آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات ليبيا حفتر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ليبيا حفتر. إظهار كافة الرسائل

15‏/11‏/2021

نوفمبر 15, 2021

المرشح لرئاسة ليبيا : 10 جرائم لمليشيات حفتر أمام محققي الجنائية الدولية

 


أخيرا قررت المحكمة الجنائية الدولية، إرسال لجنة للتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها مليشيات الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، خلال 14 شهرا من عدوانها على العاصمة الليبية طرابلس.


وتشمل تلك الجرائم الإبادة الجماعية لعائلات في مدينة ترهونة (غرب)، وجرائم ضد الإنسانية، عبر اختطاف مدنيين وتعذيبهم والتنكيل بهم والتمثيل بجثثهم، وجرائم حرب تمثلت خاصة في قصف أحياء مدنية واستهداف طواقم طبية وقتل أسرى، وغيرها..


وكل هذه الجرائم التي ارتكبتها مليشيات حفتر، والمتعلقة بالإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب، والتي تولت السلطات الليبية توثيقها، تدخل ضمن اختصاصات المحكمة الجنائية الدولية، التي من بين أهدافها عدم السماح للمجرمين بالإفلات من العقاب.


والثلاثاء، أعلن محمد القبلاوي، المتحدث باسم الخارجية الليبية أن المحكمة الجنائية وافقت على طلب رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج، بشأن إرسال فريق للتحقيق بجرائم مليشيات حفتر في ترهونة (90 كلم جنوب شرق طرابلس) وجنوبي العاصمة، في النصف الثاني من يوليو/تموز الجاري.


وليس مؤكدا ما إذا كان فريق المحكمة الجنائية سيكتفي بالتحقيق في المقابر الجماعية في ترهونة وجنوبي طرابلس، أم أن عمله سيشمل كل جرائم الإبادة وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي تدخل ضمن اختصاص المحكمة الدولية.


ولكن إجمالا يمكن تلخيص أهم الجرائم التي ارتكبتها مليشيات حفتر، منذ هجومها على طرابلس في 4 أبريل/نيسان 2019، والتي تدخل ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، في النقاط التالية:


1- جرائم إبادة عائلات في ترهونة: حيث أبادت مليشيا اللواء التاسع ترهونة، التي تقودها عائلة الكاني، التابعة لمليشيات حفتر، عائلات في ترهونة بشكل كامل أو جزئي، ولم يسلم من جرائمهم حتى الأطفال الرضع ولا النساء الحوامل، على حد قول وزير العدل الليبي محمد لملوم، وهذا ما طال عائلات النعاجي وهرودة مثلا.


ولكن ليس مؤكدا إن كانت جرائم الإبادة تنطبق على العائلات أيضا كما أعلنت عنه الحكومة الليبية الشرعية، أم أن الأمر يتعلق فقط بالجماعات "القومية أو الإثنية أو العرقية أو الدينية" كما هو مُعرف رسميا، خاصة وأن المدعية العامة للمحكمة الجنائية فاتو بنسودا، تحدثت عن جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب ولم تتحدث بعد عن جرائم إبادة، وهو ما سيتضح بعد استكمال التحقيقات.


2- المقابر الجماعية: تعتبر من الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب، والتي فاق عددها 12 مقبرة، أغلبها في ترهونة، إذ بعد تحرير المدينة من العصابات الإرهابية التابعة لعائلة الكاني في 5 يونيو/حزيران 2020، تم العثور على مقابر جماعية لأشخاص مقيدين يعتقد أن بعضهم دفنوا أحياء.


3- مجازر: خلال فترة سيطرة مليشيا الكانيات (اللواء التاسع) على ترهونة ارتكبت عدة مجازر في حق المدنيين، طالت عائلات منافسة في المدينة، أو حتى عسكريين بالمدينة قتلوا لأسباب غير معروفة، ووجدت عشرات الجثث في مستشفى ترهونة العام، كما ارتكبت مليشيات حفتر عدة مجازر في حق المهاجرين غير النظاميين في طرابلس وتعرضت عدة أحياء شعبية بالعاصمة لقصف جوي أو مدفعي خلف عشرات القتلى المدنيين بينهم أطفال، على غرار أحياء الفرناج وأبوسليم وسوق الجمعة، ومجزرة مرزق في أقصى جنوب البلاد ومجزرة الكلية العسكرية في طرابلس.


4- التعذيب: تحدثت عدة وسائل إعلام ليبية عن تعرض جنود ومدنيين وقعوا أسرى لدى مليشيات حفتر لعمليات تعذيب، كما أن الجثث التي تم العثور عليها وُجد على بعضها آثار تعذيب، مما يؤكد أن التعذيب لم يكن فعلا معزولا.


5- أفران بشرية (الهولوكوست الليبي): أظهرت قناة فبراير الليبية (خاصة) مقاطع فيديو لزنازين ضيقة للغاية، لا يمكن للمحتجز داخلها سوى الجلوس في وضع القرفصاء، مع أبواب حديدية محكمة الإغلاق، ويتم إشعال النيران فوق أسطحها لتعذيب السجناء بالحرارة، حتى أن بعضهم شببها بأفران الهولوكوست النازية.


6- حرق الجثث: يبدو أن إشعال النيران فوق الزنازين لم يكن كافيا لطهي السجناء على نار هادئة، بل وصل الأمر إلى إحراق عدد منهم، ووجدت السلطات الليبية في منطقة قصر بن غشير (25 كلم حنوبي طرابلس) جثث متفحمة داخل حاوية، بينها جثة لطفلة صغيرة في الـ12 من العمر، وقامت السلطات بتوثيق هذه الجريمة المروعة.


7- قتل الأسرى: إذا كان المدنيون لم ينجوا من مذابح مليشيات حفتر، فالأمر أدهى وأمر بالنسبة لجنود الجيش الليبي التابع للحكومة الشرعية الذين وقعوا أسرى خلال المعارك، والذين يفترض أنهم محميون بمقتضى قوانين الحرب ومعاهدة جنيف 1949، حيث تم تصفية العشرات منهم، خاصة بعد مقتل محسن الكاني، أحد القادة الميدانيين لمليشيا الكانيات، في سبتمبر/أيلول 2019، بحسب بعض التقارير الأممية والإعلامية.


8- تلغيم الأحياء الجنوبية لطرابلس: تعتبر إحدى جرائم الحرب التي ارتكبتها مليشيات حفتر والمرتزقة الأجانب، خاصة وأن لا فائدة عسكرية ترجى من الألغام بعد انسحابهم من المنطقة، لكن الألغام والعبوات الناسفة (الأسلحة المؤجلة) ما تزال إلى اليوم تحصد عشرات الضحايا بينهم مدنيون عادوا إلى بيوتهم التي أجبروا على النزوح منها بسبب الحرب.


9- قصف المستشفيات والطواقم الطبية: قتل وأصيب العديد من أفراد الطواقم الطبية من أطباء ومسعفين، وقصفت سيارات الإسعاف والمستشفيات الميدانية ولم تسلم حتى المستشفيات العامة، بما فيها تلك التي تعالج المصابين بفيروس كورونا، مما اعتبر استخفافا بأرواح الناس وقلة وعي بخطورة هذا الوباء العالمي، الذي حصد لحد الآن حياة عشرات الليبيين.


10- قطع الطرق والاختطاف: حيث عانى المسافرون الذين يستعملون الطريق بين طرابلس ومدينة مصراتة (200 كلم) من حواجز أمنية مزيفة بالقرب من مدينة القره بوللي (50 كلم شرق طرابلس)، تم خلالها قتل أفراد وعائلات لمجرد أنهم من مصراتة واختطاف بعضهم وسلب ونهب آخرين، ولعبت مليشيا الكانيات الدور الأبرز في هذه الجرائم نظرا لقربها من الطريق الساحلي الذي كان يستخدمه بكثافة المسافرون القادمون من الخارج عبر مطار مصراتة إلى مدن الغرب الليبي، خاصة عند توقف الرحلات بمطار معيتيقة في طرابلس بسبب تعرضه المتكرر للقصف.


وهذه بعض جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية والإبادة، التي ارتكبتها مليشيات حفتر في الفترة ما بين 4 أبريل 2019 - 5 يونيو 2020، والتي من الممكن أن تحقق فيها محكمة الجنايات الدولية، دون الحديث عن جرائم أخرى مثل اختطاف النائبة سهام سرقيوة، وإخفائها قسريا، وقطع المياه والكهرباء على أكثر من مليوني شخص، وإجبار عشرات الآلاف من سكان طرابلس على النزوح من بيوتهم.


كما لم يتم التطرق إلى الجرائم التي ارتكبت قبل هذه الفترة سواء في بنغازي (2014-2017) وتهجير عشرات الآلاف من النازحين ومنعهم من العودة، أو في درنة (2018) أو بإقليم فزان (2019)، على اعتبار أن محكمة الجنايات الدولية سبق لها أن اتهمت حفتر بعدم التعاون معها في تسليم محمود الورفلي، المتهم بإعدام أسرى حرب ونشر فيديوهات جرائمه على وسائل التواصل الاجتماعي.


وليست محكمة الجنايات الدولية وحدها من يحقق في هذه الجرائم، بل إن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، قرر في يونيو الماضي، إنشاء بعثة تقصي الحقائق في جميع أنحاء ليبيا، وتوثيق الانتهاكات والتجاوزات منذ بداية 2016.

09‏/11‏/2021

نوفمبر 09, 2021

مترجم التايمز: حفتر يحاول إقناع الغرب بدعمه عبر التطبيع مع إسرائيل

 


نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا أشارت فيه إلى أن اللواء المتقاعد خليفة حفتر الذي يسيطر على الشرق الليبي، يستخدم ورقة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، مقابل حصوله على الدعم في الانتخابات الليبية المقبلة.

 

وأوضحت الصحيفة في تقرير نشرته "عربي21"، أن شائعات تأكدت حول المحادثات بين حفتر وبين الإسرائيليين، عندما هبطت طائرة خاصة تحمل ابنه صدام، والذي شوهد وهو ينزل من طائرة في مطار بن غوريون، قادمة من دبي.



وذكرت الصحافة الإسرائيلية أن صدام حفتر عرض ولأول مرة الاعتراف بـ"إسرائيل" لو وفرت لوالده الدعم العسكري والدبلوماسي للوصول إلى السلطة.


وسيكون هذا بمثابة تغيير جذري مدهش لليبيا، بحسب الصحيفة. ويعد حفتر (78 عاما) واحدا من الضباط الشباب الذين دعموا معمر القذافي في انقلابه ضد الملكية في عام 1969، قبل أن ينشق عنه ويذهب إلى الولايات المتحدة في الثمانينيات من القرن الماضي حتى الثورة التي أطاحت به في 2011.


  وتحول القذافي إلى أهم داعم للمقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي. ومنذ سقوط القذافي ومقتله فقد تفككت ليبيا ودخلت حربا أهلية، إلا أن الانتخابات المقرر عقدها في 24 كانون الأول/ ديسمبر تعتبر أفضل فرصة لإعادة توحيد البلاد، كما ترى الدول الغربية التي أسهمت في التفاوض على وقف إطلاق النار بعد سبعة أعوام من الحرب.

 

ورأى البعض أن حفتر كانت لديه فرصة أفضل للفوز من منافسيه في الغرب الذين تتنافس فصائلهم فيما بينها. لكن رئيس الوزراء الانتقالي عبد الله دبيبة استخدم ثروته الشخصية وعلاقاته السياسية منذ انتخابه بداية هذا العام لتأكيد موقف قيادي لنفسه، هذا إن سمح له في النظام الانتخابي المعقد المشاركة.واعتمد حفتر في أثناء الحرب على القوى الخارجية مثل الإمارات وروسيا وإلى حد ما فرنسا. ولكنه أغضب الرئيس فلاديمير بوتين، ووضعت الجرائم التي ارتكبتها قواته وانتهاكات حقوق الإنسان الرئيس إيمانويل ماكرون في موقف صعب.


وتتعرض الإمارات لضغوط من إدارة الرئيس جو بايدن بسبب دعمها للأنظمة الديكتاتورية في المنطقة، وبخاصة عبد الفتاح السيسي، الذي يرغب في أن يتولى حفتر السلطة على حدوده الغربية.


ونقلت الصحيفة عن أنس القماطي، المحلل الليبي، قوله إن محاولة الوصول إلى إسرائيل هي جزء من توسيع حفتر لقاعدة دعمه وسط الضغوط التي يواجها، مضيفا أن "إسرائيل ستغير اللعبة" بالنسبة له  "فهو المرشح المثالي لها وللإمارات العربية المتحدة. وكلاهما يتفقان على الرؤية الأيديولوجية للمنطقة".


وأشارت الصحيفة إلى أن بايدن سيجد صعوبة في معارضة حفتر لو أنه قدم منظور اعتراف دولة عربية  بإسرائيل إلى جانب الإمارات والسودان والمغرب والبحرين التي وقعت اتفاقيات دبلوماسية وتطبيع العام الماضي.


07‏/11‏/2021

نوفمبر 07, 2021

بالتفاصيل : يدعمونه لرئاسة ليبيا.. الكشف عن اجتماع بين المخابرات الإسرائيلية وصدام حفتر

 


يدعمونه لرئاسة ليبيا.. الكشف عن اجتماع بين المخابرات الإسرائيلية وصدام حفتر

 

التقى مسؤولو المخابرات الإسرائيلية على انفراد هذا الشهر مع صدام، نجل أمير الحرب الليبي خليفة حفتر، لمناقشة ترشيحه للرئاسة لعام 2021، في إشارة إلى أن الاحتلال يدعم محاولته الوصول للرئاسة، حسبما قال مصدر مطلع على الاجتماع لصحيفة “واشنطن فري بيكون”.


وقالت الصحيفة إن صدام حفتر يسعى بهدوء للحصول على الدعم الغربي لحملته الانتخابية، والتي من المتوقع أن يواجه فيها سيف الإسلام القذافي، نجل معمر القذافي.


ويُنظر إلى صدام على أنه وكيل لوالده خليفة حفتر، وهو مواطن أمريكي وليبي مزدوج.


وقد يؤدي انتصار حفتر إلى توثيق العلاقات بين الكيان الإسرائيلي وليبيا، التي لا تعترف بدولة الاحتلال.


وفي العام الماضي، وافق المغرب والسودان والبحرين والإمارات على تطبيع العلاقات مع الكيان.


وخلال الاجتماع مع مسؤولي المخابرات الإسرائيلية، الذي عقد في وقت سابق من هذا الشهر، ناقش حفتر الابن “الوضع في المنطقة” و”تطلعه لاستقرار بلاده”، فضلا عن دعمه المعلن لـ”الديمقراطية والقانون والنظام” في بلاده، بحسب الصحيفة، التي قالت إن: “الاسرائيليين يدعمونه”.


ويُعتقد منذ فترة طويلة أن وكالات الاستخبارات الإسرائيلية تدعم حفتر الوالد، لكن الحكومة الإسرائيلية لم تعلن ذلك علنًا.


ومن المقرر إجراء الانتخابات العامة في ليبيا في 24 ديسمبر 2021، وهي الأولى منذ 2014.


وتأجلت محاولات تحديد موعد الانتخابات في 2018 و2019 بسبب الحرب الأهلية في البلاد.


