إظهار الرسائل ذات التسميات مفتى. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات مفتى. إظهار كافة الرسائل
31/08/2019
مفتى
أغسطس 31, 2019
29/08/2019
30/06/2019
24/01/2019
مفتى
يناير 24, 2019
مفتي الجمهورية و خالد الجندي و الإيداع في البنوك
23/12/2018
24/10/2018
مفتى
أكتوبر 24, 2018
مفتى الجمهورية بناء الكنائس اعمار للارض وبيوت يذكر فيها اسم الله
26/03/2018
مفتى
مارس 26, 2018
مفتي الجمهورية: التصويت في الانتخابات واجب وطني
05/08/2017
21/07/2017
مفتى
يوليو 21, 2017
مفتي الجمهورية حب الوطن فطري ومن لم يشعر به خرج عن الفطرة
29/06/2017
11/04/2017
24/02/2017
11/12/2016
17/10/2015
11/08/2015
مفتى
أغسطس 11, 2015
المفتي: "بيان الكنانة" يسوق لأكاذيب الجماعات الإرهابية
أشاد مفتي الجمهورية، شوقي علام، بالبيان الصادر عن الأزهر الشريف تحت اسم "بيان المحروسة"، والذي تناول فيه الأزهر الشريف الرد والتفنيد لكل الشبهات والأكاذيب التي تروجها جماعات الإسلام السياسي في بيانها الصادر تحت عنوان "بيان الكنانة"، والذي احتوى على أكاذيب ومغالطات تروج لها الجماعة في الداخل والخارج. وأعلن مفتي الجمهورية في بيان اليوم الثلاثاء، تأييده الكامل لكل ما جاء في البيان من تفنيد صريح ورد رصين وتوصيف دقيق للأمور ومسمياتها الصحيحة بعيدًا...
المفتي: "بيان الكنانة" يسوق لأكاذيب الجماعات الإرهابية
Tue, 11 Aug 2015 00:00:00 GMT
24/06/2015
مفتى
يونيو 24, 2015
مفتي مصر يسرق مقالا لسيد قطب وينسبه لنفسه
القاهرة ـ سقط مفتي مصر، شوقي علام، في ورطة سرقة علمية، حيث حول صفحتين من كتاب “في ظلال القرآن” لصاحبه سيد قطب، وألف منهما مقالا، ثم نسبه إلى نفسه، حول “التقوى” في الصيام.
وكتب علام مقالا بجريدة “اليوم السابع″ الثلاثاء، تحت عنوان: “نجحت لعلكم تتقون”، بدأه هكذا: “إن الله -سبحانه- يعلم أن التكليف بالعبادة أمر تحتاج النفس البشرية فيه إلى عون، ودفع لتنهض به وتستجيب إليه مهما يكن فيه من حكمة ونفع″.
والعبارة عند سيد قطب، من طبعة دار الشروق، صفحة رقم 168، كالتالي: “إن الله -سبحانه- يعلم أن التكليف أمر تحتاج النفس البشرية فيه إلى عون، ودفع واستجاشة لتنهض به وتستجيب له؛ مهما يكن فيه من حكمة ونفع، حتى تقتنع به، وتراض عليه”.
ثم يضيف المفتي: “ومن ثم يبدأ التكليف بالصوم بذلك النداء المحبب إلى المؤمنين، الذين يذكرهم بحقيقتهم الأصيلة؛ ثم يقرر لهم -بعد ندائهم ذلك النداء- أن الصوم فريضة قديمة على المؤمنين بالله في كل دين، وأن الغاية الأولى هي إعداد قلوبهم للتقوى، والشفافية والحساسية والخشية من الله، قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون”.
والعبارة عند سيد قطب كالتالي: “ومن ثم يبدأ التكليف بذلك النداء الحبيب إلى المؤمنين، المذكر لهم بحقيقتهم الأصيلة؛ ثم يقرر لهم -بعد ندائهم ذلك النداء- أن الصوم فريضة قديمة على المؤمنين بالله في كل دين، وأن الغاية الأولى هي إعداد قلوبهم للتقوى والشفافية والحساسية والخشية من الله: “يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون”.
وتابع المفتي مقاله: “وهكذا تظهر الغاية الكبيرة من الصوم أنها التقوى، فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب، وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله، وإيثارا لرضاه”.
أما العبارة في “في ظلال القرآن”، فجاءت كالتالي: “وهكذا تبرز الغاية الكبيرة من الصوم.. إنها التقوى.. فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب، وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله، وإيثارا لرضاه”.
وأضاف شوقي علام: “فالتقوى هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية، والمخاطبون بالقرآن يعلمون مقام التقوى عند الله، ووزنها في ميزانه”.
والعبارة لسيد قطب تقول: “والتقوى هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية، ولو تلك التي تهجس في البال، والمخاطبون بهذا القرآن يعلمون مقام التقوى عند الله، ووزنها في ميزانه، فهي غاية تتطلع إليها أرواحهم، وهذا الصوم أداة من أدواتها، وطريق موصل إليها، ومن ثم يرفعها السياق أمام عيونهم هدفا وضيئا يتجهون إليه عن طريق الصيام..(لعلكم تتقون)”.
وهنا نلاحظ أن المفتي لم يترك التعبير الأخير لقطب دون اختلاس أيضا، لكنه أخر ترتيبه في مقاله ليقول: “فالتقوى إذا غاية تتطلع إليها أرواح المؤمنين، وهذا الصوم أداة من أدواتها، وطريق موصل إليها، ومن ثم يرفعها السياق أمام عيونهم هدفا وضيئا يتجهون إليه عن طريق الصيام (لعلكم تتقون)”.
وفي مقطع آخر يقول المفتي: “ثم يبين الله لعباده أن الصوم أياما معدودات، فليس فريضة العمر وتكليف الدهر، ومع هذا أعفى من أدائه المرضى حتى يصحوا، والمسافرون حتى يقيموا، تيسيرا”.
أما العبارة فجاءت عند قطب على النحو التالي: “ثم يثني بتقرير أن الصوم أيام معدودات، فليس فريضة العمر وتكليف الدهر. ومع هذا فقد أعفى من أدائه المرضى حتى يصحوا، والمسافرون حتى يقيموا، تحقيقا وتيسيرا”.
وإلى هنا يكون المفتي، قد اقتبس قرابة ثلاثة أرباع مقاله حرفيا من كتاب “في ظلال القرآن”، لسيد قطب، إلا أنه آثر أن يأتي الاختلاف عن قطب فيما تبقى من مقاله، وهو قرابة الربع، وخصصه للحديث عن التقوى.
ومما جاء فيه قوله: “وقد ضمن الله ـ عز وجل ـ للمؤمنين بالتقوى ثلاثة أمور: الأمر الأول: أعطاهم نصيبين من رحمته: نصيبا في الدنيا ونصيبا في الآخرة، وقد يضاعف لهم نصيب الآخرة فيصير نصيبين، الأمر الثاني: أعطاهم نورا يمشون به في الظلمات، الأمر الثالث: مغفرة ذنوبهم، وهذا غاية التيسير، فقد جعل سبحانه التقوى سببا لكل يسر، وترك التقوى سببا لكل عسر”.
ومن جهتهم، أشار نشطاء وصحف إلكترونية إلى أن ما فعله المفتي ليس الحالة الأولى له.
وأشارت صحيفة “المصريون” إلى أن المفتي اقتبس مقاله المنشور بصحيفة “الشروق”، بعنوان: “للصائم فرحتان”، من كتاب “إحياء علوم الدين” للإمام أبو حامد الغزالي، وأنه نقل جزءا كبيرا من مقاله بعنوان “الدين المعاملة – منهج الصحابة في التيسير 2″، بتاريخ 17 نيسان/ أبريل 2015، الذي نشرته صحيفة “المساء”، من كتاب الدكتور عبد الله بن إبراهيم الطويل، بعنوان: “منهج التيسير المعاصر”.
مفتي مصر يسرق مقالا لسيد قطب وينسبه لنفسه
13/04/2015
06/02/2015
19/04/2012
مفتى
أبريل 19, 2012
القرضاوى لـ"المفتى": زيارة الأقصى حاليًا حرام شرعًا.. وليتك انتظرت حتى يتحرر من اليهود
القرضاوى
استنكر الدكتور يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، زيارة المفتى الدكتور على جمعة للقدس، مؤكدًا -فى بيان أصدره مساء الخميس: "ليت الشيخ علي جمعة ادخر أمنيته بزيارة المسجد الأقصى حتى يتحرر من أيدي اليهود، ويزوره مع عموم المسلمين، ويصلي إماما بمن يحررونه من أيدي اليهود، أو يلقى الله سبحانه وتعالى وهو شهيد على ما في قلبه من حب للمسجد الأقصى".
وقال: "أيا كانت الاعتبارات التي ساقها الشيخ علي جمعة، أو سيقت للدفاع عن موقفه، فلا أرى إلا أن التوفيق قد خانه، ويغفر الله لنا وله، ما كان أغناه وأغنى المسلمين عن هذه الزيارة".
وأشار إلى أن تحريم الزيارة يرتكز على ما يوجبه الإسلام على المسلم من مقاطعة عدوه اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا، كأحد الأسلحة المتاحة للمسلمين في مواجهة عدوهم.
وأضاف: "تعامل المسلمين مع الأعداء يشد من أزرهم، ويقوي دعائم اقتصادهم، ويمنحهم قدرة على استمرار العدوان علينا، بما يربحون من ورائنا، وما يجنونه من مكاسب مادية، وأخرى معنوية لا تقدر بمال، فهذا لون من التعاون معهم، وهو تعاون محرم يقينًا، لأنه تعاون على الإثم والعدوان فقال تعالى: {وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة:2].
وأوضح القرضاوى أن التعامل مع الأعداء المغتصبين استقبالاً لهم في ديارنا، وسفرًا إليهم في ديارهم، يكسر الحاجز النفسي بيننا وبينهم، ويعمل ـ بمضي الزمن ـ على ردم الفجوة التي حفرها الاغتصاب والعدوان، وقد قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ} [الممتحنة:1]، وهذا ما يعبرون عنه بـ (التطبيع) أي جعل العلاقات بيننا وبينهم (طبيعية) كأن لم يقع اغتصاب ولا عدوان. وهم لا يكتفون اليوم بالتطبيع الاقتصادي، إنهم يسعون إلى التطبيع الاجتماعي والثقافي والديني وهو أشد خطرًا.
وخلص أن السفر أو السياحة إلى دولة العدو الصهيوني ـ لغير أبناء فلسطين ـ حرام شرعًا، ولو كان ذلك بقصد ما يسمونه (السياحة الدينية) أو زيارة المسجد الأقصى، فما كلف الله المسلم أن يزور هذا المسجد، وهو أسير تحت نير دولة يهود، وفي حراسة حراب بني صهيون، بل الذي كُلِّف المسلمون به هو تحريره وإنقاذه من أيديهم، وإعادته وما حوله تحت الراية الإسلامية.
وأضاف القرضاوى أننا جميعًا نَحِنُّ إلى المسجد الأقصى، ونشتاق إلى شد الرحال إلى رحابه المباركة، ولكنا نبقي شعلة الشوق متقدة حتى نصلي فيه، إن شاء الله بعد تحريره وما حوله، وإعادته إلى أهله الطبيعيين، وهم أمة العرب والإسلام.
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-