31/08/2017
23/05/2012
قيادى بالجماعة الإسلامية : "موسى” لا يفيق من شرب الخمر .. و”شفيق” باع مصر
عمرو موسي
المنيا- هشام الفولي: وصف الدكتور صفوت عبد الغنى ،القيادى بحزب البناء والتنمية ،الذراع السياسية للجماعة الإسلامية- المرشح الرئاسى عمرو موسى بأنه "لا يفيق من شرب الخمر" ويتصور انه سيفوز بهذه الانتخابات، لكى يطيح بالأحزاب الإسلامية ،ويجعلنا دمية فى يد الغرب-على حد قوله – جاءذلك خلال المؤتمر الجماهيرى، مساء أمس ، بمركز أبو قرقاص بمحافظة المنيا، لدعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لانتخابات الرئاسة..كما وصف الفريق أحمد شفيق بأنه باع أراضى مصر إلى نجلي المخلوع، وحدثت أكبر جريمة فى حق الثورة ،وهى موقعة الجمل عندما كان رئيسا للوزراء..مؤكدا أنه لا يعقل أن يترشح فلول النظام السابق لانتخابات الرئاسة بعد قيام ثورة أطاحت بنظام فاسد. وأضاف أن اختيار أبو الفتوح لا ينقص من أى مرشح آخر، ولكن كان هناك اتفاق من مجلس شورى الجماعة على الاتفاق على مرشح إسلامى واحد لدعمه، فوجدنا الكثير من المؤهلات والمواصفات التى تجعلنا ندعمه.
اخبار الصباح
22/05/2012
اشتباكات بين حملة «موسى» وشباب «امسك فلول» بالإسكندرية
وقعت اشتباكات بين أعضاء حملة عمرو موسي، المرشح الرئاسي، وعدد من شباب حملة «امسك فلول» بالإسكندرية، الإثنين، بسبب تمزيق لافتات «موسى» بجوار المقر الرئيسي لحملتة الانتخابية بمنطقة لوران شرق الإسكندرية.
وقال المنسق الإعلامي لحملة «موسى» بالإسكندرية، إننا فوجئنا بعدد من الأشخاص يمزق اللافتات الانتخابية الخاصة بمرشحنا في عدد من شوارع الإسكندرية.
وأضاف المنسق أنهم هجموا على مقر الحملة ومزقوا «البوسترات» الدعائية الخاصة بالمقر الرئيسي للحملة بمنطقة لوران، مما أدى إلى وقوع اشتباكات بينهم وبين عدد من شباب الحملة.
من جانبه قال أحمد مجدي، شاهد عيان، إن أعضاء حملة «امسك فلول» فوجئوا، أثناء لصقهم لافتات توعية للمواطنين بعدم انتخاب فلول النظام السابق، بعدد من أعضاء حملة «موسى» يعتدون عليهم ويختطفون أحد أعضاء الحملة ثم يطلقون سراحه بعد ذلك.
المصرى اليوم
حملة موسى: فلول الوطني تدعم شفيق بـ 100 مليون جنيه
قال محمد موسى - منسق الحملة الانتخابية للسيد عمرو موسى -: إن فلول الحزب الوطني المنحل أنفقت ما يعادل 100 مليون جنيه لحملة الفريق شفيق. مضيفا: إن زوجة المهندس أحمد عز المسجون حاليا بطرة دعمت حملة الفريق أحمد شفيق بـ10 ملايين جنيه الأسبوع الماضي.
وشن منسق حملة موسى هجوما لاذعا على «أحمد سرحان» - المتحدث الإعلامي لحملة الفريق أحمد شفيق - بعد ادعاء الأخير في حسابه على موقع «تويتر» أن رجل الأعمال «شفيق جبر» هو الممول الرئيسي لحملة عمرو موسى, وأن الدبلوماسي «أشرف سويلم» هو مندوب الصرف لرجل الأعمال لدى حملة موسى, ونشر صورة عمرو موسى تجمعه بزكريا عزمي - رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق والمسجون حاليا في طرة -.
وقال «منسق حملة موسى»: إن المتحدث الإعلامي لحملة شفيق يدعي زورا وبهتانا بأن رجل الأعمال شفيق جبر يدعم الحملة الانتخابية للسيد عمرو موسى, وله مندوب صرف هو أشرف سويلم, فإنني أرد عليه وأقول له: بسم الله الرحمن الرحيم {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}. مضيفا: إنه يرجو من سرحان أن يعمل بقول المولى - عز وجل - ويثبت خرافاته التي لا تخرج عن كونها تمثيلية سخيفة من تمثيليات النظام البائد, وهذا يثبت أن العقلية البوليسية ما زالت تتحكم في عقول هؤلاء القوم.
وقال سرحان - في تصريحات بثتها وكالة أونا الإخبارية -: إن ما فعلته حملة موسى يعتبر اختراقا للصمت الانتخابي, وعلى اللجنة الانتخابية أن تراقب حملات المرشحين.
ودعى منسق حملة موسى المتحدث باسم حملة شفيق أن ينشغلوا بقضايا الفساد الموجودة أمام النائب العام, والمتهم فيها الفريق شفيق, ومنها القضية رقم 759 لسنة 2012 والمعروضة أمام النائب العام, والقضية رقم 755 لسنة 2012, والقضية رقم 756 لسنة 2012. مشيرا على أنها قضايا فساد, ويريد أن يعتم ما تم فيها ومدى صحة ذلك.
المصرى اليوم
20/05/2012
«موسى»: الرئيس القادم «مدني».. والشرطة تحتاج جيلا ثوريا
أعرب عمرو موسى، المرشح لرئاسة الجمهورية، عن ثقته في أن الرئيس القادم سيكون مدنياً، وأن طبيعة النظام الجديد لن تكون ديكتاتورية كما كانت من قبل.
وأكد «موسى» في مؤتمر شعبي حضره أكثر من 20 ألف مواطن بمدينة كوم حمادة في ختام جولة بمحافظة البحيرة، مساء السبت، زار خلالها مراكز إدكو ورشيد وأبو المطامير وكفر الدوار وكوم حمادة والدلنجات، أن الاقتصاد يرتبط بشكل أساسي بمشكلة الأمن، «لأن الأمن هو فكر النظام، ولا بد أن يكون هو أمن المواطن والبلاد، وليس أمن النظام».
كما أوضح «موسى» أنه «لا بد أن يؤدي كل هذا إلى احترام الشرطة مرة أخرى، بالإضافة إلى احتياج الشرطة إلى جيل ثوري يتفهم دورها الحقيقي في الشارع».
وقال إن «الشعب في حاجة إلى رئيس يرى فيه الجدية، ويكون معروفاً، وله تجارب سابقة، ولديه قدرة على مخاطبة الشعب والشعوب الأخرى في المنطقة، وفي العالم بأكمله، ويستطيع أن يقود المسيرة نحو المستقبل».
وأضاف: «الشعب لا يريد الرئيس الذي يأتي كي يتعلم أولاً متطلبات هذا المنصب، ثم يكمل باقي مدته، وإنما هناك حاجة إلى رجل دولة معروف جيداً لدى الشعب، ويحظى بتأييده».
ينهار طين..تقارير طبية: عمرو موسى مدمن خمور ويعاني من تصلب الشرايين!
ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أنها حصلت على تقارير طبية رسمية تؤكد إدمان المرشح الرئاسي عمرو موسى للخمر، حيث كشفت التقارير أن موسى يعاني من مرض تصلب الشرايين وأنه يدمن الخمر، ما يدفعه في بعض الأحيان إلى ترك اجتماعات هامة لتناول بعض الجرعات.
وقال أطباء موثوق فيهم -حسب الوكالة-: "إن دلائل إدمان الخمر بادية تمامًا على موسى في الإعلان الذي يتم بثه عن حملته؛ حيث يبدو عصبيًا ومهتزًا وغير متماسك، علمًا بأنه يبلغ من العمر ٧٨ عامًا".
جريدة الشعب http://www.elshaab.org/thread.php?ID=24181
19/05/2012
الزمر: الشعب ليس مصابًا بانفصام لينتخب موسى أوشفيق ونستنكر الدعوة لاغتيالهما
طارق الزمر
استنكر الشيخ طارق الزمر، المتحدث الإعلامي للجماعة الإسلامية، دعوة أحد التيارات الإسلامية العودة للعمل المسلح واغتيال عمرو موسي أو أحمد شفيق حال فوزهما بالرئاسة، قائلا: لم يعد هناك مكان للعنف أو للتنظيمات السرية في مصر بعد ثورة 25 يناير.
وقال الزمر، في اتصال هاتفي مع "بوابة الأهرام": إنه فى حالة نجاح أي من ممثلي النظام السابق، فهذا يعني أن هناك "تلاعب" قد حدث .. فالشعب على حد قوله، ليس مصابا بالإنفصام لكي يقوم بثورة تسقط النظام ثم ينتخب أحدا من رموزه.
وأشار إلى أن الجماعة الإسلامية في حال نجاح أحد المرشحين سوف تلجأ إلى القضاء وإذا تبين التلاعب، ستقوم الجماعة، بالحشد لإسقاط الفائز منهما وإعادة الثورة، مشددا على عدم استخدام العنف مهما كانت الأسباب.
وكان الشيخ أسامة قاسم، عضو جماعة الجهاد، قال في تصريحات صحفية اليوم، إن وصول الفريق أحمد شفيق أو عمرو موسى، المرشحين لرئاسة المجمهورية، لرأس السلطة التنفيذية، سوف يدفع بعض التيارات الإسلامية وغير الإسلامية لمواجهة ذلك بـ"العمل المسلح" ليكون مصير من يصل منهما للرئاسة كمصير الرئيس الأسبق، محمد أنور السادات، الذي تعرض للاغتيال.
الاهرام
قيادي جهادي: العمل المسلح ينتظر موسى وشفيق لو وصل أيهما للرئاسة بالتزوير
قال الشيخ أسامة قاسم، عضو جماعة «الجهاد الإسلامي»، إن وصول الفريق أحمد شفيق أو عمرو موسى، المرشحين لرئاسة المجمهورية، لرأس السلطة التنفيذية، سوف يدفع بعض التيارات الإسلامية وغير الإسلامية لمواجهة ذلك بـ«العمل المسلح» فيكون مصير من يصل منهما للرئاسة كمصير الرئيس الأسبق، محمد أنور السادات، الذي تعرض للاغتيال.
وأضاف في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إن العديد من التيارات الإسلامية تنتظر ما سوف تسفر عنه انتخابات الرئاسة من نتيجة، وبالتالي تحدد هذه الانتخابات خريطة عملها في المستقبل، إما أن تندمج في الحياة السياسية كباقي التيارات الأخرى أو تمارس العمل المسلح كما كان في الماضي وكان بدايته ضرب الرئيس الأسبق، وربما تجد هذه التيارات المبرر في ذلك بوصول شفيق أو موسى لمنصب الرئيس من خلال انتخابات «مزورة» خاصة أن قاعدة هؤلاء شعبيا «منعدمة تماما»، بحسب قوله.
وذكر «قاسم» أن العمل المسلح ضد هؤلاء مرهون بوصولهما للرئاسة بالتزوير، فإذا شعر الناس أن هذه الانتخابات تم تزويرها «وهذا الاحتمال متوقع»، فسوف ينتفضون بكافة الصور ومنها مواجهة ومقاومة رأس السلطة التنفيذية، مضيفا: «لكن هذه المرة ستكون مختلفة عنها في السابق كما حدث مع السادات، فقطع رأس السلطة يتبعه سيطرة حقيقية للإسلاميين هذه المرة».