وفي وقت سابق من هذا الشهر، أكد البرلمان الليبي تشكيل حكومة مؤقتة برئيس وزراء مؤقت ومجلس رئاسي.


وتتوقع مصادر الاستخبارات الإسرائيلية أن تكون الانتخابات معركة بين حفتر وسيف الإسلام القذافي، وفقًا لصحيفة “إسرائيل هايوم”.


ويُزعم أن محاولة القذافي مدعومة من إدارة فلاديمير بوتين، التي قيل إنها التقت بالمرشح في موسكو في سبتمبر، وفقًا لصحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية.


وشغل القذافي منصب رئيس الوزراء في الأيام الأخيرة من نظام والده، وهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائمه ضد الإنسانية.


وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لصحيفة “واشنطن فري بيكون” إن الولايات المتحدة لا تتخذ موقفا بشأن المرشحين الليبيين المحتملين، لكنه أضاف أن القذافي ما زال على قائمة العقوبات الأمريكية.


وأضاف المتحدث “بينما لا نتخذ أي موقف بشأن المرشحين، نلاحظ أن سيف الإسلام القذافي مدرج تحت عقوبات الأمم المتحدة والولايات المتحدة، ويظل أيضا خاضعا لمذكرة توقيف معلقة صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية”.


ويدّعي حفتر الابن، وهو نقيب سابق في الجيش الوطني الليبي، أنه يحمل رؤية علمانية مؤيدة للديمقراطية لليبيا، تمشيًا مع والده، لكنه أثار انتقادات أيضًا من الأمم المتحدة والنشطاء الليبيين بعد قيادته كتيبة سرقت نحو نصف مليار دولار من مصرف ليبيا المركزي في عام 2017.


وكان والد حفتر قائدًا عسكريًا سابقًا موثوقًا به في عهد معمر القذافي قبل أن ينشق ويصبح أحد عناصر وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في التسعينيات.


وقضى حفتر ما يقرب من 20 عامًا في شمال ولاية فرجينيا وعاد إلى ليبيا في عام 2011.


ويتمتع حفتر بدعم الغرب لسنوات، لكن هذه التحالفات تم تقويضها بعد أن شن حصارًا عسكريًا عام 2019 ضد الحكومة المؤقتة المدعومة من الأمم المتحدة في طرابلس.


ووبخ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون علنًا أمير الحرب الليبي- الذي دعمته فرنسا لسنوات- بسبب الحملة العسكرية الدموية، واتهمته جماعات حقوق الإنسان بارتكاب جرائم حرب عشوائية.


لكن الحصار لم يضر على ما يبدو بعلاقة حفتر مع الرئيس دونالد ترامب، الذي تحدث إلى أمير الحرب عبر الهاتف في ذلك الوقت و “اعترف بالدور الهام للمشير حفتر في محاربة الإرهاب وتأمين موارد ليبيا النفطية”.


https://raiakhr.com/?p=11794

نوفمبر 07, 2021

موقع أمريكي: صدام حفتر طلب من إسرائيل دعمه في الانتخابات

 


كشف تقرير لجنة خبراء صادر عن الأمم المتحدة، تورّط صدام خليفة، نجل اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر بسرقة أموال حكومية في نهاية 2017، خلال عملية نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش، للسيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي.وأشار التقرير إلى تهديد وابتزاز من مجموعات مسلحة للمؤسسات الحكومية في ليبيا، باستخدام ملحوظ للعنف من أجل السيطرة على مؤسسات الدولة، ولا سيما في العاصمة طرابلس.


كذلك كشف عن سرقة أموال في نهاية 2017 نفذتها جماعة من الكتيبة 106 التابعة للجيش بقيادة صدام خليفة حفتر، من خلال السيطرة على فرع مصرف ليبيا المركزي وسط مدينة بنغازي، شرق ليبيا، ونقل كمية من النقود إلى جهة مجهولة تقدّر بنحو 639 مليون دينار و159 مليون يورو و1.9 مليون دولار، بالإضافة إلى كمية كبيرة من الفضة.


وأكد الخبراء أن مؤسسة الوطنية للنفط ومؤسسة الليبية للاستثمار ومصرف ليبيا المركزي، تشكل أهدافا للتهديدات والهجمات، ما أثر في أداء القطاعين النفطي والمالي.


وعرّج التقرير على قيام ائتلاف من الجماعات المسلحة برئاسة إبراهيم الجضران، المسؤول السابق لجهاز حرس المنشآت النفطية، فرع المنطقة الوسطى، بقيادة الهجوم، بغية السيطرة على محطات النفط، مشيراً إلى إلحاق أضرار بمرافق تخزين ميناء رأس لانوف النفطي.


وأكد تقرير اللجنة تدخل “كتيبة النواصي” (مجموعة مسلحة) في أنشطة المؤسسة الليبية للاستثمار، وقد أجبرتها على تعيين مرشحين لها بعد تهديد من قائد الكتيبة، كما اضطرت قيادات إدارية في المؤسسة لمغادرة طرابلس.


وفي مايو/ أيار 2018، حاولت المؤسسة نقل مقرها إلى خارج “برج طرابلس”، وسط العاصمة، كي تظل قادرة على العمل، لكن المجموعة المسلحة غادرت وخطفت موظفا لبضع ساعات، وفقا للتقرير.


وفي ما يتعلق بالمؤسسة الوطنية للنفط، لاحظ فريق الخبراء أن مجموعات مسلحة تحاول أن يكون لها نفوذ في المؤسسة، مشيرا إلى أنه في فبراير/ شباط 2018 التقى قائد “كتيبة ثوار طرابلس” عضو مجلس إدارة المؤسسة، سعياً لفرض صفقة تجارية. وفي الشهر ذاته، زار قائد الكتيبة المؤسسة مدّعيا أنه يمثل شركة كندية، وهدّد بالعنف لفرض الصفقة.

نوفمبر 07, 2021

حفتر يزور "إسرائيل": ساعدونا وسنقيم علاقات معكم


 ذكر تقرير "إسرائيلي" اليوم الأحد، أن صدام حفتر، نجل قائد ما يسمى الجيش الوطني الليبي، الجنرال خليفة حفتر، وصل إلى الكيان "الإسرائيلي"، يوم الإثنين الماضي، حاملا رسالة من والده تطلب مساعدة عسكرية سياسية "إسرائيلية"، وفي المقابل تعهد بإقامة علاقات دبلوماسية في المستقبل بين ليبيا وإسرائيل. 

وذكر التقرير الذي نشره محلل الشؤون الاستخبارية في مدونته في موقع "هآرتس"، يوسي ميلمان، أن الزيارة استمرت ساعة ونصف الساعة في مطار بن غوريون.

 ووصل صدام حفتر بطائرة "فالكون" إلى مطار بن غوريون الدولي قرب تل أبيب، قادما من دبي. وبعد ساعة ونصف الساعة من توقف الطائرة في المطار، أقلعت متجهة إلى ليبيا، وفقا لميلمان.

 وأضاف ميلمان أنه ليس واضحا مع من التقى صدام حفتر أثناء توقفه في مطار بن غوريون، "لكن والده أجرى اتصالات سرية مع إسرائيل في الماضي، ومندوبو شعبة ’تيفيل’ في الموساد التقوا معه أكثر من مرة.

 كما أجرى مندوبون من مجلس الأمن القومي الإسرائيلي اتصالات مع جهات ليبية في السنوات الأخيرة". وأشار ميلمان إلى أن مسؤولا سابقا في الشاباك، يشار إليه بالحرف "ر" لقبه "ماعوز"، هو الذي يشرف على "صيانة الاتصالات مع دول عربية"، بتكليف من رئيس مجلس الأمن القومي السابق، مئير بن شبات. 

