آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقتل قاسم سليمانى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقتل قاسم سليمانى. إظهار كافة الرسائل

10‏/01‏/2020

يناير 10, 2020

امريكا وكندا و استراليا و انجلترا و فرنسا و اوكورنيا كلهم لبسوا الطائرة الاوكرانية لأيران


امريكا وكندا و استراليا و انجلترا و فرنسا و اوكورنيا كلهم لبسوا الطائرة الاوكرانية لأيران انسى بقى مقتل سليمان قاسمى وادعك واهرى بقى فى الطيارة

07‏/01‏/2020

يناير 07, 2020

تبعات مقتل سليماني |مسؤول أمريكي: واشنطن ترفض منح ظريف تأشيرة لحضور اجتماع لمجلس الأمن الدولي

تبعات مقتل سليماني |مسؤول أمريكي: واشنطن ترفض منح ظريف تأشيرة لحضور اجتماع لمجلس الأمن الدولي قال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة رفضت منح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف تأشيرة

06‏/01‏/2020

04‏/01‏/2020

يناير 04, 2020

بالتفاصيل … كواليس اجتماع الأزمة.. كيف قرر ترامب تصفية سليماني؟

عندما كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منتجع مارلاغو في فلوريدا، جاء فريق الأمن القومي ليعرض عليه مجموعة من الخطط لدرء الخطر الإيراني الذي تضاعف في الفترة الأخيرة، وانتهى باقتحام عناصر من الحشد الشعبي لمقر السفارة الأميركية في بغداد قبل ذلك قتل متعاقد أميركي في كركوك.

الفريق ضم وزير الخارجية مايك بومبيو، ووزير الدفاع مارك إسبر، والجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان المشتركة.

وتقول صحيفة "لوس أنجليس تايمز" إن الفريق لم يكن يتوقع قبول الرئيس ترامب لفكرة قتل قاسم سليماني المصنف على قائمة الإرهاب الأميركية، رغم أنه كان يخطط لقتل أميركيين، بحسب "سي بي أس نيوز".

مسؤول أميركي قال لـ"لوس أنجليس تايمز" إن الفريق عرض على ترامب العديد من الخيارات التي يمكن أن تتخذها الولايات المتحدة، وكان من بينها استهداف سليماني، وهو ما وافق عليه ترامب.
سليماني.. الزيارة الأخيرة

وقال المسؤول: "بشكل غير متوقع، وافق ترامب على ذلك الخيار" مضيفًا أن قرار الرئيس كان مدفوعًا جزئيًا من قبل بعض مستشاريه المتشددين تجاه إيران.

وبُعيد الاعتداء على السفارة الأميركية، قال وزير الدفاع مارك إسبر خلال مؤتمر صحفي إنه اجتمع مع الرئيس ترامب وناقش وأعضاء البنتاغون الخيارات المتاحة للرد على الاعتداء الذي نفذه عناصر من الحشد الشعبي الموالين لإيران.

وقال إسبر للصحفيين "اليوم ناقشنا مع الرئيس الخيارات المتاحة، وأود أن أشير إلى أننا سنتخذ إجراءات إضافية عند الضرورة."

ولم يذكر سليماني علانية كهدف محتمل آنذاك، لكن وراء الكواليس، أوصى ترامب ببذل جهد من قبل البنتاغون ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية لتحديد موقع الجنرال الإيراني ووضع خطة عسكرية للقضاء عليه".

وعلمت وكالات الاستخبارات الأميركية، التي كانت تتعقب سليماني لسنوات، أنه كان في رحلة شرق أوسطية قادته إلى لبنان ثم سوريا. وعلمت أنه سوف ينتقل من دمشق إلى بغداد في غضون أيام.

وأشار المسؤولون إلى أن سليماني بدا غير مهتم على نحو غير عادي بإخفاء تحركاته، وقال مسؤولون إيرانيون الجمعة إنه كان مسافرا من دمشق إلى بغداد على متن رحلة غير سرية، لعقد اجتماعات مع مسؤولين عراقيين.

لكن مسؤولين أميركيين أوضحوا الجمعة أن رحلة سليماني كان لها هدف آخر، وقال بعضهم إنه كان في المراحل الأخيرة من التخطيط لهجمات كبرى ضد منشآت أميركية في العديد من دول الشرق الأوسط.