وأكد أن احتمال وقوع التزوير وارد بنسبة كبيرة، ولذلك فإن ظروف عودة التيارات الإسلامية للعنف موجودة بشكل كبير، خاصة وأن موسى وشفيق يمثلان نسخة مكررة من نظام مبارك»، فنحن نرصد خطوات عملية في هذا الاتجاه من أجل تأمين وجود «العسكر»، خاصة وأن «شفيق» رجل عسكري في النهاية وسوف يفعل ما تريده المؤسسة العسكرية.
وتابع أن كلا المرشحين ظهر في أكثر من مناسبة «يتوعد شعبه ويتهكم عليه»، وهو ما يؤكد أن الصدام قادم لا محالة ولكنه في هذه المرة سوف يكون لصالح الحركة الإسلامية التي لن تقع في أخطاء الماضي.
وبرر «قاسم» فكرة عودة العنف مرة ثانية، قائلا: «العلة تدور مع الحكم أينما دار، فنفس الظروف التي دفعت الإسلاميين لقتل السادات هي نفسها الموجودة حاليا وبالتالي سوف يكون الحكم بالعنف، فالأسباب واحدة والظروف واحدة وبالتالي سوف تكون النتيجة واحدة».
المصرى اليوم
الأقباط ينقسمون بين موسى وشفيق وحمدين وأبو العز وخالد علي
اختلفت الحركات القبطية والنشطاء الأقباط في تحديد تصويت الأقباط لمرشح بعينه في انتخابات رئاسة الجمهورية.
وقرر مجموعة من النشطاء اختيار الفريق أحمد شفيق، فيما قررت حركة «ائتلاف أقباط مصر» دعم حمدين صباحي، أما حركة «قباط بلا قيود» فحددت الاختيار بين خالد علي وأبو العز الحريري، فيما قرر «اتحاد شباب ماسبيرو» دعم مرشحي الدولة المدنية دون تحديد مرشح بعينه.
بينما أكد الأنبا باخوميوس، القائمقام البطريرك، تأكيده لوقوف الكنيسة «على مسافة واحدة من كل مرشحي الرئاسة»، وقال إن الكنيسة تصلي من أجل اختيار الأصلح لمصر في هذا المنصب الهام.
كان عدد من النشطاء الأقباط أعلنوا اختيارهم لأحمد شفيق بعد إجرائهم لاستطلاع رأي حول رؤية الأقباط للمرشح الرئاسي القادم، والذي حصد فيه شفيق 70% وحمدين صباحي 13% وعمرو موسى 16%.
وقال نجيب جبرائيل، رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان والمشرف على الاستطلاع، إن الاستطلاع أقيم على عينات كبيرة من الأقباط في مختلف المحافظات، وتم تطبيقه وفقا لمعايير وضعت لاختيار المرشح بعد دراسة برامج جميع المرشحين، وأبدى الجميع رفضهم لتحويل مصر لدولة دينية ومن ثم رفض مرشحي الإسلام السياسي.
من جانبه قال إندراوس عويضة، عضو المكتب السياسي لـ«اتحاد شباب ماسبيرو»، إن الاتحاد قرر عدم الإعلان أو دعم مرشح بعينه في انتخابات الرئاسة، والاكتفاء بتأييد المرشحين الداعمين للدولة المدنية دون تحديد اسم بعينه.
وأكد هيثم كميل، القيادي بحركة «أقباط بلا قيود»، أن حركته قررت الاختيار ما بين خالد علي وأبو العز الحريري لما لهم من برامج فعلية تهتم بالفقراء، وكذلك لتاريخهم النضالي والحقوقي.
فيما أعلن «ائتلاف أقباط مصر» بجميع لجانه وفروعه دعمه وتأييده رسميا لحمدين صباحي في انتخابات رئاسة الجمهورية القادمة.
وقال فادي يوسف، منسق الائتلاف: «تأتي تلك النتيجة بعد خوض ائتلاف أقباط مصر حملة طرق أبواب مرشحي الرئاسة، ومقابلته خمسة من المرشحين المؤيدين للدولة المدنية، وهم عمرو موسى وخالد على وأبو العز الحريري وهشام البسطويسي، وختم لقاءاته بحمدين صباحي الذي نال أعلى تصويت بين أعضاء الجمعية العمومية في آخر جلسة لها بمقر الائتلاف».
«موسى»: السلطة ستنتقل بالكامل من «العسكري» إلى الرئيس الجديد في 30 يونيو
قال عمرو موسى، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه «بعد تنصيب الرئيس الجديد في الثلاثين من يونيو المقبل، فإن السلطة ستنتقل بالكامل من المجلس العسكري إلى الرئيس الجديد».
وأكد «موسى» في مؤتمر جماهيري بمدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة، السبت، أن «الشعب في هذه المرحلة لا يريد الرئيس الذي يأتي كي يتعلم أولا متطلبات هذا المنصب، ثم يكمل باقي مدته، وإنما هناك حاجة إلى رجل دولة معروف جيدا لدى الشعب ويحظى بتأييد الأغلبية».
وأشار إلى أنه «ليس بالضرورة أن تكون هذه الأغلبية 99%، وإنما هي كل ما يفوق الـ50%، وأن الأغلبية المطلقة التي كان يتمتع بها النظام السابق وحزبه بالتزوير انتهت تماما».
وأضاف المرشح الرئاسي: «ليس لنا مرجعية إلا الشعب وثورة 25 يناير، ولا يصح أن ندخل في مرجعيات وصدامات مشكوك فيها، الوطن هو فقط المرجعية».
وأوضح «موسى» أنه «ليس بالضرورة أن تكون هناك مواجهة أو صدام بين البرلمان (الذي يسيطر عليه التيارات الإسلامية) وبين الرئيس».
وأضاف أن «الرئيس الأصلح لمصر في هذا التوقيت هو رجل دولة ذو توجه ليبرالي قومي، مما سيخلق نوعا من التوازن بين الأغلبية البرلمانية كسلطة تشريعية، وبين الرئيس كسلطة تنفيذية».
وأكد «موسى» على حتمية الإبقاء على المادة الثانية في الدستور الجديد، وهو أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، و«على أصحاب الديانات الأخرى الاحتكام إلى شرائعهم في الأحوال الشخصية».
«موسى»: السلطة ستنتقل بالكامل من «العسكري» إلى الرئيس الجديد في 30 يونيو
حمدي قاسم,ياسر شميس,محسن سميكة
Sat, 19 May 2012 14:29:00 GMT
مقدم مؤتمر عمرو موسى في الإسكندرية يرحب بـ"السيد الرئيس محمد حسني" بدلاً من المرشح
مقدم مؤتمر عمرو موسى في الإسكندرية يرحب بـ"السيد الرئيس محمد حسني" بدلاً من المرشح
موسى: مصر في عهدي ستكون "في أيد إمينة".. ومن الرئيس بعدي سيكون من الشباب
كتب:
محمد عبد الغني
اخطأ مقدم مؤتمر عمرو موسى، الذي نظمته القبائل العربية في الإسكندرية، وقال لحضور المؤتمر "أقدم لكم السيد الرئيس محمد حسني"، بدلاً من تقديم المرشح، وتراجع مقدم المؤتمر عن الخطأ سريعاً وسط سخرية من الحاضرين.
يذكر أن المؤتمر أقيم بمنطقة الكيلو 21 بغرب الإسكندرية, وحضرة شيوخ قبائل سيناء ومطروح وسيوة والبحيرة والإسكندرية، وبدأ المؤتمر بإذاعة أغاني كانت تغنى للرئيس المخلوع حسني مبارك.
وبدأ المؤتمر في الحادية عشر صباحا، وحضرت أعداد ضخمة من أبناء القبائل، فيما أدى موسى مع ممثلي القبائل صلاة الجمعة وتناول معهم الغداء
وقال موسى في كلمته في المؤتمر:"مصر الآن لديها فرصة كبيرة بعد الثورة في النهوض، ونحن أضعنا عدة فرض قبل ذلك أولكها عقب ثورة 1952، والثانية بعد نصر اكتوبر، ولا يجب أن تضيع الفرصة منا هذه المرة أيضا".