لكن "ماعوز" تنحى عن منصبه هذا في أعقاب خلافات بينه وبين رئيس الموساد السابق، يوسي كوهين، الذي انتهت ولايته في أيار/مايو الماضي. وبعد بدء ولاية الحكومة "الإسرائيلية" الجديدة، أودع "الملف الليبي" بأيدي نمرود غوز، وهو مسؤول سابق في الشاباك ويرأس حاليا دائرة الشرق الأوسط وأفريقيا والعلاقات السياسية في مجلس الأمن القومي.

 وحسب ميلمان، فإن زيارة حفتر الابن في "إسرائيل"، الأسبوع الماضي، مرتبطة بانتخابات الرئاسة الليبية التي يتوقع أن تجري في 23 كانون الأول/ديسمبر المقبل. وتابع ميلمان إن "إسرائيل" كانت تهتم دائما بليبيا، بسبب موقعها الجيو إستراتيجي على البحر المتوسط وبجوار مصر، وكذلك بسبب جالية يهودية كبيرة التي كانت في ليبيا وتأثيرهم بعد هجرتهم إلى إيطاليا. 

كذلك كان لدعم الرئيس الليبي السابق، معمر القذافي، للمنظمات الفلسطينية سبب في تركيز "إسرائيل" اهتمامها على ليبيا، إلى جانب سعيه لحيازة أسلحة كيميائية وبيولوجية. لكن "إسرائيل" فوجئت من أن القذافي سعى إلى تطوير سلاح نووي بعد إعلان الولايات المتحدة عن اتفاق مع ليبيا حول وقف هذا البرنامج النووي.

 وأضاف ميلمان أن الاستخبارات الإسرائيلية أدخلت إلى ليبيا عملاء للموساد وأنزلت قوات كوماندو ووجهت نحوها وسائل استخبارات عسكرية تكنولوجية. وتابع ميلمان إنه في موازاة ذلك، أجرى مندوبون "إسرائيليون" اتصالات "ذات طابع سياسي وإنساني مع نظام القذافي، في سنوات الالفين. وركز هذه الاتصالات نجل القذافي، سيف الإسلام، وشارك فيها رجال أعمال يهود من أصول ليبية".

 ووفقا لميلمان، فإن الموساد والشاباك أجريا اتصالات مع حفتر من أجل إحباط إرسال شحنات أسلحة "مسروقة" من المخازن الليبية إلى حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان. بحسب زعمه.

 وأشار ميلمان إلى أن "إسرائيل" أيدت حفتر في الصراع الليبي الداخلي، لكن في مرحلة لاحقة تقرر في "الموساد" أنه ينبغي إقامة علاقات مع الحكومة الرسمية في طرابلس. والإثنين الماضي، هبطت طائرة خاصة تابعة لشخصية مقربة من قائد ما يسمى الجيش الوطني الليبي، الجنرال خليفة حفتر، في مطار بن غوريون في اللد، قادمة من مطار دبي، بحسب ما أفاد الصحافي الإسرائيلي إيتاي بلومينتال.

وكتب بلومينتال، وهو مراسل الإذاعة الإسرائيلية الرسمية "كان"، تغريدة على حسابه في "تويتر"، قال فيها إن "طائرة خاصة من طراز (P4-RMA) يستخدمها رجال الجنرال الليبي خليفة حفتر، الذي يسيطرعلى شرق ليبيا، ستهبط في مطار بن غوريون".ولم يتطرق الصحافي الإسرائيلي إلى أفراد ركاب الطائرة الذين لم تتضح هويتهم، وإذا ما كانت ستعقد لقاءات بين الشخصيات التي كانت على متن الطائرة، وبين المسؤولين الإسرائيليين.

