017، إن الجنرال المتقاعد أنتوني زيني، الذي كلَّفته الولايات المتحدة بالخليج في محاولةٍ لحلِّ أزمة قطر، حصل على 20 مليون دولار بشكل سري من الإمارات على شكل تبرعات.
ويعمل زيني رئيساً شرفياً لمعهد الشرق الأوسط للأبحاثٍ في واشنطن.
وكان موقع "ذي إنترسبت" الأميركي هو أول من كَشَفَ عن التبرُّع المذكور، إثر اكتشاف مراسلاتٍ دبلوماسية سرية ورسائل إلكترونية نُشِرَت بعد اختراق حساب السفير الإماراتي بواشنطن، يوسف العتيبة. ويُعتَقَد أنَّ مُخترقين إلكترونيين أو شخصاً يمكنه الدخول على إلى بريد العتيبة الإلكتروني قد تحصَّل على الوثائق ثم سلَّمها لموقع ذي إنترسبت.
ووصل كلٌ من المبعوثين زيني وتيموثي لينديركينغ، نائب مساعد وزير الخارجية، إلى الكويت يوم الإثنين، 7 أغسطس/آب، لبدء جولة دبلوماسية كجزءٍ من الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لإيجاد مخرجٍ من المأزق الواقعة فيه دول الخليج. وكان الوفد الأميركي، والذي ينوي زيارة كل الأطراف الرئيسية بالأزمة، في أبوظبي الخميس، 10 أغسطس/آب، حيث استقبلهم ولي العهد، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وستكون العاصمة المصرية، القاهرة، آخر محطات هذه الجولة.
ولاقى اختيار زيني ترحاباً حاراً من عدد من المؤسسات في واشنطن. وقال مارسيل وهبة، رئيس معهد دول الخليج العربي بواشنطن: "قلّة من الشخصيات الأميركية تحظى باحترامٍ وإعجابٍ من قبل جميع حكومات مجلس التعاون الخليجي كالذي يتمتَّع به أنتوني زيني".
وأشاد تشارلز ليستر أيضاً، وهو زميلٌ كبير بمعهد الشرق الأوسط، باختيار الزيني قائلاً إنَّه: "سيتدخَّل في هذا الموقف الموقف بسنواتٍ طويلةٍ من خبرته في العمل عن كثبٍ وعلى أعلى المستويات مع دول التعاون الخليجي من خلال عمله بالقيادة المركزية الأميركية".
وذهب بول سالم، نائب رئيس معهد الشرق الأوسط للتحليل السياسي، إلى أبعد من ذلك، متجهاً إلى موقع تويتر ليقول إنَّه يشعر "بالفخر" أنَّ عضواً بمجلس إدارة معهد الشرق الأوسط قد اُختير للعمل على أزمة قطر، مشيراً إلى زيني.
وقال في تغريدته: "أشعر بالسعادة والفخر أنَّ الجنرال أنتوني زيني، العضو بمجلس إدارة معهد الشرق الأوسط، سيكون مبعوثاً للولايات المتحدة للعمل على حلِّ الخلاف المتعلِّق بقطر".
وفي المقابل، أثار اختيار زيني حفيظة البعض في المجتمع السياسي إذ عبَّر بعض المعلِّقين عن اندهاشهم من قرار واشنطن بإرسال الجنرال السابق زيني، نظراً لعلاقته بمعهدٍ أفادت التقارير تلقّيه 20 مليون دولار من الإمارات، وهي إحدى أكبر داعمي الحصار المفروض على قطر.
وكتب الباحث كريستيان أولريكسن على موقع تويتر تغريدةً علَّق فيها على تغريدة سالم قائلاً: "إنَّها حلقة مدهشة: تقدَّمت الإمارات بتبرعٍ مزعوم لمركز أبحاثٍ أصبح رئيسه الشرفي لاحقاً المبعوث الأميركي المُكلَّف بحل أزمة قطر".
ليس واضحاً ما إذا كانت إدارة ترامب قد علمت بأمر الكشف عن هذا التبرُّع، أو ما إذا كان ذلك يؤثر على اختيارها لمبعوث الدولة لحلِّ الأزمة إذا علمت بكون زيني عضواً بمجلس إدراة مركز أبحاثٍ تلقى ملايين الدولارات من أحد الأطراف المعنية بالأزمة.
وبينما أصبح النفوذ الإماراتي المُتضخِّم على الكونغرس الأميركي محل تركيزٍ شديد في الآونة الأخيرة، فإنَّ تبرُّع أبوظبي بمبلغ 20 مليون دولار لصالح معهد الشرق الأوسط ما زال أمراً مفاجئاً نظراً لحجم التبرُّع. ويوحي القدر المهول من المال الذي أنفقته أبوظبي بمدى استعدادها لفعل الكثير في سبيل التأثير على الفكر الأميركي وسياسة واشنطن تجاه الشرق الأوسط.