وحول محاكمة رموز النظام السابق، قال موسى:"يجب أن تأخذ العدالة مجراها، وكل من ارتكب خطئأ في حق أي مصري سوف يعاقب وفقاً للقانون".
وأضاف المرشح:" مسئولية الحاكم الجديد أن يتقي الله، وأن يقيم العدل بين الناس ويسهر على رضا المواطنين"، وتابع:"اطمئنوا على العدل في عهدي لأن مصر ستكون في أيدي أمينة".
وشدد موسى على دور الشباب في المرحلة المقبلة وقال:"هم عماد المستقبل، وسيشاركون في الحكم ، وأنا حريص على ذلك، ويجب أب يكون الرئيس القادم لمصر بعد هذه الدورة الانتخابية واحداً من الشباب".
18/05/2012
15/05/2012
حملة "ميحكموش" تنظم معرض إيد واحدة ضد الفلول
اليوم السابع : 15 - 05 - 2012
تقيم حملة "ميحكموش" بالغربية مساء اليوم وقفة لأنصار المرشحين للرئاسة وعدد من القوى السياسية وحملة د. محمد مرسى وحملة حمدين صباحى وحملة د .عبد المنعم أبو الفتوح، وحملة خالد على أمام ديوان عام المحافظة، للتوعية ضد انتخاب الفلول.
من جانبه قال إسلام ملدة المنسق الإعلامى لحملة ميحكموش ل"اليوم السابع": "إن الفكرة تهدف إلى تجمع واتحاد كل القوى الثورية والسياسية وإن اختلفت المناهج والأفكار ضد مرشحى الفلول والعودة للخلف، وإن كنا مختلفين لكن الأكيد كلنا هدفنا واحد وهو الخير لمصر، وليه نختلف لما ممكن نكون إيد واحدة وستقوم حملة كل المرشحين بتعريف الناس بمرشحهم وتقريب وجهات النظر بشكل ديمقراطى وحضارى فى الخلاف والحوار وعلى الشعب أن يقرر".
وأضاف إسلام كلنا نتفق أن كل المرشحين الحاليين قد خرجوا من رحم الثورة، وكان لهم دور رئيسى وقيادى فى إسقاط النظام وجميعهم تحمل ودفع ثمن الحرية باستثناء الفلول على حد قوله أحمد شفيق وعمرو موسى، ولكى ينجح أحدهم فى الانتخابات الرئاسية يعتبر خيانة لدم الشهداء لم ولن نسمح بها.
12/05/2012
إطلاق نار وإصابات في اشتباكات بين منسقي حملة "موسى" ببنى سويف وشباب ائتلاف الثورة
أشتباكات بين منسقو حملة موسى وثوار معارضين
ألقت قوات الشرطة مساء أمس الجمعة القبض على عدد من شباب مجموعة تحالف الشعب الاشتراكى والاشتراكيين الثوريين والألترس الأهلاوى وبعض أعضاء فى حركة 6 أبريل بعد اشتباكات مع منسقى حملة عمرو موسى ببنى سويف، وذلك قبل بداية مؤتمر موسى بحديقة سعيد النجار ببنى سويف ..وأطلقت عدة أعيرة نارية خلال الاشتباكات من مجهولين في الهواء.
كان عدد من شباب الائتلافات الثورية ببنى سويف قد احتشد أمام حديقة سعيد النجار ببنى سويف قبل بداية مؤتمر عمرو موسى مساء أمس، مما أدى إلى وقوع اشتباكات بينهم وبين منسقين للحملة وتم الاعتداء على عدد من الشباب والفتيات بينما أصيب 2 من شباب الألترس نقلوا إلى مستشفى بنى سويف العام بعد إطلاق أعيرة نارية فى الهواء.
يقول وليد حسين من تحالف الشعب الاشتراكى إننا فوجئنا أثناء دخولنا لحضور مؤتمر موسى بالقاعة بالاعتداء علينا من منسقي الحملة بصورة وحشية وقام مجهولون بإطلاق النيران أمام أعين أفراد الشرطة المتواجدين أمام قاعة المؤتمر بكورنيش النيل.
وأضاف: بعد أن قمنا بنقل عدد من المصابين للمستشفى قامت الشرطة بإلقاء القبض على 3 من الشباب بالمستشفى وإيداعهم بقسم شرطة بنى سويف لعرضهم على النيابة.
من ناحية أخرى أمرت نيابة بندر بنى سويف أمس بإخلاء سبيل 2 من الشباب المتهمين وهم عبدالله محمد حسين وأحمد محمد قنديل بعد توجيه تهمة إتلاف سيارة لهما.
11/05/2012
أبو الفتوح: كم مرة اعتقلت حتى تكون معارضًا؟ وموسى: احتجزوك في المستشفى بـ"الكوسة"
ابو الفتوح وموسى
قال عبد المنعم أبو الفتوح مرشح الرئاسة إنه من حق الرئيس أن يختار وزير دفاع مدني ولكنه يرى في الوقت نفسه أن الظروف الحالية تستلزم قائدًا عسكريا وأن أي تغيير يجب أن يتم بموجب الدستور وبالتفاهم مع المؤسسة العسكرية.
وأضاف أنه لا توجد مؤسسة في دولة القانون فوق هذا القانون وإلا سقطت دولة القانون، وبالتالي يجب التحقيق فيما أشيع عن إجراء الشرطة العسكرية لكشف عذرية النساء.
وتساءل أبو الفتوح ما إذا كان لموسى دور في ملف الغاز وموافقته على دخول حلف الناتو لدولة ليبيا وأنه كمواطن وبعيدا عن موقفه السياسي يخاف أن يعطي صوته لمرشح كعمرو موسى عاش سنوات في ظل نظام مبارك لم يفعل سوى كلام في الوقت الذي كنا نحاصر كأطباء عرب في غزة في 2008.
واعتبر أبو الفتوح إسرائيل عدوا استراتيجيا لمصر وأنه لا مانع من التعامل مع إيران بناءً على المصالح المشتركة بين الطرفين.
وردا على سؤال أبو الفتوح ما إذا كان يعتبر إسرائيل عدوا استراتيجيا لمصر ورأيه في انعكاسات اتفاقيات السلام على السيادة المصرية على أرض سيناء قال عمرو موسى المرشح الرئاسي إن إسرائيل دولة تمارس سياسة عدوانية ولكنه لا يريد أن ينساق وراء الكلام العاطفي.
وتابع"هي دولة لنا معها خلافات ضخمة ومعظم شعبنا يعتبرها عدو ولا يثق فيها ومسئولية الرئيس أن يدير الأمور بحكمة ولا يدفع البلاد إلى صدام".
واتهم موسى أبو الفتوح بالمزايدة عليه فيما يتعلق بمعارضة النظام السابق وقال إنه قضى معظم فترات اعتقاله في مستشفى قصر العيني كنوع من أنواع الكوسة وأنه كوزير خارجية حتى 2001 هو من أدار السياسة الخارجية التي وافق عليها الشعب كله وأن المرشد العام السابق بنفسه مدحه في وقت سابق.
في الوقت نفسه قال عمرو موسى مرشح الرئاسة إنه مندهش مما كلام أبو الفتوح عن الغاز والناتو وعلاقة مصر الخارجية معبرا عن أسفه لانسياق أبو الفتوح وراء كلام عام "المفروض إنه مرشح ويدقق في كلامه" قائلا إن علاقات مصر الإفريقية كانت قوية ومتى فقدت هيبتها بدأت هذه المشكلة.
ونفى موسى مشاركته في صفقة الغاز التي تمت في عام 2004 بعد رحيله من وزارة الخارجية بسنوات، وأنه طلب منه التعاقد على تصدير الغاز ورفض واكتفى بدراسة الأمر فحسب.
وقال موسى إنه ضد الحرب مع إيران فهي دولة ليس لنا عداوة معها ولكن بيننا مشاكل يجب التعامل معها مثل احتلالها للجزر الإماراتية وتعاملها مع الأزمة السورية.
موسى: أنت بايعت المرشد .. وأبو الفتوح: وأنت أيضا بايعت مبارك
موسى وأبو الفتوح
قال عمرو موسى مرشح الرئاسة إن أبو الفتوح يستخدم لغة مزدوجة فهو وسطي مع الوسطيين وسلفي مع السلفيين وليبرالي مع الليبرالي، وتساءل ما إذان كان دعمه للتيار السلفي عن حب أم عن التزام وأن الاصطفاف السياسي حول أبو الفتوح يتعرض للتفكك.
وتابع –خلال مناظرة جمعته بمنافسه عبد المنعم أبو الفتوح الذي يقدمه الإعلاميان يسري فودة ومنى الشاذلي- أنه وافق على ترشح مبارك لو كان ذلك مقارنة بترشح ابنه جمال مبارك أنه تحدث عن التوريث وأن الطريق أمام الرئاسة مغلق أمام المصريين في 2008 و2009.
واستطرد تعقيبا على سؤال لمنافسه دكتور عبد المنعم أبو الفتوح فيما يتعلق بمصادر تمويل الحملة التي وصف أنها دفع فيها مبالغ كبيرة قال إنه سمع هو الآخر أن التوكيلات التي حصل عليها أبو الفتوح كان وراءها حملات تمويل كبيرة وأن البلاد مليئة بالاتهامات وحملات التشويه، وأن هناك جيشا من المتطوعين في حملته يقومون بتغطية نفقات أنشطتهم في جولاتهم في شمال وجنوب مصر.
وأضاف إن القوات المسلحة لها دور في الدفاع عن الوطن وستنتقل السلطة من المجلس العسكري للرئيس المنتخب وستعود القوات المسلحة لدورها الأساسي دون سلطة الحكم لأنهم بنفسهم راغبون في ذلك.
وفيما يتعلق بميزانية القوات المسلحة لم يبد موسى ممانعة في مناقشتها ولكن ليس بصورة علنية ومؤكدا أنه ما عدا ذلك يخص القوات المسلحة وشأن داخلي لها.
أما دكتور عبد المنعم أبو الفتوح مرشح الرئاسة أن الخلاف بين المصريين والمجلس العسكري لا علاقة له بالجيش بل له علاقة بما وصفه بسوء إدارة المرحلة الانتقالية مطالباً بالإبقاء على المواد الخاصة بالجيش في دستور 1971 دون الإضافة أو الحذف مؤكدا أنه لا يجوز أن تكون هناك مؤسسة من مؤسسات الدولة فوق القانون رغم عظم الدور الذي تقوم به القوات المسلحة في حماية مصر.
وقال أبو الفتوح إنه سيعتمد على العناصر الشريفة في النظام القديم كما هي مع تمكين الشباب من مناصب الدولة، وأضاف أن حملته الانتخابية تعاقدت على حملات انتخابية في حدود 7 ملايين جنيه لم يتم تسديد سوى مقدماتها فقط.
وردا على سؤال موسى لأبو الفتوح حول قصده بالقوى السياسية الشريفة وما هي مقياسه في هذا الشأن وأن المصريين الذين فسدوا لا مكان لهم ومن خدموا مصر لا يصح استبعادهم قال أبو الفتوح "رجال النظام السابق هم من مارسوا الإقصاء الذي وصل في حقي للسجن بسبب عدم انتمائي لمنظومة الفساد، ومن كان يعارض ووقف أمام بيع مصر والسمسرة فهم معروفون للجميع ومن يشعر أنه خدم الوطن فليأمن على نفسه.
وأضاف أبو الفتوح تعقيبا على سؤال موسى حول موقفه من مبايعته السابقة لمرشد الإخوان "يبدو أن عمرو موسى لا يعلم أنني استقلت من الجماعة منذ أكثر من عام من أجل أن أكون رئيسا لكل المصريين وأن القسم والمبايعة هما أمر شكلي يحدث في أي كيان ويعتبر العضو في حل منه بمجرد الرحيل عن هذا الكيان".