 وأضاف بلومينتال في تغريديه "يحظى الجنرال حفتر بدعم روسيا، ومصر والإمارات والأردن وفرنسا، وفي الماضي كانت هناك مزاعم بأن إسرائيل تساعده أيضا". ولم يصدر أي تعليق من حفتر أو الجانب الإسرائيلي بشأن الطائرة التابعة لرجال حفتر، علما أنه لا توجد علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وليبيا. المصدر : شهاب


تفاصيل: https://shehabnews.com/p/91027



03‏/07‏/2021

يوليو 03, 2021

محكمة أمريكية : #خليفة_حفتر لا يحق له ادعاء حصانة رئيس دولة في القضايا المتهم فيها بارتكاب انتهاكات وجرائم في #ليبيا

 


قضت محكمة أمريكية في #فرجينيا بأن اللواء الليبي المتقاعد #خليفة_حفتر لا يحق له ادعاء حصانة رئيس دولة في القضايا المتهم فيها بارتكاب انتهاكات وجرائم في #ليبيا، وفق ما ذكرته وكالة "أسوشييتد برس"



25‏/03‏/2021

مارس 25, 2021

بالتفاصيل : أغتيال ذراع حفتر.. محمود الورفلي المطلوب دوليا على قائمه الأرهاب

 

اغتيل الرائد الليبي محمود الورفلي، الضابط بالجيش الوطني الليبي، والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، بوابل من الرصاص في مدينة بنغازي، شرق ليبيا، اليوم (الأربعاء)، حسبما أفادت وسائل إعلام ليبية.


والورفلي مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بإعدامات ميدانية في الحرب الليبية عام 2016 بمدينة بنغازي. وكان الورفلي قائداً لوحدة خاصة تابعة للجيش الوطني الليبي الذي سيطر على شرق البلاد في الأعوام القليلة الماضية.


وقالت مصادر عسكرية إن الرصاص أُطلق على الورفلي واثنين من حراسه من سيارة أمام مستشفى في بنغازي وذلك في وقت تتزايد فيه الخلافات بين الفصائل المتناحرة في شرق ليبيا، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.


وقال المحلل والباحث طارق المجريسي من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية إن الخلافات بين الفصائل المتناحرة في شرق ليبيا تتصاعد منذ بعض الوقت ويمكن أن تتحول بالتدريج إلى سلسلة من الهجمات الانتقامية.


وأضاف «أعتقد أن هذا سيكون أول تحد كبير أمام حكومة الوحدة الوطنية».


وأدت حكومة الوحدة الوطنية اليمين الدستورية هذا الشهر، لتتسلم السلطة من الإدارتين المتنافستين في شرق وغرب ليبيا في إطار جهود سلام ساهمت فيها الأمم المتحدة.


وكانت المحكمة الجنائية الدولية أصدرت أمر اعتقال بحق الورفلي في أغسطس (آب) 2017. وفي الشهر نفسه، قال الجيش الوطني الليبي إنه اعتقل الورفلي ويحقق معه، لكن المحكمة الجنائية قالت إنها تلقت تقارير لاحقة تفيد بأن الورفلي طليق وشارك في عمليات قتل أخرى.


ودعت الأمم المتحدة في أوائل 2018 إلى تسليم الورفلي للمحكمة الجنائية على الفور بعد ظهوره في صور وهو يقتل بالرصاص 10 أشخاص أمام مسجد في بنغازي، تعرض في اليوم السابق لهجوم مزدوج بسيارتين ملغومتين.


وطالبت المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الورفلي بسبب مزاعم عن دوره المباشر في 7 حوادث، قُتل فيها 33 شخصاً خلال الحرب في بنغازي.

03‏/12‏/2020

ديسمبر 03, 2020

حفتر يمتلك عقارات بملايين الدولارات في أمريكا بأموال مهربة

 


حفتر يمتلك عقارات بملايين الدولارات في أمريكا بأموال مهربة


حفتر" اشترى 17 عقارا مسجلين باسمه في ولاية فرجينيا الأمريكية من الأموال التي هربها من ليبيا.

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى