مرسى شائعات
ديسمبر 31, 2020
إظهار الرسائل ذات التسميات مرسى شائعات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات مرسى شائعات. إظهار كافة الرسائل
31/12/2020
23/09/2019
08/05/2019
04/08/2018
06/05/2018
28/01/2018
19/01/2018
09/01/2018
هالة صدقى
يناير 09, 2018
هالة صدقي: صعود محمد مرسي نتيجة غير عادلة ومغشوشة
18/12/2017
23/11/2017
18/11/2017
01/11/2017
نشأت الديهى
نوفمبر 01, 2017
نشأت الديهي : محمد مرسي أعطى قطر 282 قطعة أثرية مصرية
09/09/2017
19/08/2017
12/08/2017
02/08/2017
01/07/2017
ياسر رزق
يوليو 01, 2017
ياسر رزق حكم الإخوان كان عملية اختطاف لمصر
30/03/2017
13/08/2016
مرسى شائعات
أغسطس 13, 2016
شائعات حاصرت مجزرة الفض.. شيطنة "رابعة"
شائعات حاصرت مجزرة الفض.. شيطنة "رابعة" من "النكاح" لـ"الكيماوي"
"كرة أرضية تحت الأرض، أسلحة كيماوية، جهاد النكاح، جثث أسفل المنصة، صواريخ مضادة للطائرات"،
شائعات أطلقها الإعلام لتهيئة الرأي العام لفض اعتصامي رابعة والنهضة
في 14 أغسطس 2013.
آنذاك، أعلنت وسائل الإعلام المؤيدة لبيان 3 يوليو، الحرب على المعتصمين في ميادين رابعة، وتحريض نظام يوليو لفضها، بدعوى الحصول على تفويض شعبي لمواجهة الإرهاب، وشيطنة للاعتصام لتبرير فضه.
ومن أبرز الشائعات التي رصدتها "المصريون" حول اعتصام رابعة: تسليح الاعتصام ووجود أسلحة كيميائية لمواجهة قوات الأمن، وحصولهم على صواريخ مضادة للطائرات، وفقًا لما جاء في الأخبار والأهرام والجمهورية.
كما أطلق الإعلاميان حمدي رزق ومحمد الغيطي، شائعة عما أسماه "جهاد النكاح" بين المعتصمين، وزعمهما وجود سوريات داخل الميدان يمارسن ذلك "الجهاد".
الإعلامي أحمد موسى لم تفته فرصة التحريض هذه، حيث زعم أن: "معتصمي رابعة العدوية قتلوا ما يزيد على ثمانين شخصًا، وقاموا بدفنهم في الصرف الصحي وفي كرة أرضية تحت الأرض".
وتناول الإعلامي وائل الإبراشي، من جانبه ما زعمه بـ"انتشار حالات جرب بين المعتصمين في رابعة العدوية، وحذر المواطنين من الذهاب إلى هناك خوفًا من العدوى، كما ادعى اختطاف الإخوان لنساء وأطفال شوارع ومواطنين لإجبارهم على الاعتصام في رابعة حتى يظل الميدان ممتلئًا أمام الكاميرات".
وصراخ للميس الحديدي وزوجها عمرو أديب، بأن الإخوان لا يدفعون بأولادهم للمشاركة في المظاهرات بدلًا من الدفع بالبسطاء، على الرغم من استشهاد ابن المرشد العام وابنة البلتاجي واعتقال ابن مرسي.
كما زعمت صحيفة محلية ذات توجه أمني، أن مستشفى رابعة بها غرفة للإعدام، عبر حبل معلق بها، غير أن شهود عيان قالوا إن ذلك الحبل كان لرفع المحاليل أثناء علاج المصابين، كما ذكر آخرون أن الحبل تم تعليقه بواسطة الأمن، متهكمين "كيف تُحرق رابعة كلها إلا ذلك الحبل".
وربما كانت الشائعة الأكثر عنصرية بشأن الاعتصام، حيث تسببت شائعة تعاطف لاجئين سوريين وفلسطينيين مع الاعتصام وانضمامهم إليه، في اعتداء أنصار وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي، آنذاك، عليهم، كما نالهم جانبًا من الاعتقال في كافة أنحاء مصر.
وعلى الجانب الآخر، خرجت شائعات من بين المعتصمين تشير إحداها إلى أن "الشيخ أحمد عبد الهادي، من دعاة الإخوان، خرج على المعتصمين قائلًا إن بعض الصالحين في المدينة المنورة أبلغه برؤيا أن جبريل عليه السلام دخل في مسجد رابعة العدوية ليثبت المصلين، وأنه أيضًا رأى مجلسًا فيه الرسول صلى الله عليه وسلم، والرئيس مرسي والحضور، فحان وقت الصلاة، فقدّم الناس الرسول ولكنَّ الرسول قدّم مرسي".
كما خرج من الاعتصام حديث عن رؤيا أحد الصالحين بأنه شاهد 8 حمامات خضراء على كتف الدكتور محمد مرسي وهو ما تم تفسيره وقتها بأن مرسي سيكمل فترة رئاسية 8 سنوات.
وأيضًا، كان للداعية صفوت حجازي، تصريحات أثارت جدلًا، من بينها تأكيده في كل حديث عبر ميكروفون المنصة، إن مرسي سيعود للحكم بعد حدث جلل. "قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار"، التصريح الأكثر انتقادًا ورفضًا في نفوس الكثيرين، والتي أطلقها القيادي بالجماعة الإسلامية، عاصم عبد الماجد، من على منصة رابعة.
ومن أكثر الشائعات التي لاقت سخرية كبيرة، خبر وفاة المذيع، نور الدين عبد الحافظ، المعروف بـ"خميس"، وردّدوا عنه روايات بطولية، من نوعية أن نعشه كان يطير بمن يحملونه، وأنه سُجن وعُذب قبل قتله، وكانت المفاجأة ظهور خميس بعدها على قناة "مصر الآن".
13/06/2016
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-