آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل

10‏/10‏/2023

أكتوبر 10, 2023

مصر تحذر بقوة من محاولة الاحتلال الإسرائيلي تخيير الفلسطينيين بين الموت تحت القصف والنزوح #طوفان_الأقصى #طوفان_الاقصى

 


🛑مصادر مصرية تحذر من محاولات إخلاء الأراضي الفلسطينية

🔷مصر تحذر بقوة من محاولة الاحتلال الإسرائيلي تخيير الفلسطينيين بين الموت تحت القصف والنزوح

🔷القضية الفلسطينية تمر بمنعطف هو الأخطر في تاريخها

15‏/05‏/2023

مايو 15, 2023

"هآرتس" إيزابيل بيدرو.. هكذا جند شامير أخطر جاسوسة لإسرائيل في مصر



 سلطت صحيفة "هآرتس" العبرية الضوء على حياة الجاسوسة الإسرائيلية الأشهر في ستينيات القرن الماضي، إيزابيل بيدرو، عقب وفاتها عن عمر ناهز 89 سنة، مشيرة إلى أن جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "الموساد" كلفها بـ "اختراق مصر".


وذكرت الصحيفة، في تقرير ترجمه "الخليج الجديد"، أن إيزابيل بيدرو، استقلت، قبل 60 عامًا، طائرة من تل أبيب إلى باريس، واجتمعت هناك لأول مرة بصفتها عميلة لوكالة التجسس الإسرائيلية، وكان محاورها رجلاً قصيراً وعريضاً وله شارب، وقدم نفسه على أنه "مايكل"، لكن اسمه الحقيق كان "إسحاق شامير"، رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد.


أخبرها شامير أن مهمتها ستكون "اختراق مصر والسفر عبر البلاد، ومراقبة أي نشاط عسكري محتمل، ومراقبة الأحداث غير العادية، والاستماع إلى ما تقوله النخب المصرية، وإقامة العلاقات معها".


وعقدت إيزابيل اجتماعات لاحقة مع شامير في المطاعم والنوادي الليلية، باعتبارها "أفضل الأماكن للاجتماعات السرية"، حسبما ارتأى القيادي بالموساد آنذاك.


المغادرة إلى مصر


غادرت إيزابيل باريس إلى مصر التي كان رئيسها، جمال عبد الناصر، أحد أكبر أعداء إسرائيل، عندما كان اليهود، الذين أرسلتهم إسرائيل في مهمات تخريبية عام 1955، في إطار عملية سميت فيما بعد "قضية لافون" (قضية الأعمال السيئة)، قابعين في السجون المصرية.


وأخفت بيدرو جهاز شفرة خاص بها في حقيبة خشبية ذات قاعتين، وكان معها أيضًا راديو على الموجات القصيرة للتواصل مع الموساد، وحصلت على تأشيرة دخول إلى مصر بعد أن أبلغت السلطات أنها مهتمة بدراسة علم الآثار هناك، وفي غضون وقت قصير، اندمجت في المجتمع المصري الراقي.


وفي رحلاتها الأثرية المزعومة، لاحظت إيزابيل أن الجيش المصري ينقل شحنات أسلحة معبأة إلى السودان على متن قطارات، وفي إحدى الرحلات مرت بمطار كبير به عشرات الطائرات السوفيتية المتوقفة.


وتنقل الصحيف عن الجاسوسة الإسرائيلية قولها: "نزلت من القطار، وحفظت اسم المطار عن ظهر قلب، وقمت بعد الطائرات".


وفي ميناء الإسكندرية، تتبعت إيزابيل السفن الحربية المصرية، و في أسوان زارت المنطقة التي يتم فيها بناء سد جديد على النيل، ونقلت هذه المعلومات إلى الموساد أو سلمتها خلال الاجتماعات التي عقدتها خارج مصر.


عائلة إيزابيل


وتشير الصحيفة العبرية إلى أن أصل إيزابيل يعود إلى عائلة بيدرو، التي تعود جذورها إلى توليدو بإسبانيا، ونقلت عنها قولها: "كان عمل عائلتي، متوارثاً عبر الأجيال عن أحد أسلافي، ويدعى دون بيدرو، والذي كان مسؤولاً عن شراء خيول أصيلة لأحد ملوك إسبانيا"، مشيرة إلى أن عمله أبقاه هو وعائلته خارج براثن محاكم التفتيش.


وأضافت: "في عام 1531، غادر دون بيدرو وعائلته إسبانيا بموافقة الملك واستقروا في هولندا"، وانقسمت الأسرة فيما بعد، إذ بقي بعضها في هولندا بينما انتقل البعض إلى بريطانيا والبعض الآخر إلى بولندا.

06‏/05‏/2021

مايو 06, 2021

ملخص نتائج البيان المصري التركي المشترك

 


البيان المصري التركي المشترك: سيقوم الجانبان بتقييم نتيجة مشاورات القاهرة والاتفاق على الخطوات المقبلة


 بيان مصري تركي: المحادثات الثنائية بحثت عددا من القضايا الإقليمية من بينها ليبيا وسوريا والعراق  


الخارجية المصرية: اختتام الجولة الاستكشافية للمحادثات المصرية التركية برئاسة نائبي وزيري الخارجية


بيان مصري تركي: المحادثات الثنائية أكدت ضرورة تحقيق السلام والأمن في منطقة شرق المتوسط 


الخارجية المصرية: ختام المباحثات الاستكشافية بين وفدي مصر و تركيا

06‏/03‏/2021

مارس 06, 2021

DW : مصر وتركيا.. مزيد من الإشارات الإيجابية فهل اقتربت المصالحة؟

 



إشارات إيجابية انطلقت قبل عدة أشهر بشأن العلاقات بين القاهرة وأنقرة كان آخرها تصريحات وزير الخارجية التركي بأن البلدين قد تتفاوضان على ترسيم الحدود في شرق البحر المتوسط إن سنحت الظروف.. فهل حانت لحظة المصالحة؟


يبدو أن جبال الجليد بين القاهرة وأنقرة بدأت في الذوبان بعد سنوات من الخصام والتصعيد المتبادل سياسياً وإعلامياً. فمنذ بضعة أشهر بدأ البلدان في إطلاق تصريحات مشجعة حول العلاقات بينهما وإمكانية العودة الى التعاون الإيجابي، منها تصريحات السفير التركي بالدوحة والذي أشاد بتعامل البلدين في المجال الاقتصادي.


قبل أشهر تحدث مسؤولون أتراك عن وجود اتصالات على مستوى المخابرات بين القاهرة وأنقرة بشأن ليبيا، وفي أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أبدى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين رغبة بلاده في إعادة العلاقات مع مصر، لتأتي آخر تلك


التصريحات الإيجابية على لسان وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو بأن "تركيا ومصر قد تتفاوضان على ترسيم الحدود في شرق البحر المتوسط إن سنحت الظروف".


 أوغلو أضاف في تصريحات تليفزيونية: "يمكننا توقيع اتفاقية مع مصر من خلال التفاوض على المساحات البحرية وفقاً لمسار علاقاتنا"، مضيفا: "تلقينا بإيجابية نشاط مصر في التنقيب ضمن حدودها البحرية في البحر المتوسط وفق احترام حدودنا"، لافتاً إلى أن مصر "احترمت الحدود الجنوبية لجرفنا القاري، حتى بعد توقيع اتفاق مع اليونان وأن مصر نفذت أنشطتها دون انتهاك حدودنا ونحن نعتبر ذلك خطوة إيجابية".



لكن وبحسب ما قال خبراء لصحيفة العرب فإن حديث وزير الخارجية التركي عن إمكانية ترسيم الحدود البحرية مع مصر ليس أكثر من محاولة لتلطيف الأجواء مع مصر وهو ما فعلته أنقرة أيضاً مع كل من إسرائيل فرنسا، وإبداء حسن النية للتفاوض مع اليونان. وأن التغيير في المواقف التركية لن يكون جذرياً حتى تتضح طبيعة العلاقات مع واشنطن تحت إدارة الرئيس الأمريكية جو بايدن .



ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى