09/09/2025
28/06/2025
من هي الأميرة منى الحسين ( أنطوانيت أفريل غاردينر) ؟ إليكم ست حقائق عن الأميرة المولودة في المملكة المتحدة والتي أصبحت من العائلة المالكة الأردنية
بقلم كوين كاتابوي
من هي الأميرة منى الحسين؟ إليكم ست حقائق عن الأميرة المولودة في المملكة المتحدة والتي أصبحت من العائلة المالكة الأردنية
امرأة ذات قصص كثيرة
14/06/2025
الملك #عبدالله_الثاني : #الأردن لن يكون ساحة حرب ..
08/05/2025
07/05/2025
ترامب والملك عبد الله ( وفى صحتك يا معلم )
29/04/2025
23/04/2025
22/04/2025
07/04/2025
17/02/2025
13/02/2025
مواطن أردني يريد أن يصافح الملك عبدالله فتم الاطاحة بة
12/02/2025
ماهو الفرق بين الصورتين
رويترز عن العاهل الأردني: يجب أن ننتظر لنرى خطة من #مصر
11/02/2025
صور لملك الاردن فى استقبال ترمب في البيت الأبيض
بالتفصيل ..ملك الاردن : ردا على استقبال فلسطينيين: يجب أن نضع بالاعتبار كيفية تنفيذ ذلك بما يخدم مصلحة الجميع
في 11 فبراير 2025، استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في البيت الأبيض، حيث ناقشا الوضع في قطاع غزة. خلال اللقاء، أعاد الرئيس ترامب طرح خطته المثيرة للجدل التي تقضي بسيطرة الولايات المتحدة على غزة، وإعادة تطويرها كمنطقة سياحية، مع نقل سكانها إلى دول عربية مجاورة مثل الأردن ومصر. وقد قوبلت هذه الخطة برفض واسع من الدول العربية، بما في ذلك الأردن، التي اعتبرتها تهديدًا لحل الدولتين وزعزعة للاستقرار الإقليمي.
من جانبه، أبدى الملك عبد الله الثاني تحفظه على الخطة، مشددًا على ضرورة إيجاد حل يضمن مصالح جميع الأطراف المعنية. كما أشار إلى أن الدول العربية تعمل على تقديم خطة بديلة لإعادة إعمار غزة، تهدف إلى تحقيق الاستقرار والتنمية دون اللجوء إلى تهجير السكان.
بالإضافة إلى ذلك، أعلن الملك عبد الله خلال اللقاء عن استعداد الأردن لاستقبال 2,000 طفل مريض من غزة لتلقي العلاج، في خطوة إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناة المدنيين في القطاع. ورغم ذلك، استمر الرئيس ترامب في الضغط على الأردن ومصر لقبول أعداد أكبر من اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدًا أن الولايات المتحدة يمكنها السيطرة على غزة دون الحاجة إلى شراء الأرض، وأن إعادة تطويرها يمكن أن تتم دون مشاركة مالية أمريكية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه المقترحات أثارت جدلاً واسعًا، حيث اعتبرتها بعض الأطراف بمثابة تطهير عرقي، وأعربت عن قلقها من تداعياتها الإنسانية والأمنية على المنطقة. ورغم الضغوط الأمريكية، يواصل الأردن والدول العربية البحث عن حلول بديلة تضمن حقوق الفلسطينيين وتحقق السلام والاستقرار في المنطقة.




