وقال مسؤولون لم يفصحوا عن هوياتهعم "كان يذهب شخصياً إلى عدة مواقع للحصول على الخطط النهائية لما اعتبرناه شيئًا كبيرًا".
سليماني والمهندس قتلا بضربة جوية أميركية
على صلة
اجتماع "فيلا بغداد".. تفاصيل مخطط سليماني ضد القوات الأميركية

وبحسب المصادر ذاتها، لم تكن الأهداف واضحة، لكنهم ربطوا ذلك بالهجوم الصاروخي الذي حدث في 27 ديسمبر الماضي وأسفر عن مقتل متعاقد عسكري أميركي بالقرب من كركوك.

مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأميركية قال إن المخابرات أشارت إلى أن سليماني كان يخطط لشن هجمات على دبلوماسيين وعسكريين أميركيين واستهداف منشآت تؤوي أميركيين في لبنان وسوريا والعراق.
اعتداءات إيرانية سبقت مقتل سليماني


وقال المسؤول ذاته "كان هناك إجماع في مجلس الأمن القومي الذي اجتمع بالرئيس على أن هناك خطرا ألا نقوم بأي شيء بالنظر إلى المعلومات الاستخباراتية".

وعندما وصل سليماني إلى بغداد الخميس، كانت طائرة أميركية بدون طيار وطائرات عسكرية أخرى تحلق بالقرب من مطار بغداد الدولي.

وبينما دخل سليماني وعدة أفراد من العناصر الموالين لإيران في سيارتين وكانوا في طريق المطار باتجاه وسط بغداد سقطت الصواريخ من الطائرة الأميركية وقضت على الجنرال الإيراني الذي كان يخطط لضرب المصالح الأميركية.

ووفقاً لمسؤولين عراقيين، حدد رجال الإنقاذ جثة سليماني من بين الضحايا الذين أصيبوا بالخاتم الذي كان يرتديه.

المصدر : الحرة

يناير 04, 2020

مقتل قاسم سليماني.. التطورات لحظة بلحظة


  • الرئيس الإيراني: إيران لن تنسى جريمة واشنطن باغتيالها سليماني وستدرك أمريكا خطأها على مدى السنوات القادمة.
  • وكالة الأنباء الفرنسية: آلاف العراقيين يهتفون "الموت لأمريكا" خلال تشييع سليماني والمهندس في بغداد.
  • نائب قائد الحرس الثوري: الرسالة الرسمية الأمريكية طلبت ألا يتجاوز حجم الرد الإيراني سقف الانتقام لسليماني فقط.
  • نائب قائد الحرس الثوري: لا يمكن لواشنطن أن تحدد شكل وطبيعة وسقف الرد الإيراني بعد اغتيالها سليماني.
  • نائب قائد الحرس الثوري: الخبراء يعرفون أن جريمة أمريكا تفتقر لأي قيمة أمنية فتحركات سليماني لم تكن سرا.
  • مصادر للجزيرة: وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني يتوجه إلى العاصمة الإيرانية طهران.
  • الرئيس الأفغاني تعليقا على مقتل سليماني: لن يتم استخدام الأراضي الأفغانية ضد أي دولة.
  • وصول جثامين ضحايا القصف الأمريكي على طريق مطار بغداد وبينهم قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس لبدء مراسم التشييع.

  • لوس أنجلوس تايمز نقلا عن مسؤول أمريكي: ترمب اختار بشكل غير متوقع استهداف سليماني من بين خيارات عدة.
  • لوس أنجلوس تايمز: قرار ترمب باستهداف سليماني كان جزئيا بتشجيع الصقور من مستشاريه.
  • لوس أنجلوس تايمز: البنتاغون وCIA وجهات أخرى بذلت جهودا مكثفة لتحديد مكان سليماني واتخاذ التدابير لقتله.
  • لوس أنجلوس تايمز: وكالات الاستخبارات الأمريكية كانت تعلم أن سليماني في جولة في سوريا ولبنان.
  • لوس أنجلوس تايمز: الاستخبارات الأمريكية كانت على علم بأن سليماني سيسافر جوا من دمشق لبغداد في غضون أيام.
  • لوس أنجلوس تايمز: المسؤولون الأمريكيون لاحظوا أن سليماني لم يكن مهتما بإخفاء مسار تحركاته.
  • لوس أنجلوس تايمز: مسؤولون أمريكيون قالوا إن جولة سليماني كان هدفها التخطيط لهجمات ضد منشآت أمريكية.
  • لوس أنجلوس تايمز: كان هناك إجماع في مجلس الأمن القومي للرئيس على أن خطر عدم اتخاذ أي إجراء غير مقبول.
  • لوس أنجلوس تايمز: فريق الأمن القومي لم يكن يتوقع أن يوافق الرئيس ترمب على عملية قتل سليماني.
  • مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي: العالم أصبح أكثر أمانا بعد مقتل سليماني.
  • مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي: سليماني كان يخطط لهجمات وشيكة على الدبلوماسيين والعسكريين الأمريكيين.
  • مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي: ترمب اتخذ قرارا حاسما بالتصدي للدولة الراعية للإرهاب والتخلص من رجل شرير.
  • رويترز: سفير إيران بالأمم المتحدة يقول لشبكة سي إن إن بأن الرد على عمل عسكري يكون بعمل عسكري.
  • رويترز عن الجيش الألماني: الولايات المتحدة وحلفاؤها علقوا تدريب القوات العراقية نظرا للتهديد المتزايد الذي يواجهونه.
يناير 04, 2020

هؤلاء من أخبروا عنه؟ كواليس الزيارة الأخيرة لقاسم سليماني للعراق

وكالات - فلسطين الآن
لا يزال الغموض يلف تفاصيل العملية التي استهدفت قائد "فيلق القدس" الإيراني الجنرال قاسم سليماني، ونائب زعيم مليشيات "الحشد الشعبي"، أبو مهدي المهندس، وعدد من مساعدي الرجلين في بغداد، إلا أن ما رشح من مصادر عسكرية واستخبارية وسياسية عراقية يؤكد أنها ستُحدث زلزالاً على مستوى الدوائر الضيقة التي خطّتها إيران حول متعاونين معها في سورية والعراق من مواطني البلدين.

وتكشف المعطيات أن واشنطن نجحت في اختراق هذه الدوائر والحصول على موعد وصول سليماني والطائرة التي كان يستقلها، وحتى السيارة التي جاءت إلى مدرج الهبوط في مطار بغداد لتقلّه مع سيارة أخرى خصصت لمساعديه، حتى استهدافهم بعد خروجهم من حرم المطار تحديداً، الذي كان يغصّ بالركاب القادمين إلى بغداد والمغادرين لها، في منطقة كانت احتمالات تأثر المدنيين فيها بالضربة الوشيكة صفراً.

عبر شركة "أجنحة الشام للطيران" السورية، هبط سليماني في الثانية عشرة إلا ثلثاً ليلاً في مطار بغداد قادماً من دمشق في رحلة صحبه فيها زوج ابنته، وهو ضابط بالحرس الثوري، إضافة إلى شخصية أخرى لم يتم التعرف عليها سريعاً بسبب تغييب الضربة الأميركية ملامح وجهها.

أما أبو مهدي المهندس، صديق سليماني المقرب منذ أيام الحرب العراقية الإيرانية (1980 ـ 1988)، ونائب قائد "الحشد الشعبي"، الذراع الإيرانية الأكثر موثوقية في العراق، وبصحبته محمد رضا، الذي ظهر معه في حصار السفارة الأميركية قبل أيام في بغداد ويشغل منصب رئيس تشريفات "الحشد الشعبي" وهو زوج ابنة المهندس أيضاً، إلى جانب محمد الشيباني وحيدر علي وآخرين، فكانوا على مدرج طائرات الشحن القديم، وهو مدرج صغير ملغى ثم تم تطويره ليكون للطائرات الخاصة والصغيرة التي يستخدمها المسؤولون في العراق عادة.

وبعد نزول سليماني ومن معه، كانت سيارتان من طراز ميني باص "ستار إكس" بانتظارهم، وتوزع الجميع على السيارتين وغادروا المطار من بوابة الخدمات من دون المرور بالبوابات الأمنية أو حتى ضباط الجوازات، قبيل اجتياز السيارتين ساحة عباس بن فرناس، أول مفترقات الطرق المؤدية إلى مطار بغداد، وعلى بعد نحو 300 متر من ساحة بن فرناس عند مدخل أمني للتفتيش تم استهداف السيارتين في وقت متزامن وفي لحظة خلو المكان سوى من السيارتين.


كان أول نداء من نقطة المراقبة الأمنية المسماة "سيطرة 4" التابعة للشرطة الاتحادية، تحدث عن سقوط صواريخ كاتيوشا أصاب أحدها سيارة، ولنحو خمسة دقائق استمر اعتماد هذا النداء لدى القيادات الأمنية في ما تعرف "المركزية"، وهي قيادة عمليات بغداد، وكان المتوقع رد الفصائل المسلحة على ضربة القائم وشيكاً. وبما أن القوات الأميركية تقيم معسكرها ملاصقاً للمطار فبدا ما حصل هجوماً آخر كهجمات سابقة بالكاتيوشا تعرض لها المعسكر. غير أن وصول قوات الأمن إلى المكان غيّر النداء بعد إخماد النيران في السيارتين والجثث التي تفحم بعضها. وبعد نحو 20 دقيقة تم التعرف على هويات القتلى من خلال قيادي آخر في "الحشد" هو أبو منتظر الحسيني، أحد القيادات المقربة من قاسم سليماني أيضاً وكان على علم بوصوله.

وقال مسؤول أمن عراقي رفيع في بغداد إن غالبية جثث القتلى غير مكتملة بسبب الصواريخ التي استهدفت السيارتين وأحدثت حفراً في إسفلت الشارع، مضيفاً "آخر ما كنا نتوقعه هو هجوم أميركي في بغداد وأن يكون المستهدف هو أبو مهدي المهندس وضيفه قاسم سليماني".

وذكر أن هاتف رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، كان مغلقاً ولم يعلم بالموضوع إلا بعد ساعات، وتولى مدير مكتبه العسكري الاتصالات والتنسيق، لفهم طبيعة الهجوم والتنسيق مع القوات الأمنية والاستفسار من الأميركيين حول الهجوم. وكشف المسؤول أن هناك اتهامات عديدة في تسريب معلومات أو خيانة أدت إلى الضربة الأميركية، وهناك تهم واعتقالات، بينها لسوري وآخر عراقي، فضلاً عن أنه يتم التحقيق مع طاقم الطائرة التي أقلت سليماني وموظف استخبارات عراقي في المطار. وأضاف أن المرجح هو معرفة الأميركيين بمغادرة سليماني منذ إقلاعه من سورية قادماً إلى العراق، مشيراً إلى أن الانطباع العام هو نجاح الأميركيين في اختراق دوائر طهران الضيقة في سورية والعراق، ووصولهم إلى سليماني ومعرفة كل تحركاته بالفترة الأخيرة.

من جهته، قال قيادي في تحالف الفتح"، الجناح السياسي لمليشيات "الحشد الشعبي"، إن وصول سليماني إلى بغداد لم يكن كما قيل لتنظيم هجوم على الأميركيين بل من أجل حسم ملف تشكيل الحكومة الجديد وإنهاء الخلافات بين قادة الكتل السياسية. وأضاف القيادي الذي طلب عدم ذكر اسمه: "كانت الزيارة هي الرابعة في أقل من شهرين، يبقى عدة أيام ويغادر"، موضحاً أنه كان من المقرر عقد اجتماع، مساء أمس الجمعة، بين سليماني وقادة الكتل السياسية لحسم الخلاف والاتفاق على اسم من الأسماء المطروحة لرئاسة الحكومة، ومن أبرزها عبد الغني الأسدي، توفيق الياسري، محمد توفيق علاوي، وعماد الحسيني.

إلا أن مصادر سياسية في بغداد قالت إن الزيارة كانت مفاجئة ولا يعلم بها أي من قادة الكتل السياسية الأقرب إلى إيران، فقط قيادات محدودة بـ"الحشد الشعبي"، وهذا يعني أن زيارته ذات طابع عسكري وتتعلق بالهجوم على السفارة الأميركية ومن قبلها الضربة الجوية الأميركية في القائم على الحدود مع سورية. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن زيارته إلى سورية كانت تتعلق بملف الحدود ومحاولة دفع قوات من نظام الأسد إلى الشريط الحدودي العراقي السوري لتحل محل الفصائل التي تم استهدافها.

المصدر: وكالات

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى